طالعنا إعلام المستقبل اليوم بقدوم 1500 شخص فقط إلى مهرجان العودة في ساحل العلما.
ربما يظن المستقبل، مع علمه بأن التيار الوطني الحر يرفض رفضا قاطعا الإستغلال المالي، ويقينه بأن هذه الأساليب، رشوة الناس للحضور إلى المهرجانات، منحصرة بالحريرية وحلفائه، أن مناصري التيار لن يلبوا نداء التيار والعماد عون لمشاركته ذكرى العودة.
الإنتخابات ليست على الأبواب، والاستحقاقات الإنتخابية ما زال يفصلنا عنها عام ونيف..
في إن اردتم، يا أيها منتحلو صفة "14 اذار"، التعرف على معنى التسونامي البشري الجارف الذي ينبض قلباً وعقلاً وروحاً بحب العماد ميشال عون وطروحاته الوطنية، والذي يلبي النداء "من دون ولا ليرة"، فليس عليكم إلا أن تتابعوا مهرجان العودة على مسرح ال
Platea ،
لربما يستيقظ فيكم ضمير، أن كان الضمير ما زال موجود..