![]() |
عندما يريد «السبع العائد» الى «عرينه» اثبات
عندما يريد «السبع العائد» الى «عرينه» اثبات جدارته بالعودة.. اما وزير الامن السابق بالوكالة فمعنوياته لا تتأثر «بالصدمات»! «أمرالعمليات» ضد «القومي» و«الجديد» جزء من حملةتستهدف العناصر «المعادية للعدو» ميدانياً واعلاميا!كيف يمكن الوصول الى الحقيقة اذا قمعنا من يريد كشفها؟بعد الاشرفية والرمل العالي وقصقص والبترون استمرار البحث عن فتنة..بعض من في لبنان يعتبر «نموذج العراق» الفتنوي «مثلاً اعلى»! وجد وزير الداخلية العائد من «استجمامه القسري» الذي فرضه على نفسه او فرضوه عليه، انه لا بد من ان يثبت لمن «اعتكفوه» انه جدير بهذه العودة، وتركوا «لسلفه الموقت» الدكتور فتفت مهمة لعب دور «المرافعة» عن كل ما يعرض لتيار المستقبل من صدمات معنوية، كان قبل عودة الوزير الاصيل الى ممارسة مهامّه، هو «بطلها». فكان هو «المرافع» والمدافع الاول عن «الصدمات» التي يسببها للتيار الذي ينتمي اليه، وكان ما يضمن له مستقبله في «التيار»، هو «اخلاصه» وولاؤه، ولقد «صمد» تجاه كل حملات النقد التي تعرّض لها، ولم تغيّر «عثرات لسانه» واقواله التي كان ينقلب بعضها على بعضها الآخر، ليس بين يوم وآخر بل بين الساعة والساعة واحيانا بين نصف الساعة ونصفها الاخر! ويبدو انه لم يكن «مصدوما» بالأستغناء عن «ممارساته» الداخلية بدليل، ان اعتزاله او عزله من مهام الداخلية، لم يؤثر في معنوياته، فبدت تصريحاته اكثر «تطرفا»، ان لم نقل اكثر «شراسة»، ليس لأن «الطبع غلب التطبّع» بل لأن مثل هذا الاداء يجد فيه هواية ومتعة!اما «خَلَفه» الذي كان هو «خلفاً موقتا» له والذي «ورثه» لعدة اشهر، رغم انه كان بكامل عافيته ولياقته البدنيتين، فقد وجد له «شغلا» متميزاً عما كان هو عليه في السابق - قبل الاعتكاف - ولعله قد اعيد لممارسة مهامه من اجلها: اما ما هو هذا الشغل المتميز، فيتمثل بالمداهمات والاعتقالات من «جميع الأصناف»، وحتى الآن فقد كان من «منجزاته» امران هامان: الامر الأول على طريقة اغنية «لقد سررت الاعداء» التي كان يصدح بها عبد الوهاب! «وهم ليسوا اعداءه، لكن اعداء الاعداء»! واما الأمر الثاني الوفاءبتعهداته بعد رحلته الى واشنطن!ولا يخطرن ببال احد ان المقصود بالاعداء واعدى الاعداء اية جهة يعتبرها الذين تعرضوا لمداهمة «مخارنهم» القديمة، حيث استطاع الوزير الهُمام تذكيرهم بها، بعد ان مر عليها الزمن. ربما عملا بالتقاليد التي تتبعها الدول الغربية، عندما «تفرج» عن «امور سرية»، بعد انقضاء ربع قرن او ثلاثين سنة على كتمانها! ولا بد ان يحتسب لوزير الامن الوصول الى «معرفة اماكن وجودها» اما عن طريق نجاح «فرع المعلومات» في وزارة الداخلية المدعوم من «مكتب التحقيق - الفيديرالي» الاميركي والاستعانة «بحاسة الشم» عنده، واما وجود «رديف» امني غير رسمي من «رفاق السلاح» استطاعوا «بتحرياتهم الخاصة والمستقلة» التوصل الى معرفة اماكن وجود اسلحة مخبأة اعتراها الصدأ، لا لكي يسلموها الى «اصحابها» الذين قاتلوا بها اسرائيل، بحيث يعيدون «تزييتها» و«تجليخها» على ان يمتشقوها من جديد وهم يقولون: «والله زمان يا سلاحي!»، بل لكي يضعوه في معرض «التحف»! اما القطع التي حار «الخبراء» في معرفة ما اذا كانت قديمة او جديدة، فانها قد تكون جديدة، بمعنى انها اضيفت الى القطعات القديمة من جانب الذين جاءهم «امر عمليات» مصادرة القديم واضافة الجديد!»ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: اذا كانت قوى الأمن الداخلي، او حتى قوى الجيش، قد اوقفت اناساً كانوا يتدربون، ثم ظهر ان السلاح الذي استخدموه في التدريب، كان لحراسة مسؤول «الشركة اللبنانية للارسال»، وبالتالي تم اطلاق سراحهم. ونحن «نثني على اطلاق سراحهم» اذا كانوا غير مذنبين في نظر القانون الامني او العسكري، لأننا من قبيل الجهل بمثل هذه القوانين نسأل: هل عندما يكون التدريب وحمل السلاح في «حقول الرماية» وفي جرود قد تكون غير بعيدة عن ارز لبنان الخالد وهي تظل قريبة من الارز مهما بعدت سواء في اللقلوق او الباروك، هل ان مجرد كونها غير تابعة «للقوات اللبنانية» مباشرة او غير مباشرة، يمكن التجاوز عن تدريبها وسلاحها؟ نسأل ذلك من قبيل طلب المعرفة ومحاولة «النفقة» «بالف باء» القانون الامني او العسكري الذي نجهله!ثم اذا كان المواطن - ايّ مواطن - حتى ولو لم يكن ينتمي الى تنظيم مسلح او ميليشيا اذا ضبط حاملا للسلاح وهو يتدرب عليه، وهو ليس مجرد سلاح صيد او «جفت خلع»، ثم ظهر انه يفعل ذلك لحماية مؤسسات او اشخاص - ونحن نحيي كل حراسة ضرورية من هذا النوع وخاصة اذا كانت المؤسسة اعلامية - هل يكون هذا المواطن المسلح الذي يتدرب في حقول الرماية يعفى من المساءلة او من اية عقوبة؟ فاذا كان الجواب بنعم.. فلماذا يتجنب افراد المقاومة الذين قاتلوا اسرائيل ودمروا الميركافا وقصفوا اعتى عدو عرفته المنطقة كلها بالصواريخ، ولكن هؤلاء المقاومين يتجنبون الظهور بالسلاح امام مؤسساتهم ليس فقط لانهم لا يريدون لأنفسهم ظهوراً مسلحا - وخاصة امام المؤسسات - سواء كانت هذه المؤسسات في المدن او القرى، بل انهم حتى في الاماكن التي خاضوا فيها اشرس واشرف المعارك، لم يكن حتى المواطنون يعرفون ان لديهم القدرة على ان يظهروا سلاحهم في وجه آلة العدو العسكرية، الا عندما رأوا ذلك بأعينهم!وهكذا فقد اجبرنا المسؤولون عن امن لبنان الداخلي، في ادائهم الذي تعمدوا ان يستعرضوا به قدرتهم على الاعتقال، ان ننسى الكتابة عن مناسبة الميلاد المجيد ورأس السنة او الاضحى، وان نستعرض ما توصل اليه اصحاب المساعي الحميدة على صعيد نشدان الحلول ومحاولة الخروج من المأزق. فأصبحنا مغطرين ان ننشغل بهموم ردّ الصدمات عن الحريات، التي برر «السلطويون الجدد» مجيئهم الى السلطة، من اجل صيانتهم تحت شعار ازالة هيمنة النظام الامني السابق، ولقد كان من بين الاداء العشوائي المتعثر - بعد الاشرفية والرمل العالي وقصقص - وهي حلقات تعيسة في الاداء الامني يأخذ بعضها برقاب بعض، ان يصل الامر درجة «تطوّع» الدولة بقدرتها الامنية المدعومة بالمباركة والخبرة الامنية الاميركية «الصديقة» لها، لوضع نفسها تحت تصرّف «شاهد»، استطاع وهو في الحماية الباريسية، ان يضمن لنفسه حصانة بيروتية، علما ان الطريقة التي تم اعتقال الذين نذروا جهودهم لمتابعة «لغزه» اعلامياً، كانت اقرب الى ان تكون فخاً استدرجوا الاعلاميين اليه بأن تركوا لهم الطريق مفتوحاً لكي يعاينوا منزله بل «سهّلوا» لهم الدخول عبر «الناطور» وعبر ترك الابواب مفتوحة. والاعلامي فراس (ورفيقاه) الذي اخذ على عاتقه متابعة قضية هذا «الشاهد الملك» المعقدة، والذي لو كان الامن قد ارتقى الى مستوى المؤسسة وليس الاخذ بالتوجهات السامية «للمسؤولين»، الامنيين وعلى رأسهم وزير الداخلية العائد نفسه، الذي سبق ان صرح حتى عندما كان يشرف على الانتخابات، بأنه فعلا مع «تيار المستقبل».. ولكنه يفصل بين ولائه للتيار ونزاهته في الاداء! والبشر بشر فهو ربما بسبب اعتقاده بأن «تيار المستقبل على حق» وانه يسعى للبحث عن الحقيقة، فان كل من يشكّ «التيار» بأنه لا يتقيد بالطريقة او الاتجاه الذي يبحث به «التيار» عن الحقيقة في استشهاد الرئيس الحريري، يكون انسانا مستحقا للاعتقال واتهامه «بالسرقة».. علماً انه اذا كان ثمة سرقة في مثل هذه الحال، فهي ليست سرقة لمتاع او مال او مقتنيات، بل تكون «سرقة» لحقيقة مخفية، قد تساعد التقحيق اذا كان بالفعل يبحث عن الحقيقة، واذا وجد اي مواطن عادي يستطيع ان يمسك بعض جوانبها ويضعها بين يدي التحقيق، سواء بتكليف من المشرفين على التحقيق وبالتنسيق معهم، او بجهد تلقائي لخدمة الحقيقة، في قضية هي موضع اهتمام الرأي العام.. فلا يكون التحقيق غاضبا، اذا سبقه الاعلامي الى معرفة ما لم يعرفه التحقيق الامني الرسمي! بل يكون شاكرا له وشاعرا بالامتنان تجاهه وتجاه الجهد الذي بذله. واذا كان دخول مكان كان مقفلا، ثم سمح له بدخوله واراد ان يتوصل من خلال ذلك الى سبق صحفي او اعلامي يخدم به الحقيقة التي تهم جميع اللبنانيين بل تهم اوساطا واسعة على نطاق اقليمي وعالمي، فان الاعتراض على التوصل الى هذه الحقيقة، وعاقبة الذي توصل اليها او اراد التوصل اليها تتعلق «بشاهد ملك»، ادت شهاداته المتناقضة الى وضع اناس في السجون، وجعلت التحقيق يأخذ مساراً معينا، ثم ثبت كذبه لدرجة اتخاذ قرار باعتقاله، ثم ظل ليس قادراً على التحرك والتصرف فقط، بل اصبحت الدولة التي يفترض ان تسائله على الاقل اذا لم تكن تريد ان تحاسبه، قد «تطوع» لمعاقبة من يريد الاضاءة على قضيته على نحو يجعل الشبهات على الاجهزة الرسمية نفسها، لأنها تريد اخفاء حقيقة دوافع هذا الشاهد ولا تريد الاضاءة على الغموض الذي يحيط به، وكأنها متضامنة مع سلوكه، الذي شككت هي نفسها به، على ضوء تحقيقات لجنة ديتليف ميليس نفسها. ولدرجة ان ديتليف ميليس بالذات خرج او اخرج نفسه من التحقيق وكان من اسباب خروجه من هذه القضية، افتضاح هذه التناقضات في اقوال هذا «الشاهد الملك»، والتي اعتبر ميليس نفسه شريكا في المسؤولية عن حصولها، عندما اخذ بها، واجرى تحقيقه وحتى طلبه التوقيفات على اساسها!والآن تستطيع «دولة الامن الجديدة» - بعد ان برهنت عن «كفاءتها»، وانها عند «حسن الظن» بها من الجهات التي لا تخفي اعتمادها عليها سواء كانت جهات اقليمية تكيل لها المديح كل يوم او دولية تعلن مساندتها لها ليس حباً بها، بل تريد دعمها في وجه حزب لله كما اعلن الرئيس بوش، كما تعلن واشنطن جهاراً انها تدعم مع اسرائيل محمود عباس في الضفة والقطاع، ونوري المالكي وحكومته في العراق وضد التيار الصدري على وجه التحديد. والمالكي الذي يتستر على التفجيرات في مدينة الصدر - والذي تعرض للرشق بالحجارة عندما زارها - يمارس الآن اخر مناورة مع التيار الصدري، مظهراً «استقلاليته» عن الطلب العلني الذي طلبه منه الرئيس بوش عند لقائهما في عمان بشأن مقاومة التيار الصدري للاحتلال، حيث يعتبره «العقبة الكأداء» والخطر الاساسي الذي يهدد وجود الاحتلال في العراق. وبعد ان تنتهي «تبرئة الذمة» امام الرأي العام، سوف تسفر الحكومة العراقية الحالية عن وجهها. بعد ان تركت حلفها مع السيد مقتدى الذي ساند وجودها ورجح كفتها، ولتتحالف مع «رئيس القائمة الموحدة» رئيس ما يسمى «بالمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق» التي يعلن رئيسها انه لا يريد ثورة ولا قام بثورة، وهو يتجه نحو «حلف واحد» مع الحكومة العراقية التي طلب منها الرئيس بوش ان تتصدى بقوة ضد التيار الشعبي الصدري الوطني الواسع والذي سلطت عليه قوات الاحتلال المجازر على يد الارهابيين جنباً الى جنب مع المجازر التي يرتكبها جنود الاحتلال في مدينة الصدر والنجف وكربلاء.علماً ان هذا التيار الصدري المستهدف من قوات الاحتلال والتكفيريين هو الذي رفع راية الوحدة والوقوف في وجه الفتنة الطائفية، وهو الذي جابه قوات الاحتلال في النجف لكي يخفف الوطأة عن اهل الفلوجة وبعقوبة والمناطق التي توصف «بالسنّية»... ويبدو ان التيار الصدري سيعاقب بوضع القوات الاميركية والحكومية فضلا عن الارهاب التكفيري في وجهه، وتصعيد مجازره ضد التيار الصدري، بحيث تجتمع عليه القوات الاميركية والحكومية والتكفيرية وقوات بدر التي نشأت في ايران، ولكنها منذ ذهاب السيد عبد العزيز الى واشنطن قبل الغزو ودخوله في سباق مع باقي اعضاء المعارضة على كسب رضى الاميركيين، والذي كان يريد الاطمئنان من رامسفيلد عما اذا كان من المؤكد انه سيغزو العراق... وكان رامسفيلد عند «حسن ظنه»... قبل حسن ظن باقي اطراف المعارضة».. وهو الذي يقود عملية انشاء اقاليم اخرى في العراق على غرار اقليم كردستان. ولقد كان له «تكريم خاص» في البيت الابيض، ورغم ان بوش كان في الاردن وكان بالامكان ان يلتقيه كما التقى المالكي. وهكذا فضّل ان يستقبله في البيت الابيض ليبحث معه تأليف «جبهة» داخلية شاملة ضد التيار الصدري الذي تعتبره واشنطن عدوها الاول. علماً انه لا يطالب بأكثر من وضع جدول زمني بالانسحاب. اسوة بما طالب به الحزب الديموقراطي بوش خلال الانتخابات. ولكن واشنطن التي تعادي التيار الصدري لانه تيار نظيف ووطني وهو تيار يستقطب اوسع قاعدة شعبية، ولا يستطيع احد الطعن بمصداقيته وهو ضد الطائفية ومع الوحدة الوطنية، فلذلك يراد استهدافه من واشنطن وجميع المتسابقين للحظوة عند بوش... في حين ان بوش نفسه يعاني من «اعباء» استمرار وجود قواته في العراق!وقد حاول السيد الحكيم ان يقدم نفسه لطهران - بتشجيع من الادارة الاميركية - لحمل طهران على الاسهام في استخدام تأثيرها لتخفيف تصعيد المقاومة السياسي والاعلامي ضد الاحتلال. ولكن موقف طهران لا يختلف عن موقف سوريا، بانها وان كانت راغبة في التحادث مع الاميركيين.. ولكنها ترفض الاملاءات وتصرّ على وجوب خروج القوات الاميركية من العراق، والحفاظ على كيان العراق الديموغرافي الموحد، ورفضها لتجزئته وتقسيمه، وهي في هذا الموقف لا تلتقي مع سوريا فقط، بل مع تركيا ايضاً.ومن العجب ان بعض الذين يسعون بالفتنة في لبنان لا يأخذون العبرة مما يحدث في العراق، بل انهم «يبدون سعداء» بالوضع الفتنوي هناك، لان منطلقاتهم الطائفية يضعونها فوق كل اعتبار، حتى انهم يعتبرون طوائف طليعية في بلدهم وعلى مستوى المنطقة، يجب ان تلقي العداء منهم اكثر من العداء لأسرائيل، بل لقد وصل الأمر درجة الالتقاء مع كل ما تنادي به اسرائيل، واسرائيل تباركهم علناً كل يوم! ولاول مرة في تاريخ المنطقة (ولبنان خاصة) يجد اناس انفسهم على صعيد واحد في التوجهات مع العدو القومي، رغم ماضي عائلاتهم الروحية الوطني والمعادي للكيان العنصري والنفوذ الاجنبي...والذي يستعرض الخط البياني لتحركات السلطات واجهزتها الامنية عندنا، يجد انها تستهدف ما تستهدفه الجهات المتربصة بالقوى المعادية للكيان العنصري، حتى في ادق القضايا الداخلية، ولدرجة يمكن تبرير ما قاله البعض، بأن الاغارة على مقرات حزب معيّن ونبش ما هو مطمور من «اسلحة صدئة»، ومحاصرة المقر الرئيسي لهذا الحزب، المقصود به كسر شوكة كل من يرفع رأسه ضد الكيان العنصري، والا فليفسروا لنا فضيحة «توجيه ضربة» لتلفزيون عرف بمناصرته للمقاومة، رغم طابعه العلماني، واعتقال عدد من الناشطين فيه على نحو يشبه «الكمين المدّبر» وليس المقصود فقط انقاذ شاهد ملقب بالصدّيق، وهو الذي يحتاج الى من يصدّق انه صادق، بل المقصود ضرب المؤسسة التي سبق ان تعرضت لمحاولة ضربها عبر تشويه سمعتها... فاذا بهم يريدون ان يصفّوا الحساب معها، نظرا لحيوية العاملين فيها على صعيد كشفهم للحقائق المتعلقة «بالحقيقة»! محمد باقر شري http://www.journaladdiyar.com/images/logo.jpg |
Re: عندما يريد «السبع العائد» الى «عرينه» اثبات
Arabic in latin fonts is not allowed in the political forum !!!!!
READ THE RULES !!!! |
| All times are GMT +1. The time now is 08:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger