![]() |
FPM supporters in Jail!
نقولا: نستهجن اعتقال شبان ابدوا آراءهم على ال "فايسبوك" نهيب بالقاضي ميرزا الا يكون هناك صيف وشتاء تحت سقف واحد استهجن عضو "تكتل التغيير والإصلاح" النائب نبيل نقولا في تصريح اليوم، "حملة الإعتقالات التي يقوم بها النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا بحجة ان بعض الشبان المتحمسين تعرضوا لمركز رئاسة الجمهورية على الفايسبوك"، مستغربا "السرعة التي قام بها النائب العام التمييزي بتوقيف هؤلاء الشباب الذين أبدوا اراء نحن نرفضها ولا نؤيدها لكنها تبقى ضمن التعبير الشبابي". وسأل النائب نقولا: "لماذا لم يكن عند القاضي ميرزا النخوة عينها يوم كانت تشن الحملات والتهديدات بحق رئيس الجمهورية السابق العماد اميل لحود وموقع الرئاسة، وأيضا لم تكن لديه نفس النخوة بتوقيف من قاموا بإطلاق النار على شباب عزَّل منهم، أحدهم أصيب بإعاقة دائمة وآخرون اصبحوا في دنيا الحق، كما لم تكن لديه نفس النخوة ليكشف ويحاسب من يتعرضون يوميا لنواب الأمة على المواقع الإلكترونية وعلى الفايسبوك". كما تساءل عما "إذا كان هناك من صلة بدأت بالهجمة غير المبررة على محطة "OTV" وبعد فشلها تستتبع باعتقالات اعتباطية وغير مسؤولة". وإذ أهاب بالقاضي ميرزا "الا يكون هناك صيف وشتاء تحت سقف واحد وان يكون القضاء عادلا وليس استنسابيا"، طالبه ب"فك أسر جميع المعتقلين في سجونه، والتفرغ لملاحقة المجرمين الذين يعبثون بأمن المواطن اللبناني واعتقالهم وزجهم في السجن بدل أن يتركهم يسرحون ويمرحون على هواهم واعتقال آخرين لآرائهم". وختم: "نسأل ميرزا لماذا لا يلاحق قضائيا احدى القنوات الفضائية التي تشوه اسم لبنان وسمعته؟". tayyar.org ========================== WTF??? is he serious? Facebook??? ): |
Human stupidity has no limits (halla2 bize2oune).
|
lol wa22afit 3alayhon!!! then all the lebanese should be in jail , ma fi 7ada terek "markaz" ella w sebbo b hal balad!! go check some groups on fb! this shouldnt have a cold reaction to it , an immediate heavy response should be taken , this is somethin that is extremely serious , it can extend to worse things in the future if the lebanese stay quite about this. |
I can't believe this is happening in Lebanon :Tawa:
toul 3omerna nseb bel ro2asa wel noweb ! |
هل يتذكّر القاضي ميرزا طبخة "فل"؟نصيحة ال ـ"facebook": شبان ينصحون الرئيس سليمان حتى لا تتكررّ الطبخة... الفايسبوك سبب توقيف إثنين حتى الساعة فضلاً عن عشرات يتمّ التحقيق معهم، أمّا التهمة فتناول رئيس الجمهورية عبر التعليق على إحدى المجموعات الـ "facebook". يقول عضو تكتّل التغيير والإصلاح النائب نبيل نقولا: "يتطفلون على الحياة الشخصية للناس على الفايسبوك، وجدوا إنتقادات موجهّة للرئيس ميشال سليمان. وهذه الإنتقادات هي جدّ بسيطة لا تتضمّن أيّ تهديد أمني لشخص الرئيس شخصياً أنا مع إيقافهم لو تضمنّت أيّ تهديد... ولكن شبان بعمر الـ17 أو 20 يدلون برأيهم حول الرئيس يُقبض عليهم... علينا الإستماع لهم لا زجهّم بالسجن". والد طوني رميا الموقوف يقول: "منذ يومين يتصّل بابني الأمن العام... فذهب اليهم ساعات ولم يعدْ... إستفهمنا عن الموضوع أجابونا أنّه تمّ إيقافه لأنّ كتبوا على الفايسبوك كلاماً غير جيّد سيما عن موضوع الإنتخابات البلدية في جبيل... إبني كتب على الفايسبوك "يا فخامة الرئيس مش زيادة من هم الذين الى جانبك.. أحلى ما يصيبك مثل ما يصيب فخامة الرئيس اميل لحود؟". يضيف الوالد: "نحن نحبك يا فخامة الرئيس ولكن لدينا وجهة نظر نريدك أن تعرفها". يعلّق نقولا: "من يطلق الرصاص في المقاهي حرّ طليق... من يطلق الرصاص على مارك حويك حرّ طليق... والقاضي ميرزا لم يوقف أحد... هل الكلمة أصبحت جريمة. نطلب من فخامة الرئيس اميل لحود إقامة دعاوى بحقّ الذين تعرضوا له بالحقبة السابقة... تهديده بالقتل كان علنياً... وكان هناك شتائم..". نقولا أهاب بالقاضي ميرزا ان يكون هناك صيف وشتاء تحت سقف واحد وان يكون القضاء عادلاً وليس إستنسابياً. tayyar =========================== تصبحون على وطـــــــــــــــــــن |
أوقف النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا اليوم ثلاثة اشخاص هم: - نعيم جورج حنا مواليد 1983. - انطوان يوسف رميا مواليد 1981. - شبل راجح قصب مواليد 1983. واصدر بلاغ بحث وتحر في حق احمد علي شومان لاقدامهم على القدح والذم والتحقير في حق رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان عبر الانترنيت و"الفايس بوك". واحالهم الى النيابة العامة الاستئنافية المختصة لاجراء المقتضى. وكان قسم المباحث الجنائية المركزية اجرى التحقيقات الاولية معهم باشراف القاضي ميرزا. tayyar =============== :@ :@ |
سيدي الرئيس، هلاَّ تطلب البراءة... (جان عزيز) سيدي الرئيس، أخاطبك بلا لقب الفخامة. أولاً لأنك تدرك أن فيه شيئاً من شخصانية زمن السلطنة وتأليه الدول الكلّيانية... فيما أنت لا تحتاج إلى لوثة من دول الوصايات التي تعاقبت. ... وبلا لقب ثانياً، لأنك تعرف بلا شك، أن تلك «الفخامة»، مع سواها من الألقاب البائدة، قد ألغيت رسميّاً قبل 13 عاماً، في عهد سلفك الراحل الياس الهراوي. حتى إن كثيرين يجزمون بأن تلك الخطوة، كانت العمل الوحيد الجيد الذي حققه... والتذكير بذلك ضروري. نظراً إلى إصابة ناسنا بوباء فقدان الذاكرة. كيف لا، والبطريرك الماروني نفسه، هذا الذي أقفل أبواب بكركي للمرة الأولى في تاريخها، زمن ميلاد عام 1996، في وجه الهراوي، قيل لي إنه سيتسلم جائزة باسمه بعد أيام قليلة... وقيل إنّه سيتسلمها في حضورك أنت شخصياً، لتكتمل الفخامتان وغبطتنا معاً... المهم سيدي الرئيس أنني أخاطبك لأمر آخر. وأنا أعلم أن لا علاقة بيننا، ولا مصالح، والأرجح لا ودّ ربما. غير أن واجبي الإنساني والأخلاقي والوطني والمهني، يفرض عليّ مخاطبتك، لأقول لك إنني تلقّيت بالأمس رسالة من شاب لبناني موجود خارج لبنان للدراسة، يُعلمني فيها أنه بات مهدّداً بالاعتقال في حال عودته إلى وطنه، لسبب مرتبط بك أنت. واختصار المسألة، أنه وجَّه عبر الفايسبوك، ومعه نحو ثلاثين شاباً على الأقل، انتقاداً إلى شخصك الكريم... كل ما أود قوله، أمران اثنان: أولاً، أن أؤكد لك، ولذاك المدعي دفاعاً عنك أو باسمك أو ذوداً مزعوماً عن مقامك، أن ما يسمى حصانة في قوانيننا الوضعية، هو انتهاك صارخ لحقوق الإنسان. وأن لا مشروعية لأي ضابط قانوني وضعي، إلا في مدى احترامه للحقوق الطبيعية. وأولها حرية التفكير، التي هي نفسها حرية التعبير وحرية الإعلام. هذه الحرية التي لا إطار مرجعياً لها في عالمنا المعاصر، إلا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي يلتزم لبنان به في مقدمة دستوره. وحتى لو لم يفعل، فهو ملزم به، وفق منطق «قانون المسلّمات». ولا قيد لهذه الحرية، إلا في حدود ما نصّت عليه المادة الـ29 من الإعلان نفسه، لجهة «تحقيق المقتضيات العادلة للنظام العام والأخلاق في مجتمع ديموقراطي». هذه المادة هي من اجتراح عظيمين: رينيه كاسان وشارل مالك. وهي وحدها ترسم الحدود بين الحرية وضابطها. وهي بالتالي تؤكد أن ما قام به الشباب الملاحقون باسمك سيدي الرئيس، ليس تجاوزاً لحق طبيعي لهم. فلا انتقادك خروج عن النظام العام، ولا مخالفتك الرأي انتقاص من مقتضى المصلحة أو الأخلاق، ولا ملاحقتهم تجري في «مجتمع ديموقراطي» قطعاً... السبب الثاني الذي يدعوني إلى مخاطبتك سيدي الرئيس، هو أن ملاحقة هؤلاء الشباب، دون سواهم، تشي بنوع من الانتقائية، أو حتى الجبانة في التصرف، ممن أقدموا عليه. فلماذا لم يبادر ذلك المدعي مثلاً، إلى ملاحقة وئام وهاب، يوم أطلق فيك معلقات من وهابياته الموثوقة والموثقة، فرددت عليه بتكثيف الوئام؟ ولماذا لم يلاحق ذاك المدعي سمير جعجع، حين قال علناً، إنه يعدّك رئيساً غير وفاقي؟ ولماذا لم يلاحق ذلك المدعي، حسن صبرا في وقت سابق، يوم كتب، أسود على أبيض، رأيه في اعتبارك «الرئيس السوري الذي سيعين على لبنان»؟ ولماذا لم يتحرك ذلك المدعي، أمام الحملات العنيفة التي قام بها أفراد من عائلتك، وأرجِّح تجدّدها غداً، على الفايسبوك نفسه، ضد سياسيين وصحافيين ومواطنين؟ إن تصرفاً كهذا سيدي الرئيس، من المدعي باسمك، يوحي بسلوك من نوع الاستقواء على من يُعَدّ ضعيفاً، والاستضعاف أمام من يُتوهم قوياً. وهذا أسوأ أنواع سلوكيات البشر، فكيف بسلوكيات مسؤول؟ سيدي الرئيس، إذا كانت حرية الرأي جرماً، فسجّلني مع المجرمين. فأنا أصلاً، لم أكن إلا كذلك. واسأل ذلك المدعي، أن يضيف اسمي إلى لائحة الملاحَقين. وأؤكد لك أن اللائحة ستطول، وأن الوطن الصغير لن يتسع لأسمائها، إلا إذا ما تحوّل مرة جديدة في عهدك، سجناً كبيراً. سيدي الرئيس، أنت من يحمل أثقال زمن الوصاية، وأثقال وصولك إلى قيادة الجيش، كما وصلت، وانتخابك رئيساً كما انتُخبت، نربأ بك، لأنك الرئيس اليوم، أن تضيف ثقلاً جديداً... ما العمل؟ لو كنت مكانك، لأوعزت فوراً إلى ذلك المدعي ـــــ بلا تذرع بحرية قضاء ولا من يقضون ولا من يستقلون ـــــ ليطلب باسمك البراءة فوراً. البراءة، لا للشباب الملاحقين، بل البراءة لآمالهم وأحلامهم والتطلعات. وإلا فليطلب، باسمك أيضاً ودوماً، البراءة منها... مع تقديري وبراءتي. |
This Michel Sleiman is a joke. 1st he backs up the criminal Sehnaoui against OTV, and now his dogs arrest FPMers. He's worst than Rustom ghazali, Jamil el Sayyed and Ghazi Kanaan. Mr Michel Saddam Sleiman, go get a life, you're just a "ejer kerse", and you can't be a leader by arresting Lebanese patriots.
|
التوقيفات الإعتباطية تُتابع من ستراسبورغ استنكر النائب نبيل نقولا كتلة التغيير والإصلاح، الصمت عن الخرق الذي يمسّ حقوق المواطن بالتعبير عن رأيه والمكفول في البند " ج " من مقدمة الدستور والمادة 13 منه، ويهيب النائب نقولا من الرئيس التوافقي ميشال سليمان ورئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري ونواب الأمة اللبنانية ورئيس الحكومة سعد الحريري والوزراء التدخل فورًا لتوقيف تلك التوقيفات الإعتباطية الذي انطلقت منذ اسبوع وهي مستمرة حتى تاريخه. وتساءل نقولا عمّا إذا كان هناك من صلة بدأت بالهجمة غير المبرّرة على محطّة "OTV" وبعد فشلها تستتبع باعتقالات اعتباطيّة وغير مسؤولة، لإسكات صوت الأحرار في لبنان. نقولا الذي يلتقي اليوم في ستراسبورغ، وفدًا من البرلمانيين الأوروبيين للبحث معهم في تلك القضية التي تشكل خرقًا للمادة 19 من شرعة حقوق الإنسان الموقع عليها لبنان. tayyar.org |
مارون ناصيف - بالأمس القريب كانت حرية ال "أو تي في" هي المستهدفة لكن الحق إنتصر في النهاية على ذلك المتمول الذي حاول التأثير على القضاء. وبالأمس المنظور، تعرضت أيضاً حرية المؤسسة اللبنانية للإرسال لإنتهاك على خلفية برنامج نقدي ساخر. وما من أحد ينسى كيف إمتدت يد القمع بالأمس البعيد على ال mtv فأسكتتها لبضع سنوات قبل أن تطل مجدداً. ففي كل هذه الممارسات، كان القضاء اللبناني يستند الى مواد قانونية واضحة لتحريك القضية و"فبركة" الملف المطلوب أحياناً، أما المشهد الخطير اليوم فيتمثل بقضية شباب لبنانيين أوقفوا بجرم "الذم" برئيس الجمهورية ولكن هذه المرة عبر صفحات الفايسبوك الإلكترونية. أمام هذا الواقع المرير والمشهد المؤسف في بلد يدعي مسؤولوه أنه منبر الحرية والديمقراطية، لا بدّ من طرح الكثير من الأسئلة على المعنيين: هل لحظ الدستور اللبناني الذي وضع في العام 1926 في نصه، كلمة فايسبوك، وشدد على أن إستعمال المواقع الإلكترونية قد يعرض صاحبه للملاحقة إذا مسّ ذلك رئيس الجمهورية أو غيره من المسؤولين؟ وهل إستبق المشترع اللبناني أيضاً ظهور عالم الإنترنت، وضمّن قانون العقوبات مواداً تسمح له بملاحقة هؤلاء الشبان؟ وفي الوقت الذي تصدر فيه أحكام يومية عن محكمة المطبوعات بحق صحف ومحطات تلفزيونية وغيرها من الوسائل الإعلامية، أين أصبح البت بالدعاوى المرفوعة ضد بعض المواقع الإلكترونية، على خلفية تهم متعددة، أبرزها تلفيق أخبار كاذبة بحق سياسيين إضافة الى الكم الهائل من القدح والذم؟ في المرحلة التي سبقت الإنتخابات البلدية الأخيرة، وبينما كانت المعركة الإنتخابية في بلدية جزين - عين مجدلين محتدمة بين التيار الوطني الحر وأخصامه، قام نجل رئيس البلدية السابق سعيد بو عقل مع مجموعة من الشبان بكيل الشتائم والإتهامات الكاذبة والإهانات الشخصية عبر الفايسبوك بحق عضو تكتل التغيير والإصلاح النائب الجزيني زياد أسود، هذا من دون أن ننسى التجريح الذي تضمنته هذه الصفحة المخصصة لشتمه، فما كان بالقضاء اللبناني إلا أن إعتقل الفاعلين لمدة لا تزيد عن يومين وذلك جراء دعوى قضائية أقامها أسود. أما اليوم فلقد زادت مدة توقيف "مجموعة الفايسبوك الشبابية" المتهمة بـ"الذم" برئيس الجمهورية عن يومين ومن دون أي دعوى أقامها الرئيس ضدها. فلماذا التمييز إذاً بين موقوف وآخر؟ في العام 2009 وعشية الإنتخابات النيابية، خصصت خريجة كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية الفرع الثاني إبنة عمشيت مريم سليمان صفحة على موقع الفايسبوك لشتم رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون، الأمر الذي تناولته الصحف آنذاك موثقاً بنسخ عما كتب على الصفحة المذكورة، فلم يحرك القضاء ساكناً والسبب أن سليمان تنتمي الى "العائلة الرئاسية المالكة". عذراً يا فخامة الرئيس، ولكن لا بدّ من التذكير بأن حرية الرأي لا قيود لها سوى الإبتعاد عن التجني والإفتراء، وهي بعيداً من هاتين الكلمتين مقدسة بحسب نص المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ولا قيود عليها في المناصب والرئاسات طالما أنها لا تحمل تجنياً أو إفتراء. اخيراً يمكن القول، إن تنظيم الإعلام الإلكتروني في لبنان من خلال وضع قوانين لرعايته، هو أهم بكثير من إعتقال شاب هنا والتعدي على حرية آخر هناك، كل ذلك على قاعدة التمييز والإستنسابية ومن دون أي مواد قانونية تشرع التوقيف أو المحاكمة. tayyar.org |
| All times are GMT +1. The time now is 07:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger