View Single Post
Old 12-22-2009   #28
Kain
Registered Member
 
Kain's Avatar
 
Last Online: 05-14-2023
Join Date: May 2006
Posts: 2,412
Thanks: 5,152
Thanked 2,962 Times in 1,439 Posts
Groans: 47
Groaned at 13 Times in 12 Posts
Default

Quote:
Originally Posted by halhoula View Post
Thanks so much for the useful information Kain, I would like to ask you another question, I heard once a story about some person and a ring. And there was mou3awiya who ploted to remove 2al 2imamou 3ali from el 5ilafa. and there are some quotes from this "أنزع علي من الخلافة كما أنزع هذا الخاتم وأثبت معاوية في الخلافة كما أثبت هذا الخاتم في إصبعي"
Can you please write a lil bit about it, I'm very interested in the Islamic religion as well?

Thanks
It all goes back to when 3othman...the 3rd caliph was assassinated. His cousin Mo3awiya ( who was assigned as ruler of bilad al sham) hung his bloody shirt to remind people of that the imam "does not want to pursue Othman's killers". men ekhera ken bado ya3mil fetne...He does not want Ali as Caliph, but wanted the power all to himself.

As to why othman was killed, simply because he was corrupt, and both sunni and shii references bear witness to that. He gave alot of the state's money to his own tribe and kept it from others, and he abused his power.

Moawiya refused to accept the imam as the ruler of Islam, it was only a matter of time before war broke out. It was at the battle of saffin when it happened. Moawiya was about to be vanquished when 3amro ebn l 3as told him to raise the Corans up on the spears and call for a "ta7keem". They shouted calling for it, and some people who were allied to othman in the imam's army also called for it.


بعد أن تم لعلي عليه السلام النصر في موقعة الجمل ، توجه بجيشه لتصفية المعارضة التي يقودها معاوية بن أبي سفيان في الشام ، وتلاقى الجيشان عند الفرات ، وقد حاول الإمام إصلاح الموقف بالوسائل السلمية ، إلا أن رد معاوية على الوفد الذي بعثه إليه الإمام كان : " انصرفوا عني فليس عندي إلا السيف "
( 1 ) .

وهكذا التحم الجيشان ، وعندما لاحت تباشير النصر لصالح جيش الإمام عليه السلام ، دبر معاوية " خدعة المصاحف " ، فأمر جنوده برفع المصاحف على رؤوس الرماح والسيوف ، ومع أن الإمام تصدى لكشف هذه المؤامرة التي يراد بها عرقلة النصر الذي كان وشيكا لصالح جيش الإمام علي عليه السلام ،

source : click here


وقد تمثلت هذه الحيلة في تمزيق المصحف ورفع أوراقه على أسنة الرماح أمام جنود الإمام والمطالبة بتحكيمه في الصراع الدائر بينهما . . يقول ابن العاص : فإن أبى بعضهم أن يقبلها وجدت فيهم من يقول ينبغي لنا أن نقبل فتكون فرقة بينهم . وإن قبلوا ما فيها رفعنا القتال عنا إلى أجل . . ( 23 ) .

أن مثل هذا العمل إنما يدل على مدى استخفاف معاوية وابن العاص بكتاب الله فهما لم يفعلا ذلك بهدف تحكيم كتاب الله وإنما بهدف التقاط الأنفاس والوقيعة بين جند الإمام . . ولقد تصدى الإمام بقوة لهذه الخدعة وأصر على استمرار القتال إلا أن أصحاب الهوى وضعاف العقول من جنده طالبوه بالتحكيم ووقف القتال وقبل الإمام هذا الأمر على كراهية وغضب .

وقام معاوية بتنصيب ابن العاص حكما من جهته بينما أوفد جند علي أبو موسى الأشعري بدلا من عبد الله بن عباس الذي كان قد اختاره الإمام
فلجأ معاوية إلى خدعة رفع المصاحف على رؤوس السيوف والرماح كما أشار عليه عمرو بن العاص ، وبالتعاون مع جماعة في جيش الإمام أغراهم معاوية بالمال . حيث قام أحد

رجال معاوية مناديا " بين الجيشين : الله الله في دمائنا ودمائكم المتبقية ، بيننا وبينكم كتاب الله ، فقام المتآمرون مع معاوية في جيش الإمام بزعامة الأشعث بن قيس مع الذين انطوت
عليهم الخدعة ، لا سيما ذوي القلوب الضعيفة والذين ملوا القتال بمطالبة علي بضرورة وقف الحرب قائلين : ( قد أعطاك معاوية الحق ، ودعاك إلى كتاب الله ، فاقبل منه ) ( 1 ) .

وبهذا انشق جيش الإمام إلى شقين ، وفشلت كل محاولات الإمام بإقناعهم بزيف لعبة المصاحف ، مما اضطره إلى قبول التحكيم .

وقام الأشعث بن قيس وهو الذي ترأس حركة المؤيدين للتحكيم في جيش الإمام بترشيح أبي موسى الأشعري ليكون ممثلا " عن معسكر الإمام في مفاوضات التحكيم ، ولكن الإمام
عارض ذلك قائلا " : ( إن موسى ضعيف عن عمرو [ وهو ممثل معسكر الأمويين ] ومكائده . . . وإنه ليس بثقة ، وقد فارقني وخذل الناس عني يوم الجمل ] ( 2 ) .

وكان الإمام أيضا " قد عزله قبل ذلك عن ولاية الكوفة بعد تسلمه مهام الخلافة . ومع إصرار الأشعث وجماعته عليه ، ورفضهم رأي الإمام بإسناد مهمة تمثيل معسكر الإمام في التفاوض
إلى عبد الله بن عباس أو مالك الأشتر، لم يجد الإمام مناصا " من القبول واحتساب الأمر إلى الله قائلا " : فاصنعوا ما أردتم . ثم وقع الفريقان وثيقة التحكيم الأولية تعهدا بها التوقف عن
القتال لغاية ظهور نتيجة التحكيم . وقد اجتمع الحكمان بعد هذه الموقعة بثمانية شهور في دومة الجندل ومع كل منهما أربعمئة من صحبه . وبعد أيام من المفاوضات قبل عمرو بن العاص
اقتراح أبي موسى الأشعري بخلع كل من علي ومعاوية ، وتعيين عبد الله بن عمر - والذي لم يكن حاضرا " آنذاك - إماما " للأمة بدلا " منهما ( ! ) ثم قاما ليعلنا للحضور نتيجة التحكيم
، فبدأ أبو موسى الأشعري ، وهو صهر عبد الله بن عمر قائلا " : ( إن هذه الفتنة قد أكلت العرب ، وإني رأيت وعمرو أن نخلع عليا " ومعاوية ، ونجعلها لعبد الله بن عمر ، فإنه لم
يبسط في هذه الحرب يدا " ولا لسانا " ) . ثم قام ابن العاص خاطبا " : ( أيها الناس ، هذا أبو موسى شيخ المسلمين ، وحكم أهل العراق، ومن لا يبيع الدين بالدنيا ، قد خلع عليا " وأنا أثبت معاوية ) ، فاختلط الناس ، وعمت الفوضى ، وتشاتم الحكمان بأخس الكلمات . ثم انصرف عمرو ومن معه إلى معاوية بالشام ، ولحق أبو موسى بمكة ، ورجع من كان بصحبته إلى الكوفة ) Source
One of them demanded in public that both be removed so that his cousin would seize power, while 3amro demanded in public that the imam be removed and that mo3awiya be appointed caliph. Naturally the imam did not give mo3awiya any rule. The events of that battle led to a great division. Moawiya would not give away his power. Some of the imam's followers claimed that he was not deem to rule and that he went against the will of God for not moving on with the fight that day. These are known as the khawarej. 3abdulrahman ben moljam, the imam's assassin, who killed him during his prayer, was one of the khawarej.


Edit: The war however did not stop. Eventually he had to suppress these khawarej as well and fight against them.

خطبة الإمام علي ( عليه السلام ) بعد التحكيم يوم صفين

قال ( عليه السلام ) : ( الْحَمْدُ للهِ ، وَإنْ أَتَى الدَّهْرُ بِالْخَطْبِ الْفَادِحِ ، وَالْحَدَثِ الْجَلِيلِ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاّ اللهُ ، لَا شَرِيكَ لَهُ , لَيْسَ مَعَهُ إِلهٌ غَيْرُهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ .
أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ مَعْصِيَةَ النَّاصِحِ الشَّفِيقِ الْعَالِمِ الُْمجَرِّبِ تُورِثُ الْحَسْرَةَ ، وَتُعْقِبُ النَّدَامَةَ ، وَقَدْ كُنْتُ أَمَرْتُكُمْ في هذِهِ الْحُكُومَةِ أَمْرِي ، وَنَخَلْتُ لَكُمْ مَخزُونَ رَأْيِي ، لَوْ كَانَ يُطَاعُ لِقَصِيرٍ أَمْرٌ ! فَأَبَيْتُمْ عَلَيَّ إِبَاءَ الْمُخَالِفِينَ الْجُفَاةِ ، وَالْمُنَابِذِينَ الْعُصَاةِ ، حَتَّى ارْتَابَ النَّاصِحُ بِنُصْحِهِ ، وَضَنَّ الزَّنْدُ بِقَدْحِهِ ، فَكُنْتُ وَإِيَّاكُمْ كَمَا قَالَ أَخُو هَوَازِنَ :
أَمَرْتُكُمُ أَمْري بِمُنْعَرَجِ اللِّوَى ** فَلَمْ تَسْتَبِينُوا النُّصْحَ إِلاَّ ضُحَى الْغَدِ
ألا ؟ إنّ هذين الرجلين ـ عمرو بن العاص وأبا موسى الأشعري ـ اللذين اخترتموهما حكمين ، قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما ، وأحييا ما أمات القرآن ، وأماتا ما أحيى القرآن ، واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدى من الله ، فحكما بغير حجّة بيّنة ، ولا سنّة ماضية ، واختلفا في حكمهما ، وكلاهما لم يرشد ، فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين ، واستعدّوا وتأهبوا للمسير إلى الشام ) .


edit:
The war with mo3awiya never stopped. The imam al Hassan, the son of imam ali was still at war with him as i previously mentioned.

__________________
عميت عين لا تراك عليها رقيبا

Last edited by Kain; 12-22-2009 at 08:35 PM.
Kain is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to Kain For This Useful Post:
TAREKŪ (12-22-2009)