بعد مسيرة حافلة بالعطاء توجت خلالها اميرة على الطرب العربي، ووري قبل قليل جثمان الفنانة وردة الجزائرية الثرى في مقبرة العالية في العاصمة، حيث احتضنها تراب وطنها الأم الذي احبته وغنّته منذ ولادتها وحتى رحيلها.
وكان مئات الجزائريين ينتظرون نعش فنانتهم عند مدخل المقبرة، حيث استقبلهم بالزغاريد والورود والتكبير.
وقد رافق جثمان وردة ابنها رياض الذي بدا عليه التأثر الشديد اضافة الى كبار الشخصيات في الدولة الجزائرية.