Georges Hawi Murder --- Updates

[flamenguita]

Source: wa3ad.org
--------------------

نجل الشهيد جورج حاوي ينتقد قوى 14 شباط معلناً تحرير دم حاوي من خطة الفتنة التي تحاول إشعالها

انتقد رافي مادايان نجل رئيس الحزب الشيوعي الأسبق جورج حاوي بشدة فريق الرابع عشر من شباط متهماً إياه بإشعال الفتنة وباستغلال دماء الشهداء والشهيد جورج حاوي. وفي مؤتمر صحفي عقده في فندق البريستول عند الساعة 11 من صباح اليوم الثلاثاء 6 شباط 2007، اعتبر مادايان أن الطبقة السياسية الحاكمة تخالف مبادئ جورج حاوي منتقداً التعاطي السيء لهذه الطبقة مع جريمة اغتيال الشهيد جورج حاوي حيث يعلنون مطالبتهم بالحقيقة في اغتياله فيما هم لا يمتون بصلة لنهج حاوي وخطه السياسي والوطني. كما انتقد مادايان "وكيل اليسار" النائب الياس عطا الله متسائلاً "هل لزموه شهداء اليسار"، مؤكداً ان عائلة الشهيد جورج حاوي ستعلن تحريره من خطة الفتنة التي يحاول بعض فريق السلطة إشعالها، كما أعلن عن أنها ستصدر جريدة حاوي في 16 آذار المقبل الذي يصادف ذكرى اغتيال كمال جنبلاط.
-----------------------------------------------------------------------

At least there is one guy who refused to trade with the blood of his father and is aware of the 14 feb manouvers to each time call the martyrs blood to try to spread clashes between the Lebanese people.

We pray for the others so that they will have finally a shred of conscious and let the martyrs rest in peace .

We call also for strong and true investigations in all the crimes and assasinations that hit Lebanon not the bullsh**** the 14 feb gang is repeating from 2 years till now. No single murderer was caught, no lead to anything related to the crimes, no suspects arrested in the murders of Gebran, Samir, Hawi, Pierre, and in the attempted murders of May and Elias and Sheikh Yazbec.

Where the international investigation of Hariri's killing is leading to, are the 4 suspects arrested in this matter truly involved or it is another silly dirty game the 14 feb clan is playing just to say: "we caught someone".

Is the international tribunal just an cover for them to let pass some of their other destructive plans regarding the peace in Lebanon, and why they don't even let others discuss it and then approve on it? Walla henne they are used to sign blindly on whatever project they got just for the sake of their own interests?

( El amen mamsouk ya ikhwan.... haydol el ashbeh ....El Mihwar souri-irani ma badda el mahkameh....)

Really shame on them....

[flamenguita]

Source: Tayyar.org
---------------------

Please click on the title below to read the whole press conference in details this brave man did:

مادايان : الطبقة السياسية في 14 آذار صادرت ثورة شباب الارز وأحلامهم وتحولت الى سلطة جديدة لوصاية جديدة تلهث وراء المغانم

[Jean]

That's an important step coming from Madayan,
as we all remember, he was bashing syria, HA, GMA, and accusing the syrian regime of killing his father, but now, he woke up , for sure he knew something about the investigations.

[El-Meghwar]

انسحب من 14 آذار وشن هجوماً على عطاالله ونسيب لحود. مادايان نعى "ثورة الارز"
هناك تدخل من الخارج يريد تسييس التحقيق نحو جهة واحدة

ادلات بيطار - ‏«من اجل تحرير قضية الشهيد جورج حاوي من الاستقلال السياسي واذكاء الفتنة ومن اجل ‏استعادة احلام شباب انتفاضة الاستقلال من سلطة الوصاية الجديدة»، لاجل ذلك كان رافي ‏مادايان نجل الشهيد جورج حاوي بالامس يقلب الطاولة على «فئة وطبقة سياسية صادرت ثورة ‏واحلام شباب الارز فتحولت الى سلطة جديدة تابعة لوصاية جديدة» فأصبح رفاق الامس في حال ‏طلاق شبه رسمي حيث اعلن مادايان قيام انتفاضة على من اعلن انتفاضة الاستقلال مطلقا لخطة ‏المساءلة والمحاسبة. ومن المكان الذي شهد انطلاقة لقاء البريستول وفي القاعة نفسها، كان نجل ‏الشهيد جورج حاوي يعقد مؤتمره الصحافي وذلك ليس بصدفة، بحسب مادايان، بل للتذكير بأنه ‏كان احد الاعضاء الاولين لهذا اللقاء، فكانت كلماته كالسهم الناري المصوب تجاه اركان ‏السلطة الحالية اللاهثة وراء المغانم والمواقع والكراسي كاشفا العديد من الحقائق فيما خص ‏مسار التحقيق في كشف جريمة اغتيال الشهيد جورج حاوي. وشن هجوما عنيفا على من تحولوا من ‏‏«ثوار ارز» الى «حكام ارز منقلبون». واعتبر مادايان ان «ثورته هي على الفئة المتسلطة ‏الجديدة والاعيبها المعيبة وفسادها واستغلالها لدماء الشهداء وانما ايضا يأتي كلامه اليوم ‏بالتحديد في «هذه اللحظة السياسية بسبب خطورة الاوضاع وامكانية انزلاق مختلف الاطراف نحو ‏حرب اهلية طائفية ومذهبية مستجدة». ‏
ولذلك رأى مادايان انه «لا بدّ من تبرئة دماء جورج حاوي منها قبل وقوع الكارثة» خاشيا ‏ان تضيع قضية الشهيد وهويته وحقيقته بفعل الاتجار السياسي الذي تمارسه طبقة متنفذة في ‏صراعها الطائفي والفئوي على مساحات السلطة والدولة».‏
واعتبر مادايان «ان هذه الطبقة السياسية الحاكمة التي تنتحل صفة «ثوار الارز» والتي ‏انتقلت من التبعية للوصاية السورية الى التبعية للوصاية الاميركية حفاظا على مصالحها ان ‏هذه البرجوازية تخاف انتفاضة الفئات الشعبية وتخشى من الثورة ... فإن تناقض المصالح ‏والتوجهات بين الحاكم الجدد بإسم 14 آذار وجماهير انتفاضة الاستقلال في سعيها الصادق الى ‏تغيير شامل في السلطة جعل الفريق الاول يتخلى عن طموحات واحلام شباب الانتفاضة. هذه ‏الفئة المتخمة ترفض مشاركة الشعب في السلطة وفي ادارة شؤون البلاد هؤلاء ارادوا فقط خروج ‏الوصاية السورية لمصلحة وصاية اجنبية اخرى وليس احداث تغيير بنيوي في الحكم والنظام ‏السياسي المترهل. هم حموا موضوعيا بترددهم اميل لحود في موقعه الرئاسي وهم ايضا كرسوا ‏الخطوط الحمر الحامية لجميع الرئاسات حيث رفعوا الشعار الخاطىء الاخر بان رئاسة الحكومة ‏السنية هو خط محظور امام تحركات الشارع والانكى في الامر ان بعض اطراف الجناح المسيحي في 14 ‏آذار قال باستحالة تغيير رئيس الجمهورية في الشارع فيما قال البعض في الجناح المسلم في 14 ‏آذار باستحالة اسقاط رئيس الحكومة ايضا وبالتالي يظهر ان المنع والحرم انما يأتي من قبل ‏الاكثرية الحاكمة التي لم تغير رئيس الجمهورية وجددت لرئيس المجلس وتخلت عن حلفائها الجنوبيين ‏في ثورة الارز».‏
واذا اكد مادايان ان دم والدهه الشهيد لا ينفصل عن حقيقته الفكرية والسياسية، تساءل ‏كيف يلصق جورج حاوي في «الجبهة السنية» ضد «الجبهة الشيعية او بالعكس؟» أو يكون اداة ‏معركة في المحور الاميركي ــ السعودي ضد المحور الايراني ــ السوري؟ هل يقبل الشهيد جورج ‏حاوي في قبره ان ينقسم اللبنانيون حول دمه ومعنى استشهاده وقضية اغتياله، وهو من كان ‏ضد الحواجز الطائفية المصطنعة، واستغرب مادايان ان يتم استغلال الاستشهاد لاهداف سياسية ‏لا تمت بصلة الى هوية الشهيد وجوهر نضاله.‏
وفي سياق السلوك السياسي الاميركي ــ اللبناني الذي وصفه «بالمنافق» خشي مادايان من ‏استغلال المحكمة الدولية من قبل الادارة الاميركية في حروبها الشرق اوسطية، اي ان تتحول ‏المحكمة الى ورقة ضغط اميركية تستخدم من قبل السياسة الخارجية الاميركية في المنطقة، ورأى ان ‏الانقسام اللبناني ــ اللبناني حول المحكمة يخدم معادلة الفوضى البناءة اكثر مما يخدم ‏توسل الحقيقة والعدالة.‏
وفي سياق الحديث عن تجربته مع التحقيق في ملف اغتيال والده قال مادايان: لقد اظهرت ‏سلسلة الملابسات غير المفهومة منها: بعدما ادلى الحرس والشاهد بلال الخشن افادته لدى القوى ‏الامنية حول الصورة التقريبية لمشتبه به جاء امام منزل الشهيد قبل اسبوع من اغتياله ‏واستفسر من الجيران بعض المعلومات المتعلقة بسيارة والدي، ونشرت جريدة النهار هذه ‏الصورة الى جانب صورة هسام هسام للمقارنة، وتبين هناك ملامح تشابه، تعرض بلال لمحاولتي ‏اختطاف ومن ثم غادر لبنان الى فنزويلا وهناك تعرض ايضا للاختطاف قبل ان يعود الى بيروت ‏الصيف المنصرم وكان يجب ان يدلي بافادته مرة اخرى حول تطابق صورة هسام مع الصورة ‏التقريبية لدى القوى الامنية وهذا لم يحصل واختفى من جديد الشاهد بلال. لماذا؟ لماذا ورد ‏اسم الوزير الياس المر في التحقيق ومن ثم سحب فجأة؟ هل هي قضية صفقة سياسية؟ لقد قيل في ‏البداية ان هسام يعمل في المخابرات السورية وعلى هذا الاساس اشتبهنا في السابق بسوريا في ‏المشاركة بالجريمة. ثم قيل ثانية انه يعمل مع السلطات الامنية اللبنانية الجديدة بعد خروج ‏الجيش السوري من لبنان في 26 نيسان 2005، اذا من نتهم وبمن نظن؟ كتبت صحيفة «لو ‏فيغارو» الفرنسية قبل عدة اشهر ان الاجهزة الامنية اللبنانية توصلت الى كشف هوية احد ‏المتهمين بالاشتراك في اغتيال سمير قصير وجورج حاوي بسبب استخدامه نفس الرقم الخليوي في ‏الجريمتين. واضافت ان الرجل كان في الضاحية الجنوبية وهو عضو في مخابرات دولة شرق اوسطية ‏وانه هرب الى سوريا عندما اوشكت القوى الامنية اللبنانية القبض عليه.‏
اضاف: «كنت لا اريد ذكر هذه الدولة الشرق اوسطية ولكنني الان سأقولها ان الصحيفة تشير الى ‏الحرس الثوري الايراني وهنا استغرب ما العلاقة بين الحرس الثوري الايراني والشهيد جورج ‏حاوي، لماذا اظهار ايران بانها تريد اغتيال جورج حاوي وهو الذي كان على علاقة جيدة ‏معها وكانت السفارة الايرانية في بيروت على روابط وثيقة معه. ما استجد وكأن هناك تدخل ‏من الخارج يريد توجيه التحقيق نحو جهة واحدة وتسييسه، هسام هسام الشاهد المقنع يفلت ‏سابقا من ايدي الامن اللبناني ويهرب الى سوريا وكذلك هذا الاخر، ما هذا؟ فيلم بوليسي ‏ام فيلم اميركي طويل؟!»‏
التقيت بالقاضي ميليس قبل يوم من مغادرته لبنان نهائياً وسألته عن اشاعة تقول بأنه ‏التقى بوالدي، فنفى ذلك بشكل غير واضح فيما تقول معلومات أخرى العكس. والله حيرنا ‏ميليس! هل هذه لعبة محافل أمنية دولية؟ هل كان ذلك لتضليل التحقيق؟ اني اخاف من لعبة ‏الأمم في التحقيق التي تنتج مصالح وليس حقائق. في هذا الاطار لا ريب من تشكيل هيئة قضائية ‏عربية منبثقة عن جامعة الدول العربية وبرئاسة المملكة العربية السعودية تقوم بدور ‏التنسيق مع السلطات اللبنانية ومجلس الأمن لمتابعة التحقيقات في جرائم الاغتيال لعل ذلك ‏يخفف من وطأة وسلبيات التدخل الأميركي ولعبة مصالح الأمم. ثم لماذا ترفض المخابرات الأميركية ‏ومخابرات دول اخرى تزويد لجنة التحقيق الدولية بالمعلومات اللازمة حول الاغتيالات؟
وتطرق مادايان ومن موقع اليسار الاجتماعي الى مؤتمر باريس 3 والورقة الاصلاحية ووصفات ‏البنك الدولي فأكد أن هذه الحكومة «لن تقرع اجراسها للشهيد جورج حاوي ذلك أن حكومته ‏هي حكومة الشعب المسكين والموجوع والفئات الشعبية والطبقة الوسطى المنتجة ودعم الصناعة ‏والزراعة والطلاب والشباب والمشاركة النسائية ولا يمكن أن تكون مع هذه الطبقة التي تجوّع ‏الناس وتتبنى مؤتمر باريس 3 والخصخصة ولا تهتم بالشعب البسيط. هذه الطبقة الفاسدة التي ‏أوصلتنا الى مديونية بلغت 45 مليار دولار هي نفسها التي تعاملت مع المخابرات السورية ‏واليوم تتعامل مع المخابرات الاميركية وغداً لا أعرف مع أي مخابرات ستتعامل فقط من أجل أن ‏تبقى في السلطة».‏
وتطرق مادايان الى التعاطي الذي يلقاه بيت الشهيد جورج حاوي وعائلته من قبل «بعض ‏الطبقة السياسية الحاكمة التي تدّعي الحرص على متابعة قضية الشهداء». فقال «نشعر ‏وبصراحة كأن شهيدنا هو شهيد من الدرجة الثانية وكأن الحكام الجدد يستثمرونه سياسياً ‏وهم يتضايقون لوجوده ضمن قافلة الشهداء الآخرين وكأن بعضهم ارتاح لغيابه حتى يرتاح من ‏لسانه وصراحته. هم يذكرونه أحياناً رغماً عنهم فهو شهيد. يقررون اشكالا ومواعيد ‏لتحركات وانشطة تكريمية دون مشاركتنا أو معرفتنا أحياناً. وإذا أرادوا ابلاغنا فبواسطة ‏الوكيل اليساري الذي يبدو أنهم لزّموه شهداء اليسار»، اشارة الى النائب الياس عطالله دون ‏أن يسميه» ولكن مادايان عاد وشنّ هجوماً على عطالله معتبرا اياه «لا يمثلنا ولا يمثل خط جورج ‏حاوي ولا إرثه كما يحاول أن يُظهر نفسه بأنه استمرارية لإرث الشهيد الكبير ولكنه لا يمثل ‏خط الشهيد ولا يمثل خط جبهة المقاومة الوطنية ضد الاحتلال الاسرائيلي واذا كان هو يدّعي ‏تمثيل جبهة المقاومة ويعطي لنفسه أدواراً تاريخية أذكره بأن قيادة الحزب الشيوعي ‏اللبناني كفّت يده لأسباب مسلكية عام 1986، عن متابعة العمل المقاوم وسأطلب من الرفاق ‏القادة العسكريين في جبهة المقاومة أن يوضحوا هذا الأمر».‏
وأيضاً كان للنائب السابق نسيب لحود حصته في «قنبلة مادايان» التي فجّرها بالأمس حيث ‏تساءل الأخير «لماذا تخلّى عنا نسيب لحود ولماذا يُسكر على ابن شهيد انتفاضة الاستقلال ولماذا ‏طلب من النائب سعد الحريري أن يعمّم على نوابه أن يسكروا على رافي مادايان».‏
وأعلن مادايان «رداً على المحاولات الخبيثة لاغلاق بيت جورج حاوي» عن تأسيس نواة شباب جورج ‏حاوي وذلك في 16 آذار المقبل ذكرى الثلاثين سنة لاستشهاد كمال جنبلاط

الديار

[flamenguita]

Source: tayyar.org
-------------------

ردت زوجة الامين العام السابق «للحزب الشيوعي اللبناني» الشهيد جورج حاوي الدكتورة ‏سوزي مادايان في بيان، على شقيقيه نبيل وبهيج حاوي جاء فيه"‏

«من المعيب ان يتحفنا السيدان نبيل وبهيج حاوي ببيان يبيت نوايا شخصية معادية تجاه نجل ‏الشهيد جورج حاوي رافي مادايان كلما قام الاخير بخطوة او مبادرة للدفاع عن قضية والده ‏وخطه السياسي والتفتيش عن حقيقة جريمة اغتياله».‏
الجدير ذكره ان لا صفة للسيدين نبيل وبهيج لتمثيل رأي بيتنا او لتحديد موقع الشهيد ‏جورج حاوي، ولم تكن لديهما علاقات سياسية اوحزبية مع شقيقهما المغدور بسبب اغترابهما عن ‏الوطن منذ اكثر من 15سنة ولم نكن نراهما الا فقط بين حين وآخر عند المناسبات. فمن الجبن ان ‏يتهجموا على أولادنا من بعد استشهاد والدهم.‏
نحن منزل سياسي ابتدأ مع ارتين مادايان ومن ثم جورج حاوي ولن يقفل مع استشهاده، فلا ‏يزايدن احد علينا بالمواقف الوطنية والاخلاقية. سنكمل مسيرة جورج حاوي من خلال مؤسسة ‏جورج حاوي وشبيبته ورفاقه المخلصين من الشيوعيين واليساريين والوطنيين. واخيرا، أتقدم ‏بالشكر من وسائل الاعلام والاعلاميين لاهتمامهم بقضية الشهيد جورج حاوي وحرصهم على عدم ‏الدخول في خلافات عائلية لا تهمنا بالأساس وهي لتغطية جوهر القضايا السياسية».

[fedayi]

Raffi Madeyan is not the only one,Tebran Tweini's wife Siham ,she was complaining 2 few fonths ago about the investigations.Soon more things will bi revealed.Don't watch future tv

[fedayi]

Honnestly i hate Raffi Madeyan cuz he's a communist& he is an ennemy 4 the tashnaqs.But this time he shocked the world& 2 be faur he was 100%.
Bravo Raffi.

[flamenguita]

Source: tayyar.org
-------------------

Please click

خلفيات واسباب «انتفاضة» مادويان على فريق «الاكثرية» .. ومجريات التحقيق باغتيال ‏حاوي
مادايان يروي تفاصيل مثيرة عن التحقيق : السلطة لم تقدم اجوبة عن اختفاء الشاهد بلال

[flamenguita]

Source: elaph.com
---------------------

أعلن المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللبناني اللواء أشرف ريفي انه تم التعرف على هوية شخص شارك في عدة عمليات ارهابية بينها عملية اغتيال الامين العام الاسبق للحزب الشيوعي اللبناني جورج حاوي، وقال ان "هذا الشخص دوهم وبكل أسف فر خارج البلاد، ولكننا حصلنا على كل معطياته ونحن نلاحقه عن طريق الإنتربول الدولي خارج البلاد وعن طريق لجنة التحقيق الدولية". ونقلت صحيفة السفير عن مصدر امني ان الشخص المشتبه به يحمل الجنسية اللبنانية، ورجحت ان يكون له صلة ايضا بمحاولة اغتيال الضابط في فرع المعلومات سمير شحادة في الخريف الماضي، وكذلك بعمليات أخرى منها اطلاق قذائف الـ انيرغا على ثكنات قوى الامن الداخلي.
--------------------------------------------------------------

Nchallah they "really" catch all the murderers and present them be convicted, and that it won't be a piece of acting just to regain the trust that they've lost long ago from the people.

[flamenguita]

Rafi Madayan live now on Manar TV:

Rafi Madayan, son of Georges Hawi accused the USA and some politicians in the 14 feb gang to have interests in the killing of his father.

He said also that Housam Housam is an employee in the ma3loumet branch linked closely to the futur movment, and they sent him to wata el msaytbeh directly after the killing of Georges Hawi, and no one from the 14 fen gang denied this fact!