العماد سليمان كان و لا يزال من أصدقاء سوريا و بشار الأسد و هو لم يخف ذلك.
في هذه المرحلة ، سليمان يطلب من القيادة السورية الضعط على حزب الله لتشهيل وصوله الى بعبدا ، فما يهمه الآن هو الكرسي و لا شيئ آخر
و الغريب هو قبول 14 شباط بترشيحه ، علماً انهن يدعون معاداة النظام السوري ، بينما سليمان هو مرشح سوريا للرئاسة