|
World Cup Special Moments
1930 - بداية الحكاية جول ريميه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم يقدم أول كاس لبطولة كأس العالم (كأس جول ريميه) إلي بول جيدو رئيس الاتحاد الاروجواياني لكرة القدم بعد فوز أروجواي علي الأرجنتين 4 2 في مونتيفيديو يوم 30يوليو في أول نهائي لبطولة كأس العالم عام 1930 بطولة بالالوان - 1970 شهدت المكسيك لأول مرة بطولة تنقل علي الهواء بالألوان وشهدت عودة متألقة للجوهرة السوداء بيليه أحتفظ منتخب البرازيل بكأس جول ريميه للأبد بعد الفوز علي ايطاليا 4 1 وإحرازه البطولة للمرة الثالثة . 1966 - بطولة انجلترا الوحيدة ملعب ويمبلي الشهير كان مسرحاً لنهائي تاريخي بطلها المهاجم الانجليزي هيرست والحكم المساعد السوفياتي توفيق باخراموف الذي اعتبر أن قذيفة هيرست في الشوط الإضافي الأول تجاوزت خط مرمي الالمان ثم ارتدت من القائم بينما اعترض الألمان على هذا القرار موضع نقاش حتى اللآن غياب بيليه - 1962 تقدم منتخب تشيكوسلوفاكيا بهدف مفاجئ في مرمي المنتخب البرازيلي ولكن استطاع نجوم السامبا زيتو وفافا واميرلدوا تسجيل 3 أهداف ليحرز منتخب السامبا كاس البطولة أمام 70 ألف متفرج في سانتياجو وغياب بيليه للإصابة بطولة بيليه 1958 مع كل لمسة للكرة، كل مراوغة، كان بيليه قادراً على ابتكار شيء جديد دائماً لم يعتد المشاهدون رؤيته سابقاً. مع غريزته التهديفية القاتلة، وإذا جسّد "سيليساو" اللعب الجميل في نظر عشاق اللاعب حول العالم، فان الفضل يعود للاعب الرائع الذي حمل الرقم 10 معجزة بيرن - 1954 توقع المراقبون تتويج المجر بهذا المونديال خصوصا بعد الخسارة التي لحقت بالألمان أمامها في الدور الأوّل, ، قلب الألمان التوقعات وحققوا فوزا كبيرا علي المجر بعد أن كانت متقدمة بهدفين وأصبح هذا الفوز ماثل في عقول محبي الكرة وعرفت بعد ذلك بـ"معجزة بيرن" مأساة ماراكانازو أمام ما يقرب من 200 ألف متفرج علي ستاد الماراكانا في عام 1950 شهدت بطولة كأس العالم كبرى المفاجآت في تاريخ كرة القدم فالبرازيل الدولة المضيفة للحدث والمرشحة الأولى لللقب خسرت في المباراة النهائية أمام الأوروجواي 2-1 وسميت فيما بعد بمأساة ماراكانازو 1938 - ايطاليا تاني استطاع مدرب المنتخب الايطالي فيتوريو بوتسو وللمرة الثانية علي التوالي أن يفوز ببطولة كأس العالم عام 1938 في فرنسا بعد الفوز علي المجر 4 2 ويسجل اسمه كأول مدرب يفوز بكأس البطولة مرتين 1934 بطولة صاحب الأرض استطاعت ايطاليا أن تفوز علي تشيكوسلوفاكيا 2 1 بعد وقت أضافي تحت قيادة المدرب الايطالي فيتوريو بوتسو وتحرز كأس البطولة وان تسجل اسمها في تاريخ بطولات كأس العالم كأول دولة منظمة للبطولة وتحرز الكأس. اسطورة الديوك كانت البداية الحقيقية لبلاتيني في منافسات كأس العالم خلال مونديال اسبانيا 1982 حيث واجه المنتخب الفرنسي آلام الاقصاء من الدور نصف النهائي بركلات الترجيح امام المانيا الغربية في مباراة تاريخية بقيت عالقة في أذهان الفرنسيين وبلاتيني حتى الآن. اعظم منتخب البرازيل 1970 الجيل: فيليكس ، بريتو، كارلوس البرتو ، ايفارالدو ، كلودوالدو ، جيرسون ، جارزينيو ، توستاو ، بيليه وريفيلينو الانجاز :أبطال كأس العالم كلمات كثيرة يمكن ان تصف ذلك المنتخب و لكن اي منها قد يوفيه حقه, لعل من ولد بعد 1970 لم يعرف من هي البرازيل رونالدو الهداف اثبتت الاهداف التي احرزها اللاعب البرازيلي رونالدو في مونديال 2002 انها افضل مجموعة اهداف منذ عام 1970، وبإحرازه اهداف في كأس العالم 1998 اصبح رونالدو من ابرز الهدافين في المونديال. نطحة زيزو نهائي 2006 انطلقت صافرة البداية وسجل زيزو من ركلة جزاء, وعادل ماتيرازي النتيجة وبشكل مفاجئ اتجه الأسطورة زيدان نحو ماتيرازي ونطحه برأسه أنا دييجو شغل مارادونا العالم بمواهبه ومشاكله وحتما سيتذكره الجميع بانه ذلك اللاعب الذي ربح العالم بعبقريته وخسر نفسه بسبب المخدرات وابتعد عن ملاعب كرة القدم مرغما بعدما خدر هذا المنشط اسلوبه وفنه ونقله من امام مرمى كرة القدم الى رهبة القضاة والمحاكم واروقة المختبر super.ae |
If you know the background to this moment it's not so funny...the Zaire players had lost 9-0 to Yugoslavia in their previous match and Zaire's feared president, Mobutu, sent his guards to the squad hotel to tell the players they wouldn't be able to return home if they lost by more than 3-0 to Brazil. The score was 3-0 when Mwepu kicked the ball away...his actions were down to plain fear and panic. They played for their lifes!!! |
Quote:
any ideas to WHY he issued such an order ? :@ |
Quote:
|
Quote:
btw, did they lose 3-0 or more? :p cz I think fi wa7ad men el la33ibeh sar 3am bi naddef el toilets bhal Dunkin Donuts 3enna bel Batroun..chaklon khosro aktar! :hawhaw: |
Quote:
|
Mwepu Ilunga was a defender in the first black African team at the World Cup finals. Reminiscing on his experiences with the Leopards of Zaire (the country is now known as the Democratic Republic of Congo) at the 1974 finals in West Germany, Mwepu has mixed feelings. "I was very proud, and still am, to have represented Black and Central Africa at the World Cup. "But we had the erroneous belief that we would returning from the World Cup as millionaires," he told BBC Sport Online. "We got back home without a penny in our pockets. "Look at me now, I'm living like a tramp," an angry Mwepu said. Bad feelings The former right full-back remains bitter about the treatment he and his team mates received 28 years ago. Mwepu accused officials of the Zairean football federation of pocketing their wages and allowances at the tournament. Mwepu Ilunga as he is today Mwepu is bitter over the way the team was treated After a 2-0 loss to Scotland, the Leopards were thrashed 0-9 by Yugoslavia. It was a result that did immense damage to the image of African football. Blame for the humiliation was squarely laid at the door of Zoran Vidinic, their Yugoslavian coach. But Mwepu says there were other reasons behind the Leopards poor performance. "Before the Yugoslavia match we learnt that we were not going to be paid, so we refused to play." At the last moment they were persuaded to turn up for the encounter but the normally combative Leopards did not put up a fight. Intimidation Following the loss to Yugoslavia, the late Mobutu Sese Seko, Zaire's leader at the time, intervened directly in the team's affairs. "After the match, he sent his presidential guards to threaten us. "They closed the hotel to all journalists and said that if we lost 0-4 to Brazil, none of us would be able to return home." The poor treatment at the World Cup was in contrast to the praises and gifts Mobutu showered on the team after they qualified for the tournament. "Mobutu was like a father to us. "When we qualified for the finals, he welcomed us in his home and gave each of us a car and a house. "Mobutu's generals were so jealous of the gifts we were given that he had to buy them a car each, to keep them quiet," Mwepu said. In their last World Cup game, Zaire lost 0-3 to Brazil, which meant they could return home without fear of retribution. But the performance of the African champions gave the Leopards the unenviable record of conceding 14 goals without scoring a single one. It was a World Cup that fans of the African game prefer to forget. |
you may want to read this about Zaire.
no wonder they lost 9-0 to yugoslavia while they just knew the wouldn't be paid. |
lol u two just posted the same article :ang:
and..it's good to see how much African players have come along to, they used to be poor, even if they were players of top quality playing in the World Cup..now ---> they have enough money to help their countries prosper, so 7aram they deserve it! PS: I still think it's funny as hell :dev2: |
Goal Celebration
|
In 1982 FIFA World Cup in Spain, Group 4 was the stage of a farcical incident during the game between Kuwait and France. As Les Bleus were leading 31, France midfielder Alain Giresse scored a goal vehemently contested by the Kuwait team, who had stopped play after hearing a piercing whistle from the stands, as the French player was in a suspicious, arguably offside position, which they thought had come from Soviet referee Miroslav Stupar. Play had not yet resumed when Sheikh Fahid Al-Ahmad Al-Sabah, brother of the Kuwaiti Emir and president of the Kuwaiti Football Association, rushed onto the pitch to give the referee a vociferous piece of his mind. The visibly shaken Stupar countermanded his initial decision and disallowed the goal to the understandable fury of the French. Maxime Bossis scored another valid goal a few minutes later and France won 41. Stupar lost his international refereeing credentials as a result of this incident, and Al-Sabah received a $10,000 fine.
|
Quote:
|
Quote:
|
بوبي مور - 1970 روابط ذات علاقةبينما كان الفريق الإنجليزي يستعد لخوض مباريات كأس العالم 1970، أطلق كابتن الفريق بوبي مور مفاجأة مدوية بعد إلقاء القبض عليه بتهمة سرقة إسورة من الفندق الذي يقيم فيه في بوغوتا، بكولومبيا. ورغم الضجة التي أثارها الموضوع، سمح لمور بالسفر مع الفريق عائداً إلى بلاده، إلا أنه وضع قيد الإقامة الجبرية لدى مروره بالأراضي الكولومبية في الطريق للمكسيك لمدة أربعة أيام. وفي النهاية، لم تكن الأدلة كافية لاتهام مور، فتم إطلاق سراحه، ولكن الأزمة التي أثارها، وصلت إلى العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. البرازيل والسويد - 1978 عرف الحكم كليف توماس في تلك الفترة بصرامته والتزامه بالقواعد كما وردت في لائحة الفيفا. وخلال تلك المباراة، كانت النتيجة حتى الدقائق الأخيرة هي التعادل 1-1، وفي اللحظة الأخيرة سجل المنتخب البرازيلي هدفه الثاني، إلا أن تلك اللحظة أيضاً شهدت إطلاق الحكم صفارته معلناً نهاية المباراة، مما أثار الغضب لدى المنتخب البرازيلي. هارالد شوماخر - 1982 خلال المباراة التي جمعت بين منتخبي فرنسا وألمانيا في نصف النهائيات، تمكن اللاعب الفرنسي باتستون من الوصول إلى المرمى لتسجيل هدف لمنتخبه، إلا أن الحارس الألماني شوماخر انقض عليه بطريقة مرعبة، لينتج عن ذلك كسر في الفقرات وفقدان اللاعب لاثنين من أسنانه. الغريب في الأمر أن شوماخر لم يتعرض للعقاب، كما أن الحكم لم يحسب للمنتخب الفرنسي أي ضربة حرة. وبعد كل ذلك، تمكن المنتخب الألماني من الفوز بالمباراة بضربات الترجيح، وبلوغ نهائي البطولة. إنجلترا وألمانيا الغربية - 1966 في المباراة النهائية التي جمعت بين منتخبي انجلترا وألمانيا الغربية على ملعب ويمبلي الإنجليزي، انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 2-2. وبعد 11 دقيقة من الشوط الإضافي، تمكن اللاعب الإنجليزي جيف هيرست من تسديد كرة اصطدمت بعارضة المرمى، وهبطت إلى الأرض خلف خط المرمى بسنتيمترات قليلة. ولم يكن الحكم واثقاً من الهدف، فترك الأمر لمساعد الحكم الأذربيجاني توفيق باكراموف، الذي أعلن تسجيل الهدف، وفوز الإنجليز بالبطولة. وبذلك، أصبح جيف هيرست اللاعب الأول الذي يسجل هدفاً في الوقت الإضافي بهذه الطريقة. تشيلي وإيطاليا - 1962 تعتبر هذه المباراة من أكثر المباريات عنفاً في تاريخ كأس العالم، إذ أطلق عليها اسم "معركة سانتياغو". فبعد عامين من الزلزال العنيف الذي ضرب البلاد، نجحت تشيلي في استضافة كأس العالم، إلا أن صحفيين إيطاليين قررا كتابة مقال يصور فشل البلاد في تنظيم البطولة، مما أثار غضب التشيليين. وخلال المباراة، لم يتمكن الحكم كين أستون من السيطرة على مجريات المباراة، إذ كان على الشرطة التدخل ثلاث مرات لوقف العنف الدائر بين الجمهور واللاعبين. إلا أن تشيلي تمكنت في النهائية من الفوز، بعد طرد اثنين من لاعبي المنتخب الإيطالي، وبنتيجة 2-0. http://arabic.cnn.com/.element/img/1...ertisement.gifفرنسا والكويت - 1982 خلال مباراة الدور الأول، كان المنتخب الفرنسي متقدماً على نظيره الكويتي بنتيجة 3-1، ولاحقاً قام آلان غيريسي بتسجيل هدفه الرابع. إلا أنه وقبل تسجيل الهدف بثوان، توقف الكويتيون عن اللعب بحجة سماعهم صفارة تعلن عن انتهاء المباراة، وهو ما أثار غضب رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، أحمد الفهد، الذي ظن أن اللاعبين خرجوا من الملعب احتجاجاً على الهدف. ورغم صحة هذا الهدف، لم يحتسبه الحكم الروسي، ليسجل المدافع الفرنسي ماكسيم بوسيس لاحقاً هدفه الدولي الأول، وتفوز فرنسا بالمباراة. زين الدين زيدان - 2006 خلال المباراة النهائية لمونديال 2006، والتي جمعت بين منتخبي إيطاليا وفرنسا، انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل، ليتم تمديدها لشوط إضافي. وخلال الشوط الإضافي، قام اللاعب الإيطالي ماركو ماتيرازي بحركة استفز بها مهاجم فرنسا زين الدين زيدان، مما دفع الأخير إلى توجيه ضربة برأسه نحو صدر اللاعب الإيطالي، أوقعته أرضاً. الحادثة أدت إلى طرد زيدان من الملعب، وفوز إيطاليا لاحقاً بالمباراة والبطولة. وقال زيدان لاحقا إن ماتيرازي أهان أحد أفراد عائلته، وهو ما دفعه إلى ضربه. ألمانيا الغربية والنمسا - 1982 في إحدى مجموعات تلك البطولة، كان على ألمانيا الغربية الفوز على النمسا للتأهل للدور الثاني، أما النمسا، وبعد فوزها بجميع مبارياتها السابقة في المجموعة، فإن خسارتها أو تعادلها سيؤهلها على أية حال للدور الثاني. وبالنسبة للمنتخب الجزائري، الذي كان قد لاعب جميع مبارياته، فإن الأمر يتوقف على فوز النمسا على ألمانيا الغربية، ليتمكن من التأهل للدور الثاني. غير أن ما حصل هو فوز ألمانيا الغربية على النمسا، بنتيجة بدا وكأن الفريقين اتفقا عليها لإقصاء المنتخب الجزائري خارج البطولة. ومن هنا، قامت الفيفا بتغيير قوانين اللعبة، ليتم إجراء المباراتين الأخيرتين من كل مجموعة، في الوقت ذاته. أندريه إسكوبار - 1994 بعد فوز المنتخب الأمريكي على نظيره الكولومبي في مونديال 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية، عاد لاعبو كولومبيا أدراجهم بعد فشلهم في التأهل للدور الثاني. بعد هذه المباراة بعشرة أيام، تم إطلاق 12 رصاصة على مهاجم المنتخب الكولومبي، مما أدى إلى مقتله قبالة أحد النوادي الليلية. وبعد التحقيق، تبين أن أحدهم كان يراهن على فوز كولومبيا بالمباراة بمبلغ ضخم، وأدت خسارة الفريق إلى خسارة الرجل نقوده، وإيداعه في السجن لأحد عشر عاما. دييغو مارادونا - 1986 خلال تلك الفترة، ساد التوتر الدبلوماسي بين بريطانيا والأرجنتين بسبب جزر فوكلاند. وفي تلك المباراة، وتحديداً الدقيقة 51، قام الأرجنتيني دييغو مارادونا بتسديد كرة طارت في الهواء ومن ثم دخلت المرمى. وحينها قال لاعبو المنتخب الانجليزي إن مارادونا ضرب الكرة بيده، غير أن الحكم احتسبها كرة صحيحة. ولاحقاً، قال مارادونا إن هذا الهدف ما هو إلا "يد مساعدة من الله"، انتقاماً مما يجري بين الأرجنتين وبريطانيا في ذلك الوقت. |
أبرز 10 طرائف في المونديال ظهر الحكم البلجيكي لنهائي مونديال 1930 بلباس غريب, حيث كان يرتدي بدلة وربطة عنق مع حذاء كرة قدم. احتفظ رئيس الاتحاد الإيطالي خلال مونديال 1934 بكأس العالم تحت فراشه خوفاً من محاولة الجيش الألماني سرقة الكأس, حيث كانت إيطاليا تسضيف البطولة آنذاك. قامت شركة تصنيع السيارات "بي أم دبليو" بمنح عدد من السيارات الفارهة لكل فريق مشارك في مونديال المانيا 1974, ولكن الألمان قرروا سحب السيارات من منتخب زائير لأن الفريق كان ينوي السفر بهم إلى بلاده. استعان المنتخب الأمريكي في مونديال البرازيل 1950 بلاعب بيسبول وسائق سيارات لحراسة مرمى الفريق, ولم يرتدي الحارس قفازات حراسة, كما أنه لم يسدد أي كرة بقدمه حيث كان يوكل المهمة إلى المدافع وكان يرمي بالكرة بيده في كل مرة يلتقط الكرة, والغريب أن الظهير الأيمن الأمريكي كان يرتدي قفازات طوال فترة البطولة. طلب المنتخب الإكوادوري من المشجع الروحي للفريق بزيارة جميع ملاعب مونديال المانيا 2006 والصراخ بأعلى صوت في كل منها إيماناً منه بأن ذلك سيقوم بطرد الأرواح الشريرة والشياطين من الملاعب. تعرض لاعبو منتخبي بيرو ورومانيا لصدمة قوية في مونديال 1930 فور دخولهم الملعب, حيث لم يكن يحضر المباراة سوى 300 متفرج. تأجلت المباراة النهائية في مونديال 1974 لمدة 10 دقائق لأن الحكام المساعدين نسوا وضع أعلام الراية في زوايا الملعب. قام أحد المشجعين بالنزول إلى الملعب بعد نهائي مونديال 1970 وخطف كأس جون ريميه (كأس العالم) من اللاعبين البرازيليين أثناء خروجهم من الملعب وحاول الهرب إلا أنه تم القبض عليه. تأجلت المباراة الافتتاحية في مونديال 1966 بين الأوروجواي وانجلترا لأكثر من نصف ساعة بعد أن نسي لاعبو منتخب انجلترا بطاقات تسجيلهم في المباراة داخل الفندق الذي يقيمون فيه. قاد طبيب منتخب اندونيسيا في مونديال 1938, ولعب مباريات المونديال مرتدياً نظارات طبية. super.ae |
lotsa funny stuff on that list bas this one made me laugh abit
Quote:
|
Jules Rimet Trophy The Jules Rimet Trophy was the original prize for winning the Football World Cup. Originally called "Victory", but generally known simply as the World Cup or Coupe du Monde, it was officially renamed in 1946 to honour the FIFA President Jules Rimet who in 1929 passed a vote to initiate the competition. Designed by Abel Lafleur and made of solid gold on a blue base of lapis lazuli, it stood 35 centimetres (14 in) high and weighed 3.8 kilograms (8.4 lb). It comprised an octagonal cup, supported by a winged figure representing Nike, the ancient Greek goddess of victory. The Jules Rimet Trophy was taken to Uruguay for the first FIFA World Cup aboard the Conte Verde, which set sail from Villefranche-sur-Mer, just south of Nice, on 21 June 1930. This was the same ship that carried Jules Rimet and the footballers representing France, Romania and Belgium who were participating in the tournament that year. The first team to be awarded the trophy were Uruguay, the winners of the 1930 World Cup. During World War II, the trophy was held by 1938 winners Italy. Ottorino Barassi, the Italian vice-president of FIFA and president of FIGC, secretly transported the trophy from a bank in Rome and hid it in a shoe-box under his bed to prevent the Nazis from taking it. On 20 March 1966, four months before the 1966 FIFA World Cup in England, the trophy was stolen during a public exhibition at Westminster Central Hall. The trophy was found just seven days later wrapped in newspaper at the bottom of a suburban garden hedge in Upper Norwood, South London, by a dog named Pickles. As a security measure, The Football Association secretly manufactured a replica of the trophy for use in the post-match celebrations. The replica was also used on subsequent occasions until 1970. The replica was sold at an auction in 1997 for Ģ254,500, when it was purchased by FIFA. The high auction price, several times the reserve price of Ģ20,000-Ģ30,000, led to speculation that the auctioned trophy was not a replica, and was in fact genuine. However, subsequent testing by FIFA confirmed the auctioned trophy was indeed a replica. Subsequent to the auction, FIFA arranged for the replica to be displayed at the English National Football Museum in Preston. The Brazilian team won the tournament for the third time in 1970, allowing them to keep the real trophy in perpetuity, as had been stipulated by Jules Rimet in 1930. However, the cup was stolen again on 19 December 1983, when it was taken from a display at the Brazilian Football Confederation headquarters in Rio de Janeiro. The trophy was kept in a cabinet with a front of rocket launcher-proof glass, but a rear made of wood was pried open with a crowbar. The trophy was never recovered, which suggests it may have been melted down. Four men were eventually tried and convicted in absentia for the crime. The Confederation commissioned a replica of their own, made by Eastman Kodak, using 1.8 kg (3.97 lb) of gold. This replica was presented to the Brazilian president in 1984. wikipedia.org |
Quote:
|
Quote:
|
حقائق ام أوهام... 5 نظريات مؤامرة لم تخل كرة القدم من المؤامرات، حيث شهدت اكبر بطولة في كرة القدم كأس العالم الكثير من نظريات المؤامرات التي كانت تؤدي الى سلب حقق الفوز من بعض الفرق بطرق غير شرعية. مؤامرة القرن - لا يزال الجزائريون يتذكرون انهم خدعوا في بطولة كأس العالم 1982 بألمانيا، عندما كان يجب على المانيا الغربية في مونديال 1982 الفوز في اخر مباراة في دور المجموعات بعد ان هزمتها الجزائر، في الوقت نفسه كانت النمسا تحتاج في مباراتها مع المانيا ان تخسر بفارق هدفين، فأستطاعت المانيا ان تسجل في اول المباراة ثم توقفت عن الهجوم باقي المباراة، وبالفعل استطاعو ان يقصو الجزائر خارج المجموعة. وقال النجم الجزائري لخضر بلومي بع ذلك: "كانوا يلعبون على اخراجنا من البطولة بفارق الاهداف، واطلقنا على هذه المباراة مباراة العار". اوامر الديكتاتور - في عام 1934 اختار الدكتاتور بينيتو موسوليني حكام مباراة ايطاليا مع اسبانيا، في دور الثمانية واستطاعت ايطاليا ان تتعادل 2-2 بعد عدة قرارات تحكيمية غريبة في المباراة، ثم فازت 1-0 في مباراة الاعادة بعد اخطاء فادحة لم يعاقب مرتكبيها اثناء المباراة، وتم بعد ذلك ايقاف الحكم السويسري من قبل اتحاده. تخطيط الرئيس - اتهمت امريكا الجنوبية رئيس الفيفا في كأس العالم عام 1966 الانجليزي السير ستانلي روس انه امر حكام المونديال ان يقوموا بالتحكيم ضدهم في البطولة، وكان الحكام الاوروبيون هم السبب في اقصاء البرازيل على يد البرتغال وايضاً طرد انتونيو راتين كابتن الارجنتين امام الدولة المضيفة. وقال البرازيلي جو هافيلنج الذي نجح بعد السير ستانلي في الفيفا: "وصلت انجلترا والمانيا الى النهائي كما اراد روس". - في كأس العالم عام 1978 كان يجب على منتخب الارجنتين ان يهزم منتخب بيرو باربعة اهداف على حساب البرازيل، وفازت الارجنتين بالفعل على بيرو 6-0 بعد ان زار الديكتاتور جورج فيديلا غرف خلع الملابس لمنتخب بيرو قبل المباراة وتكلم معهم عن الوحدة الوطنية لامريكا الجنوبية، وبعدها قامت الارجنتين بمساعدة بيرو بـ50 مليون يورو. - وصلت كوريا الجنوبية الدولة المنظمة لكأس العالم 2002 في هذا العام الى الدور قبل النهائي بعد فوز مثير للجدل على المنتخب الايطالي، حيث تم طرد النجم الايطالي فرانشيسكو توتي ثم احتساب ضربة جزاء غير صحيحة على المنتخب الايطالي. وقال بعدها باولو مالديني كابتن المنتخب الايطالي: "بكل صراحة.. كانت فضيحة كبرى". وبعدها فازت كوريا الجنوبية على اسبانيا بضربات الجزاء الترجيحية بعد ان الغى حكم المباراة هدف اسبانيا الذهبي في الاشواط الاضافية. super.ae |
World Cup USA Gets off to a Comical start as Diana Ross is supposed to simply shoot the ball into the Goal
with the Keeper Letting the Ball go in and then the Goal Post break open, sadly she completely misses the target ... |
Quote:
|
Quote:
|
كانت أهم نصائح أسطورة الحراسة الروسي ياشين في كأس العالم أن يدخن اللاعب سيجارة قبل المباراة لتهدئة الأعصاب ومن ثم يشرب الكحول لتهيئة العضلات. فقد معالج المنتخب الأمريكي وعيه تماماً عندما دخل مسرعاً إلى الملعب في مونديال 1930 لمعالجة أحد أفراد منتخب بلاده, لكنه أطاح بحقيبته وانكسرت زجاجة مليئة بالكلوروفروم ليستنشق المادة ويفقد الوعي. حرم المنتخب الهندي من اللعب في مونديال البرازيل 1950 بعد أن أصر أفراد المنتخب اللعب حفاة وعدم ارتداء الأحذية الرياضية. بعد أن سجل لاعب الأرجواي خوان هوبيرج هدف التعادل أمام اليونان في مونديال 1954, قفز جميع اللاعبون عليه وعندما نهضوا اكتشفوا أن اللاعب قد فقد وعيه. أصر أحد اللاعبين البرازيليين في مونديال 1938 اللعب حافياً على أرض وحلة أمام بولندا, وبعد أن شاهد الحكم أن اللاعب قد يتعرض للأذى أمره بارتداء الحذاء, والطريف في الأمر أنه لم يسجل أي هدف وهو حافٍ وسجل 4 أهداف بعد أن ارتدى الحذاء. قرر الأسطورة البرازيلية رونالدو أن يظهر بقصة شعر جديدة في مونديال 2002 ليتميز بشكله عن روبيرتو كارلوس زميله في المنتخب, بعد أن شاهد ابنه يقبل صورة روبيرتو كارلوس ظناً منه أنه والده. فشل أحد لاعبي منتخب اسكتلندا في مونديال 1982 في اجتياز الحاجز الاعلاني عندما كان يحاول الاتجاه إلى جماهير بلاده بعد ان سجل الهدف الأول على منتخب المانيا الغربية, ويعود السبب إلى قصر قامته. طرد نادي جنوى الإيطالي لاعبه الكوري من الفريق بعد أن سجل اللاعب هدف الفوز لكوريا الجنوبية على إيطاليا في مونديال 2002. تم اختيار تشكيلة المنتخب الروماني في مونديال 1930 من قبل ملك الدولة كارول الثاني. |
|
Rivaldo fakes being hit in the face by the ball to get Turkey's Hakan Unsal sent off in 2002...
|
Quote:
|
^^ so did Filipe "My ASS" Melo
|
| All times are GMT +1. The time now is 04:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger