Vcoderz Community

Vcoderz Community (http://forum.vcoderz.com/index.php)
-   Political Forum (http://forum.vcoderz.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   GMA\SG Meeting? (http://forum.vcoderz.com/showthread.php?t=19097)

TAREK® 09-25-2010 07:00 PM

GMA\SG Meeting?
 
Do You support a meeting between GMA and SG? and if it happens what would u think of FPM ?

share wit us

mr_j 09-25-2010 07:14 PM

no

meet for what? samir geagea is a nobody, who cares about him, he cares no weight

taha 09-26-2010 01:56 PM

why??
meeting directely with saad Hriri cuts the road

Sheriff Ice 09-26-2010 01:57 PM

Quote:

Originally Posted by TAREK® (Post 222841)
Do You support a meeting between GMA and SG? and if it happens what would u think of FPM ?

share wit us

GMA wont meet Medre Chou Esmo Hayda, he met him once to start a new page, it seems Medre Chou Esmo Hayda got stuck in 1989 and still dreaming of An Empire of zo3ran w 7ejez l berbara.

Such meeting is meaning less it doesnt have any foundation or a reason to happen.

Any meeting happens should be based on something, here we should ask ourselves what this meeting will be about?, the choices of both of them are in opposite directions.

TAREK® 09-26-2010 03:42 PM

Very interesting article
 
جاد ابو جودة-

تردد الشاب القواتي كثيراً في اللحظات الأخيرة...

الطقس كان عاصفاً في الصباح، و"يمكن عجقة سير".

فكَّر أكثر من مرة بالبقاء في المنزل ومشاهدة وقائع القداس- لا بل المهرجان- مباشرة عبر التلفزيون.

سيكون هناك تدافع وسباق على احتلال الكراسي، وفي النهاية "مش رح نشوف شي متل العادة"، لأننا سنكون في الوراء، فيما يتصدر الصفوف الأمامية نواب تيار المستقبل والآخرون...

ماذا أفعل؟ سأل القواتي نفسه... وبعد تردد طويل نسبياً، اتخذ القرار. سأنزل إلى جونيه، ولو تحت الشتاء. "نكاية بميشال عون وحزب الله"، وإذا كان الشهداء لم يخافوا من القذائف والرصاص، فهل أخاف من المطر والزحمة؟ عيب...

السيارة "مطلوسة" بأعلام القوات منذ يومين، وزمورها كاد أن يحترق في المواكب السيارة... العلم اللبناني "لشو"، فنحن لسنا في 14 شباط.

ركب "أخونا" السيارة، وانطلق مسرعاً. "حوَّل" قليلاً تحت مكتب التيار الوطني الحر وزمَّر من كل قلبه... "شو بس العونيي عندن زمور"؟ هكذا فكَّر...

فتَّش جيداً عن أغنية مناسبة. "من هاك الملعب ما نسينا"؟ كلا...

"عسكر نحنا ما منهاب"؟ أوكي... تمام، فهذا هو المطلوب... نحن عسكر ومقاومة، وغيرنا ميليشيا وعملاء...

كل ما يقوله ميشال عون كذب، فهو خرب المسيحيين لأنه كان ضد الطائف، وحارب سوريا "عالفاضي"، ولما فشل هاجم القوات... هو ملحد لأنه مع العلمنة. لقد صار شيخاً شيعياً بعد التفاهم مع حزب الله. هكذا علموا الشاب القواتي، وهذا ما سمعه على
CD أو DVD
كل منذ أيام المدرسة، فالجامعة... وهذا ما قرأه على الفايسبوك وتفرَّج عليه عبر اليوتيوب ورآه بأم العين على سايت القوات... "سنربي ميشال عون العميل وجماعته الخونة وكل الانقلابيين وأزلام حزب الله"... كل ذلك في قداس الشهداء.

وصل "أخونا" بعد جهد جهيد إلى مكان القداس. "انبحَّ" الزمور. أوقف السيارة، وفك الأعلام، فرفع اثنين وتأبط ثلاثة وانطلق.

مشى طويلاً... سلَّم على "الشباب"، وظلَّ يحور ويدور، حتى تسمَّر في مكان مقابل لمنصة القائد الحكيم.

وزَّع الأعلام التي معه على بعض ممن حرموا النعمة بحماس فائق، ورفع واحداً في العالي. بدأت الهتافات "الله قوات حكيم وبس".
"آه آه حزب الله". هذه جديدة، لكن "آه آه ميشال عون أحلى".

منذ الجيش فرئاسة الحكومة. قبل عام 2005 وفيه وبعده. ميشال عون شرّ مطلق. هو روح إبليس في المجتمع المسيحي. هكذا قال القائد الحكيم مرة قبل الانتخابات النيابية الأخيرة.
صلَّى أخونا لراحة نفوس الشهداء، وتمنى "الشهادة" لكل العونيين...

انتهى القداس...

اعتلى القائد الحكيم المنصة.

"لن يخلِّي ولن يبقَّي الحكيم"... "بدو يعلِّم ميشال عون إنو ما بيعرف سياسة"... هكذا فكَّر "أخونا" وهو يهتف "الله قوات حكيم وبس".

إذا سقط عون وانتهى التيار سأجد عملاً وسيصبح عندنا كهرباء ومياه والسيلولير لن "يقطِّش" بعد الآن. سيصير لبنان جنَّة على الأرض.

شلوش الرقبة كادت تنفجر من الصراخ والهتاف بحياة الحكيم... "انشالله يتربى عون"... في قداس الشهداء.

وبدأت الكلمة...

لماذا يقلِّدُ الحكيم الشيخ سعد؟ سأل القواتي نفسه؟ لماذا يقرأ عبر الـ
prompter
كلمة محضَّرة سلفاً؟ ميشال عون عفوي وطبيعي أكثر... رفض أن يعترف وظلَّ يصرخ "الله قوات حكيم وبس".
فجأة... وقع بعض من كلام الحكيم على "أخونا" وقع الصاعقة، لا بل الهزة، بل قل الزلزال.

"لَقَدْ جَمَعَتْنا أيّها الاخوةُ خمسَ عشرةَ سنةً مِنَ النضالِ المُشتَرَكِ حيثُ اضطُّهِدْنا سوياً ولُوحِقْنا سوياً وقـُمِعْنا سوياً وسُجنّا سوياً، كلُ ذلكَ مِنْ أجل ِ مجموعة ِمبادىءَ وقناعات تمسَّكنا بها وأصْرَرْنا على النضال ِ من أجْلِها، فتَعَالُوا نتحلّقُ مِن جديدٍ حولَها ونكملَ معاً ما كنّا بَدَأنَاهُ معاً"... هكذا تحدث الحكيم، ففرك "أخونا" أذنيه جيداً.

"أنتمْ ناشِطونَ سياسيونَ في خدمةِ مبادىءَ واقتناعات نتشاركُ فيها معاً، فلماذا الفُرقة ولماذا البعدُ؟" هكذا سأل الحكيم، فاحمرَّت أذنا "أخونا" من كثرة "الفرك".

وبدأ الحكيم يعدد مبادئ العونيين. إنها آيات شيطانية يتلوها الحكيم، وتنزل على رأس "أخونا" كالصاعقة. هكذا علّموه وحقنوه ونفخوا رأسه وغسلوا دماغه منذ الصغر. فلماذا يتلوها الحكيم الآن؟

وتابع الحكيم متوجهاً إلى العونيين: "إن هذه العناوينَ لا خلافَ البَتَّةَ عليها، لا بل نحنُ مُتمسكونَ بها، فأينَ المشكلة؟ الشابات والشبان في التيار الوطني الحر، أدعوكمْ اليومْ لاتخاذِ قرار ٍجريءٍ بالعودةِ إلى المبادىءِ التأسيسيةْ التي قامَ علَيها التيار والتَّمَسك ِ بها، مما يَجعلُنا نَلتَقي فوراً ونَبدأ يوماً جديداً، مِن دون ِترسُباتٍ ولا حساسياتْ، مُتَطلعينَ الى المُستقبلِ بدلَ التلهيْ بالماضي وتَرَّهاتِهِ".

كاد رأس الشاب القواتي أن ينفجر. ماذا يقول الحكيم؟ وما هذا "التخفيق"؟

إذا كان كل ما كان يقوله العونيون قبل التفاهم مع حزب الله متفقاً عليه، فلماذا خضنا المعارك القاسية ضدهم عسكرياً؟ ولماذا خططنا لهزيمتهم الانتخابية في الجامعات والنقابات بين عامي 1990 و2005؟ ولماذا كنا نورع المناشير ضدهم ونشتمهم ونتهمهم قبل عودة الجنرال وإطلاق الحكيم. لماذا لم نترك وسيلة إلا ولجأنا إليها لعرقلة تحركاتهم المطالبة بتحرير لبنان؟

لماذا فعلنا كل ذلك، لنعود ونغير رأينا اليوم؟ "في شي مش راكب".

توتر "أخونا" وعصَّب. العونيون أشرار، أقنع نفسه. "الله قوات حكيم وبس". علَّنا نربي ميشال عون العام المقبل، لأننا سنبقى وراءه إلى أبد الآبدين... آمين، هكذا ختم الصلاة.



CEDRO 09-28-2010 02:32 AM








نتحدّى جعجع


جان عزيز
كان يفترض بهذا الكلام أن يكون متروكاً لعقود آتية، لنبش مذكرات مهملة متروكة بعد عمر أو قدر، أو لبوح تجربة معاناة وأسى، بعد تأكّد يأس، أو تجدّد بأس... غير أن وطأة الزور والفجور، جعلت من هذا الكلام ضرورة آنيّة.
قال سمير جعجع السبت الماضي لمناصري التيار الوطني الحر، ما حرفيته: «لقد جمعتنا أيها الإخوة خمس عشرة سنة من النضال المشترك، حيث اضطُهِدنا سويّاً ولوحِقنا سويّاً وقُمعنا وسُجِنّا سويّاً»... وهو مَن قال قبل نحو خمسة أعوام إن «خيطَ قطنٍ لم يُقطع في القوات أثناء سجنه إلا بأمر منه»...
هكذا، وبثني الكلامين، تصير مناقشة جعجع في أقواله مفهومة وواجبة. فالأعوام الخمسة عشر التي لمّح إليها لا يمكن أن تكون إلا بين 1990 و2005. قبلها لا «تيار»، وبعدها لا نضال مشتركاً مفترضاً أو مزعوماً. غير أن التدقيق في التاريخ الأول يظهر أن «التيار» ولد وتكوَّن وتأسّس من تحالف جعجع مع الجيش السوري ضد ميشال عون، حتى التوافق معه لاحتلال ما بقي من لبنان في 13 تشرين الأول. وفي تلك الحقبة، كان بالقرب من جعجع مَن رفض تلك الحرب، ومَن حذّر ونبّه إلى مخاطرها، ومَن اختلى وكتب تقارير كاملة ـــــ لا تزال لدى أصحابها ولدى جعجع ربما ـــــ تنذره من الحرب ضد عون، وتؤكد له أن مآلها سيكون تدميراً ذاتياً لتوازن الداخل، ولسيادة الخارج، ومن ثم إنهاءً لسمير جعجع نفسه. يومها، كان رد فعل «الحكيم» غير صالح للقول ولا للتبليغ. حتى إن حامل الرسالة هرب، واكتفى بالقول للمعنيين: اهربوا، ها هو شاهد حيّ في الساحة السبت...
بعدها، جاء غازي كنعان إلى غدراس، وبعده جميل السيّد، وكان البحث مقتصراً على «حصر إرث» المسيحيين في الخانة الجعجعية من سلطة الطائف. لا سيادة ولا استقلال، ولا مَن يذكرون. هكذا كانت الحال في حكومتَي عمر كرامي ورشيد الصلح، وهكذا كان القبول بتعيين النواب سنة 1991... حتى وقع الخلاف على الحصّة النيابية سنة 1992، لا غير. وكل المعنيين شهود على هذا الكلام، فضلاً عن شهادة محسن دلول الدامغة، في بيع دستور الطائف من جعجع لحافظ الأسد شخصياً...
حصل الطلاق سنة 1992، فيما تطورات إقليمية ودولية تتسارع. جاء الحريري رئيساً للحكومة، فحاول جعجع الالتحاق والاستلحاق بعد إخراج جورج أفرام، لكن الوقت كان قد تأخّر، وكانت جدليّة «إمّا النظارة وإمّا الوزارة» قد حُسمت لمصلحة الأولى.
بعد دخول جعجع السجن، اختار الانصياع كليّاً للنظام السوري، مع هامش معارضة ضيق لبعض تركيبته المحلية. وهذا ما جعله ـــــ بعد سجنه ـــــ يفاوض حكمت الشهابي عبر رشيد الخازن، ويفاوض غازي كنعان عبر دزينة من الوسطاء، ويفاوض الهراوي وبري والمر وكل الأبواب السورية الممكنة... عبر خيط القطن نفسه.
في المقابل، كانت ثمّة حركة في قاعدته ترفض هذا الخيار وتعلن معارضتها الشاملة للسلطة السورية ـــــ اللبنانية القائمة، وهي الحركة التي تمثّلت بهيئة التحرك والمتابعة، ومن ثم مجموعة إيليج، فضلاً عن مجموعات أخرى ذهبت أبعد في ثورتها.
عندها، بدأ الصدام بين جعجع ورفاقه، عند كل محطة واستحقاق. «القواتيون» الرافضون ذهبوا إلى التنسيق مع القوى المعارضة الأخرى، تحت شعار السيادة، وجعجع مصرّ، عبر خيط قطنه، على مشروع واحد وحيد «براءة براءة...».
هكذا في نيابية 1996 رفض جعجع الانضمام إلى مؤتمر المعارضة، فذهب توفيق هندي وحيداً. وسنة 2000 رفض جعجع المقاطعة، وطلب الاقتراع للوائح الحريري ـــــ غازي كنعان، المدعومة من جميل السيّد يومها، وخير للمعنيين ألّا ينفوا أو يكذّبوا، كي لا يكشف اسم الشاهد من أهل البيت...
وفي بلدية 1998، تحالف جعجع مع النظام السوري ـــــ اللبناني في بيروت، ضد المعارضة، وكرّر تحالفه في بلديات 2004... لتظلّ فرعيّتا المتن الشمالي في حزيران 2002 وبعبدا في أيلول 2003، نموذجاً فاقعاً عن التحاق جعجع بالتركيبة السورية، ضد الخيار السيادي... فضلاً عن كل استحقاق نقابي وموقف إعلامي...
نعم، لقد جمعت المعتقلات شباب القوات والتيار، لكن ضد توجيهات جعجع، وخلافاً لإرادته، وإيلي كيروز خير شاهد، والكلام المباح أكثر بكثير وأخطر من الخطير...
وإلّا فأيّ مفارقة أن يكون كل الذين واجهوا السلطة السابقة على خصام مع جعجع اليوم؟ وأيّ مفارقة أن يرفع التحدّي في وجه جعجع اليوم؟ هل لك أن تظهر لنا سطراً إعلامياً واحداً، لأي من وزرائك الحاليين أو السابقين، أو نوابك، أو مسؤولي هيئتك التنفيذية، يتضمّن انتقاداً واحداً لسوريا، منذ 21 نيسان 1994، حتى 14 آذار 2005؟ إنه تحدّي الذي لا تنفع معه أشداق النبّاحين والشتامين... أما انتخابات ذلك العام، فقصّة أخرى، تستحقّ رواية منفصلة... فللبحث صلة.

Bavarian 10-04-2010 11:41 PM

When I read the comments, I become speechless, donno what to say, BUT I have to say something.. at the same time, NOTHING.

All I can see is hatred stubborn and Ignorance..

Quote:

Originally Posted by mr_j
no

meet for what? samir geagea is a nobody, who cares about him, he cares no weight


mr_j 10-04-2010 11:54 PM

it's not stubborn and ignorance, it;s a fact,someone with 30 40 neyeb bi riye7a will meet someone that gets 5 nouweb most by putting all his weight+kataeb+mansour el bon+jumblat etc...
why?

El-Meghwar 10-05-2010 01:46 PM

Quote:

Originally Posted by Bavarian (Post 223136)
When I read the comments, I become speechless, donno what to say, BUT I have to say something.. at the same time, NOTHING.

All I can see is hatred stubborn and Ignorance..

You don't have to say anything, actually you can't say anything.

What do you have to say about a criminal who killed a prime minister and many other political figures(Dany Chamoun; Tony Franjieh and their families etc...) beside slaughtering innocent civilians in their houses without mentioning his crimes against his own compatriots in the LF militia.

Are you expecting from someone to like such a guy?

Bavarian 10-06-2010 03:31 PM

Quote:

Originally Posted by El-Meghwar (Post 223151)
You don't have to say anything, actually you can't say anything.

What do you have to say about a criminal who killed a prime minister and many other political figures(Dany Chamoun; Tony Franjieh and their families etc...) beside slaughtering innocent civilians in their houses without mentioning his crimes against his own compatriots in the LF militia.

Are you expecting from someone to like such a guy?

TILL NOW, You still dont have evidence on any crime, but obviously, you understood what the syrian regime wanted to achieve.


All times are GMT +1. The time now is 08:57 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger