مصـادر الخارجيـة تؤكـد مغادرتـه وأجهـزة الأمـن لا تحسـم!
هـل تـرك محمـد زهيـر الصديـق فرنسـا.. وإلـى أيـن؟
[]
ويلزم الصديق الصمت بشكل غير معتاد، منذ أشهر، كما أنه توقف عن الإجابة على هواتفه الفرنسية، بعد أن كان كثير البحث عن الإتصال ببعض وسائل الإعلام، للإبقاء على «قضيته» حاضرة فيها، وهي قرينة تشير أيضا إلى مغادرته الأراضي الفرنسية
وعاش «الصديق» في فرنسا منذ خريف العام 2005 في عهدة المخابرات الفرنسية، التي قامت بحماية الفيلا الذي حل فيها برفقة زوجته اللبنانية وابنته وابنه، في بلدة «شاتو» الواقعة على ضفاف السين، إحدى الضواحي الراقية للعاصمة الفرنسية
[]
وتزامن هذا التصريح مع قرب الإعلان عن ترتيب برنامج دولي خاص لحماية الشهود. وهو برنامج ترعاه الأمم المتحدة في إطار المحكمة ذات الطابع الدولي، وقد تكون الإحتمالات قد تضاءلت ، بسبب تصريح ميليس، بأن يدرج محمد زهير الصديق في إطار هذا البرنامج.
إلى أين ذهب« الصديق»؟
على الأرجح إلى الجهة التي قامت قبل عامين ونصف بإخراجه من الرياض، وتسهيل ترحيله إلى باريس، بطلب من أعلى المراجع الأمنية آنذاك، لتعيده إلى دولة خليجية عربية مزدهرة
5/04/2008
Al saffir
--------------------------------------------------------
الشّاهد الملك اختفى.... الحكومة الفرنسيّة استنكرت.....
سعدون الحريري ما علّق مع انّو صرلو اكثرمن سنة فالقنا بدّو الحقيقة....
و العترة عالَباط الاربعة اللّي حابسينون لاسباب مجهولة