ورداً على سؤال حول امكانية اندلاع حرب قال:
المناخ جاهز للحرب وهناك طريقة واحدة لتفويت هذه المسالة هي الوحدة الوطنية واعتماد سياسة الاستيعاب، والكل مسلّح فردياً في لبنان، والبحر يؤمن السلاح للجميع وتناقض سياسات الدول يجعل تأمين السلاح وارداً. وارتفاع سعر البنادق يؤكد ان هناك سوق عرض وطلب، وكلنا يعرف حين حُلّت الميليشيات سُلّم السلاح الثقيل وابقي على الفردي وهناك مئة الف رخصة سلاح.
وختم رئيس تيار المرده بالقول:
هذا البلد على مفترق، اذا كان هناك من حرب اقليمية البلد كله يتضرر وخصوصاً المسيحيون واذا سلّمت اقليمياً تحدث تسوية ويرتاح الجميع عبر قانون يريح الجميع ويقطع الطريق امام ازمات متجددة، والخوف من طرح قوانين جديدة لتطيير القانون الاساسي.
وختم ما من جيش لم يمرّ من هنا ولكن هذا البلد مكتوب له الحياة ولكن هذه الحياة كم ستكلف موتاً نرجو ان نتفاداه