![]() |
annahar hypocrisy
new innovation: for the first time, Salafist websites are using Right-wing Arab "Christian" Emile Khoury article ( published in An Nahar, a newspaper close to the March 14 forces ), to attack Hezballah.
FROM conflicts forum GHASSAN TWEINI should be surely so proud |
Re: annahar hypocrisy
Who have read Ghassan TWEINI column in annahar today ?
This man is really pityful. He started by attacking Jean AZIZ. he wrote that AZIZ is getting more confused because the date of Hariri tribune is approaching. Then he attacked Hizballah and argued like a child. he's far away from being a professional journalist. i don't like this man and i think that he doesn't deserve his image as a lebanese media symbol. does he? |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
he 1st attacked l Tayyar (by attacking Jean Aziz) then he attacked HA :) guys هوّي و اللّي بيشد ع مشدّو ما عندن شي يعملو Annahar and FM (TV and newspaper) اضرب من بعضن |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
إذا طالع بايدكن ما تأصرو |
Re: annahar hypocrisy
Ghassan tweini said (link) : palestinians are fighting for Iran, and we (arab) should stick to the "arab peace proposal".
i say: ghassan tweini, take your treatment and go to sleep... |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
Before attacking anybody focus on what he says to understand it ... Nowhere he said that Palestinians r fighting for iran |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
حروب بين العرب والعرب "من أجل الآخرين" وبتحريض منهم وبتمويل كذلك منهم وتسليح "مصورخ who is pointing by this???? israel? who is fighting in gaza? iran? lebanon? i understand arabic very well dear. and i know ghassan tweini...unless u agree with him and this is another issue. منذ "قمة بيروت" عام 2002 وتبنّي مبادرة السلام التي طرحها الملك عبدالله وأقرها العرب ثم اكتفوا بتعليقها، مكتوبة بحبر الذهب، وكأنها احدى معلقات الجاهلية pityfull...he can't write now without praising the house of saud. arabic peace proposal...convince israel before adressing the arabic street. he's cheaper than the 2000L.L, the price of his newspaper. |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
|
Re: annahar hypocrisy
The only useful thing in this article is that it can be used as an alternative to toilet papers ...
Thank You ... |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
of others on our land, and the tools were us ... The same thing is happening in palestine, I'm not arguing which camp is the right one, maybe none is right, but the truth is there r 2 camps here, and all the conflicts r happening between them ... So these camps r the ones who r pointed to here ... That's my personnal understanding for the article Quote:
And if u see very well, he criticized the arabs ... Quote:
Quote:
and maybe others that r not logical, but i don't understand this excessive reaction on it ... |
Re: annahar hypocrisy
Quote:
Quote:
Quote:
|
So, if not praising the house of saud, he praises USA
from TWEINI senior's column today: ولا بأس ان نفترض، ترضية لهواة "السيناريوات التآمرية"، ان واشنطن الجديدة، اذا لم تكن هي التي صنعت عودة الديمقراطية، فقد تكون ساهمت بقدر غير قليل لأنها لم تقطع الطريق على هذه العودة، بل أكثر، قد تكون ساعدتها بإزالة عراقيل كان يمكن أن تمنع أن تكون الطريق سالكة what i like in annahar, is that it's directed by a senile man, and the follower is a girl who barely knows to write in arabic. |
AL nahar is becoming a comic book ,
each time i read it i see the X-men sitting next to me telling his stories to me |
من الجدّ الى الابن و هلّق البنت! و انتو بعدكن عم تقروا النّهار؟؟ |
جريدة النهار تمر بأزمة مادية كبيرة، مما إستدعى تصريف عشرات الموظفين. من هذا المنطلق قام ابراهيم الأمين في صحيفة الأخبار بعملية نقدية لواقع الصحافة في لبنان. أجمل ما في هذا المقال هو التعليق الذي ورد تحت المقالة من أحد كبار ملاك الأسهم في النهار. إذ يتهم بشكل علني مروان حماده وعبد الحليم خدام (عبد الحليم يا عالم..ما غيرو) بأنهم وراء أزمة النهار. كما يقول المثل، شهد شاهد من أهل البيت، وهو برسم كل من لا يزال يعتقد أن النهار هي جريدة سيادية... LINK |
أنفلونزا «النهار» تتنقّل بين المؤسسات الإعلامية بعد مفاجأة صرف جريدة «النهار» لأكثر من ستين موظّفاً، ها هي المحطة المرئية MTV تحذو حذوها وتتخلّى عن عدد مشابه من موظفيها وموظفي «استوديو فيزيون»، في ظلّ أنباء تتردّد عن وصول الدور إلى وسائل إعلامية أخرى. ليال حداد- الأخبار يبدو أن موجة صرف الموظّفين جماعياً من المحطات اللبنانية لن تنتهي سريعاً. بعد البلبلة التي أثارتها جريدة «النهار» بصرفها لأكثر من ستّين موظّفاً، بينهم محرّرون وإداريون مخضرمون، ها هي العدوى تنتقل إلى Mtv، في وقت سرت فيه شائعات قوية عن أن الدور سيصل قريباً إلى المؤسسة اللبنانية للإرسال (lbc) و«المستقبل» و«قناة الجديد» والشبكة الوطنية المستقلة (nbn). الحديث عن التسريح الجماعي للموظّفين بدأ يسري في أروقة «المستقبل» قبل الانتخابات النيابية. وشرعت الإدارة تنفيذ القرار بعد السابع من حزيران، تاريخ الانتخابات. ويتردّد أن طريقة صرف عشرين موظفاً جرت بصمت، إذ استدعي الموظفون كل على حدة، كذلك فإنّ عملية الاستغناء عن خدماتهم جرت على فترات متباعدة نسبياً. وعصراً للمصاريف، يبدو أنّ القناة ستعمد إلى دمج مجموعة من برامجها ـــــ وخصوصاً الثقافية والمنوعات ـــــ في برنامج واحد. وبالتالي، ستتمكّن من الاستغناء عن مجموعة تقنيين ومصوّرين. ورغم ذلك، نفت مديرة البرامج في المحطة ديانا مقلّد في اتصال مع «الأخبار» أن يكون ذلك صحيحاً، «لكن إن حصلت بعض الاستقالات أو الإقالات الفردية، فإن ذلك لا يمكن تشبيهه بما يحصل في باقي المؤسسات». ■ LBC: دراسة إعادة الهيكلة أمّا «المؤسسة اللبنانية للإرسال» فيبدو أن رئيس مجلس إدارتها بيار الضاهر قرر وضعها تحت الدراسة، وهو كلف مؤسسات استشارية دولية عدة إعداد دراسات تفصيلية تحت عنوان «إعادة الهيكلة» وتتولى زوجته رندة الضاهر، المعروفة بدورها الفاعل داخل المؤسسة، الإشراف على خطوات في هذا الإطار، وذلك استعداداً لخطوات تنفيذية في المرحلة المقبلة. وكان اللافت إعلان «مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية والثقافية ـــــ سكايز» في بيانٍ أصدره أمس، «إمكان تسريح مئة موظّف من المحطة»، علماً بأن مشكلة المؤسسة اللبنانية مختلفة لناحية أنّ عمليات الصرف التي حصلت أخيراً اقتصرت على المجموعة التي تتولى أمن المؤسسة، وقد استُغني عن خدمات نحو 25 من عناصر الأمن، وذلك لأسباب عدة، بينها أن الضاهر قرر منذ فترة التخلي عن خدمات معظم العناصر الأمنيين، بعدما تبين أن ولاءهم يعود إلى «القوات اللبنانية»، لا إلى إدارة المؤسسة. لكن أي عمليات صرف داخل الإدارة وفريقي البرامج والأخبار لم تحصل، وتبين أن خروج عدد من المصورين والتقنيين من المؤسسة أخيراً يعود إلى تلقيهم عروض عمل في السعودية برواتب توازي 3 أضعاف ما يتقاضونه في المؤسسة اللبنانية. لكن الأزمة المالية يمكن أن يكون لها تأثيرها الكبير في هذه المؤسسة، بعدما انفصلت المحطة الفضائية إدارياً ومالياً عن المحطة الأرضية، حيث تدور معركة سياسية ـــــ إدارية على المحطة الأرضية بين الضاهر وقائد «القوات» سمير جعجع، لها انعكاسات على طريقة إدارة الملف التجاري والإعلاني من أنطوان الشويري الذي يتهمه الضاهر بأنه طرف في الخلاف لمصلحة جعجع. وهو أبعده عن المحطة الفضائية. ■ MTV : الوظيفة والدور وإن كان الحديث عن الوضع المالي لوسائل الإعلام المرئية لم يتأكّد بعد، فإنّ ما جرى في «استوديو فيزيون»، وMTV المحطة العائدة إلى البثّ قبل ثلاثة أشهر فقط، بات يقيناً. إذ غادر ما يقارب ستين موظّفاً مقرّ عملهم في منطقة النقاش، من دون أي إنذار مسبق. وفيما كان طبيعياً أن تُجري كل مؤسسة إعلامية عملية «فلترة» لموظّفيها بعد أشهر من انطلاقها، كانت المفاجأة في عدد المصروفين، الكبير نسبياً. ويجري الحديث بين الموظّفين المصروفين عن أنّ سبب الاستغناء عن خدماتهم ليس مالياً فحسب، بل سياسي أيضاً. ويقول بعضهم إنّ لوناً سياسياً واضحاً، وطائفياً أيضاً، بدأ يخيّم على المحطّة، علماً بأنّ قائد «القوات اللبنانية» سمير جعجع يعقد اجتماعات دورية مع أحد كبار الإعلاميين في MTV ، كما أكّد مصدر مقرّب من المحطة، إضافة إلى أنّ المسؤولة الإعلامية في معراب أنطوانيت جعجع، هي زائرة دائمة للقناة. هذا، ويؤكّد المصدر نفسه أنّ ضغوطاً تمارس على أحد إعلاميي المحطة حالياً، بسبب استقباله لعدد كبير من قادة المعارضة وسياسيّيها. يُذكر أن الموظفين المطرودين يستشيرون حالياً مجموعة من المحامين، بهدف مقاضاة محطة MTV بتهمة الصرف التعسّفي، وخصوصاً أنّ مدير قسم الأخبار غيّاث يزبك، أعلن عند مقابلته الموظّفين أنّ سبب صرفهم هو الضائقة المالية، غير أنه عاد وقال أمس على شاشة «أخبار المستقبل» إنّ هؤلاء الموظفين غير أكفاء. إلا أن الواضح أن أزمة هذه المحطة ترتبط أساسا بالدور الذي افتُرض لها عشية إعادة إطلاقها، حيث عملت جهات لبنانية وسعودية على توفير تمويل له بعده المتصل بالانتخابات النيابية الماضية، وعلى خلفية أن هذه المحطة ستوفّر الحملة الإعلانية لقوى 14 آذار المسيحية التي خسرت محطة «lbc» ولم يكن ينفعها تلفزيون «المستقبل». ويومها ضُخّت كمية من الأموال في المحطة المستأنفة البثّ، لكنّ هذا التمويل لم يكن كافياً. كذلك تبين لإدارتها أن عدداً كبيراً من الذين وُظفوا ليسوا على المستوى المطلوب، لأن نتائج دراسات الاستماع لم تعط هذه المحطة أي مكانة جدية في سوق التنافس القائم. فلا هي أخذت من جمهور المؤسسة اللبنانية للإرسال ولم تُفد في الحد من نفوذ وتأثير قناة «أو تي في». وقد ترافقت أزمة الوظيفة السياسية لهذه المحطة مع تراجع عائدات الإنتاج التي كانت كبيرة في وقت سابق، بعدما تعطلت مجموعة من الاتفاقات التي كانت معقودة سابقاً. وبينها ما كان قائماً مع شركة روتانا التي تراجعت عن عقود كثيرة بسبب قرار الحد من النفقات إثر الأزمة المالية العالمية التي أثرت على رجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال. الأزمة المالية الأزمة المالية التي ضربت «سوق» الإعلام في لبنان انتقلت عدواها أيضاً إلى الإعلام الالكتروني، إذ أكد مصدر مطلع على أوضاع الموقع الإلكتروني «Now Lebanon» أن إدارة الموقع لم تتمكن من تأمين المبلغ المالي الكافي لتسديد رواتب العاملين في الموقع عن الشهر الفائت، إلى أن توصلت إلى دفع «رواتب الموظفين وتأجيل دفع رواتب المديرين». وأعاد المصدر المشكلة إلى أن تمويله «يعتمد بنسبة كبيرة على ما يوفره مالك الموقع إيلي خوري صاحب شركة كوانتوم» للإعلانات (تنظم الحملات الإعلانية لقوى 14 آذار). وأشار المصدر إلى أن الأزمة المالية العالمية دفعت المموّلين إلى خفض المساهمة. وفي هذه الحالة، أخذ خوري الأمور المالية على عاتقه. وقبل نحو 7 أشهر، ألغت إدارة الموقع، وبالتحديد النائب عقاب صقر الذي يؤكد أنه قطع صلاته بالموقع منذ بدء حملته الانتخابية، نظام الوظائف التحريرية، واستبدلتها بنظام الاستكتاب الذي شمل أيضاً كتّاب «الصف الأول»، الذين «انزعج عدد منهم متهماً صقر باتخاذ قرارات على خلفية طائفية ومذهبية». وقد قُلص عدد المواضيع التي سيقدمها كل كاتب شهرياً، لأسباب مالية ومهنية، باستثناء الزميل عماد موسى. It seems the financing has stopped for 14 march ;) this means lots of changed in the near future |
it seems there an infection in the media core in lebanon
أزمة الصرف وصلت الى A.R.T اللواء بقيت عملية صرف الزملاء الصحافيين والعاملين في القطاع الاعلامي المكتوب والمرئي تسجل حضوراً شبه يومي في المحافل والاندية، وتشغل بال المهنيين واللبنانيين عموماً، خشية من ان يكون ما يحصل يأتي في سياق ازمة مالية كان لبنان يتحدث انه بمعزل عن انعكاساتها منذ نهاية العام الماضي· فبعد تفاعل ازمة الزميلة <النهار> والحديث عن استعداد <المؤسسة اللبنانية للارسال> لصرف عدد من العاملين فيها، وما حصل في محطة MTV التلفزيونية التي لم يمضِ على استئناف بثها بضعة شهور، تتحدث الاوساط الاعلامية عن ان تلفزيون ART قرر اقفال معظم مكاتبه في بيروت وتسريح عدد من العاملين فيها (حوالى 100 عامل) بين مهني وتقني· وعلم انه سيقتصر عمل المكتب الباقي على عدد محدود من العاملين· إجراءات صرف الموظّفين في LBC الأخبار دعا مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال LBC رؤساء الأقسام التحريرية والتقنية في المحطة إلى رفع كلّ منهم لائحة بأسماء موظفين يمكن الاستغناء عن خدماتهم في الفترة المقبلة. وتندرج هذه الخطوة ضمن سلسلة عمليات الصرف التي تشهدها المؤسسات الإعلامية اللبنانية أخيراً. |
haram alla ysa3do mitlo mitl el batrak kherfaneen
|
■ نائبان مسؤولان عن الصرف
ربط قطب سياسي أكثري عمليّات الصرف التي حصلت في جريدة «النهار»، بالوضع الصحّي للنائب السابق غسان تويني، وتسلّم النائبين مروان حمادة ونايلة تويني دفّة إدارة الصحيفة. |
| All times are GMT +1. The time now is 06:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger