Vcoderz Community
We create websites that have it all, beauty & brains
Lebanon Web Design & Development - Coddict
 

Go Back   Vcoderz Community > Political Section > Political Forum

Notices

Political Forum « Politics from lebanon and the world... »

Reply
 
Share Thread Tools Search this Thread
Old 10-18-2009   #1
moqawem
Registered Member
 
moqawem's Avatar
 
Last Online: 07-16-2014
Join Date: Jan 2007
Posts: 378
Thanks: 178
Thanked 324 Times in 164 Posts
Groans: 7
Groaned at 15 Times in 7 Posts
Arrow عاجل: سماع دوي انفجار في وادي السلوقي قي ال

Mtv عن مصادر أمنية: سماع دوي انفجار في وادي السلوقي قي الجنوب والجيش يطوق المنطقة


__________________
الله أكبر خميني رهبر
moqawem is offline   Reply With Quote
Old 10-18-2009   #2
TAREK®
~ Golden Boy ~
 
TAREK®'s Avatar
 
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
Default

الجيش اللبناني يفجر أجهزة تنصت اسرائيلية بين حولا وميس الجبل


el nashra

__________________
Glory Glory Man United - Always A Red Devil
TAREK® is offline   Reply With Quote
Old 10-18-2009   #3
TAREK®
~ Golden Boy ~
 
TAREK®'s Avatar
 
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
Default

مصدر إنفجار حولا الجيش الإسرائيلي الذي فجر اجهزة تجسس تابعة له

NBN

mesh 5are2 lal arar 1701 hayda laaaa
__________________
Glory Glory Man United - Always A Red Devil
TAREK® is offline   Reply With Quote
Old 10-19-2009   #4
TAREK®
~ Golden Boy ~
 
TAREK®'s Avatar
 
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
Default

خطف الجنوب اللبناني الأضواء خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة على مختلف الصعد سواء مع الانجاز النوعي الذي حققه لبنان باحباطه عملية تجسسية اسرائيلية خطيرة أو عبر إقدام الجيش اللبناني على تصويب مضاداته باتجاه طائرة استطلاع اسرائيلية

elnashra
__________________
Glory Glory Man United - Always A Red Devil
TAREK® is offline   Reply With Quote
Old 10-20-2009   #5
moqawem
Registered Member
 
moqawem's Avatar
 
Last Online: 07-16-2014
Join Date: Jan 2007
Posts: 378
Thanks: 178
Thanked 324 Times in 164 Posts
Groans: 7
Groaned at 15 Times in 7 Posts
Default

انفجارا حولا: تحقيق اليونيفيل مرتبك وحزب اللّه يطلب توضيحاً



حسن عليق


ستبلغ اليونيفيل مجلس الأمن بنتائج تحقيقاتها (أرشيف)

هي واحدة من المرات النادرة التي يخرج فيها حزب الله عن الصمت الذي يلفّ الحرب الأمنية التي تخوضها المقاومة ضد أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية. وللمرة الأولى منذ انتهاء حرب تموز 2006، يتبنى حزب الله رسمياً عملاً متصلاً بالمقاومة في المنطقة المشمولة بالقرار الدولي الرقم 1701. فبيان الحزب الصادر فجر أمس، وصف ما جرى في وادي حولا أول من أمس بـ«إنجاز نوعي للمقاومة الإسلامية كشفت خلاله وأحبطت عدواناً تجسسياً للعدو الإسرائيلي». وأوضح البيان أن «الأجهزة المعنية في المقاومة اكتشفت جهازاً تجسسياً وضعه العدو الإسرائيلي على خط سلكي بين بلدتي حولا وميس الجبل كان قد جرى تمديده بعد حرب تموز 2006».

بيان حزب الله يتضمن أكثر من سابقة. الأولى هي اعترافه بعمل أجهزته في منطقة جنوبي الليطاني. والثانية، هي حديثه علناً عن «خطوط سلكية» جرى تمديدها بعد عدوان تموز 2006، مع الحفاظ على الغموض عن طبيعة تلك الأسلاك. لكن، أول ما يتبادر إلى الذهن عند سماع كلمة «سلكي» على لسان الحزب هو شبكة الاتصالات السلكية التي كانت حكومة فؤاد السنيورة الأولى قد أصدرت يوم 5 أيار 2008 قراراً بإزالتها. ولتلك الشبكة أهمية قصوى في العمل المقاوم، لكونها، بحسب الأمين العام للحزب حسن نصر الله، سلاح الإشارة المأمون الجانب التابع للمقاومة.
ويرى مراقبون أن الحزب أراد في بيانه أن يبعث برسالة إلى كل من يعنيهم الأمر، بدءاً من إسرائيل نفسها وقوات اليونيفيل العاملة في الجنوب ومن خلفها، مفادها أن القرار 1701، الذي لم يمثّل حتى اليوم أي رادع لإسرائيل، لن يمنعه من ممارسة دوره الدفاعي، وخاصة في مجال مكافحة التجسس الإسرائيلي، الذي لا يتوقع أحد أن تبادر قوات الطوارئ الدولية إلى القيام بأي تحرك لمكافحته. وقد تلقى هذا التجسس أكثر من ضربة على يد جهاز أمن المقاومة وبعض الأجهزة الأمنية الرسمية في لبنان، عبر كشف عدد من شبكات العملاء.

وفيما تحدث بيان الحزب عن أن «هذا الفشل الجديد للعدو يأتي بعد فشله في حماية جواسيسه على الأرض»، قالت مصادر مطلعة إن إسرائيل تحاول «التغطية على فشلها الأمني وتحويل الأنظار عنه عبر إثارة الحديث عن انفجار طيرفلسيه». وبحسب مصادر متابعة، فإن الأجهزة المكتشفة تعطي دليلاً جديداً على أن «العدو لم يترك أسلوباً لجمع المعلومات عن المقاومة إلا واستخدمه، جواً وبراً ومن خلال العامل البشري، فضلاً عن الأساليب التقنية». وأشارت المصادر إلى أن المقاومة متأكدة من أن هذه الأجهزة لم تزرع منذ فترة طويلة، وبالتأكيد فإنها زرعت بعد حرب تموز 2006. وفي السياق ذاته، استمرت مديرية استخبارات الجيش بالتحقيق في ماهية الجهاز الذي صودر من الوادي الواقع بين بلدتي حولا وميس الجبل، والذي تبين أن دوره الرئيسي هو تغذية الجهازين اللذين فجرتهما القوات الإسرائيلية بالطاقة الكهربائية. ويتركز البحث التقني على مدة صلاحية عشرات البطاريات الصغيرة الموجودة فيه.

وقد استنكر عدد من السياسيين اللبنانيين «الخرق الإسرائيلي للقرار 1701»، كان أبرزهم رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري والمكتب السياسي لحزب الكتائب.
وفي الإطار عينه، استغرب النائب حسن فضل الله في حديث إلى «فرانس برس» مسارعة الناطقة باسم قوات اليونيفيل ياسمينة بوزيان إلى القول إن الأجهزة المكتشفة زرعتها القوات الإسرائيلية، على ما يبدو، خلال حرب تموز 2006. ورأى فضل الله في ذلك استباقاً للتحقيق اللبناني ــــ الدولي، و«انحيازاً غير مقبول وموقفاً سياسياً لا يساعد اليونيفيل على القيام بدورها». وأعلن فضل الله رفض الحزب لهذا «الانحياز ومطالبته اليونيفيل بتوضيح هذا الأمر».

بدورها، خففت الناطقة باسم اليونيفيل ياسمينا بوزيان أمس من وطأة الكلام الذي أدلت به يوم أول من أمس، إذ قالت لـ«الأخبار» إن «تصريحها السابق استند إلى المعلومات الأولية»، لافتة إلى أن القضية لا تزال خاضعة لتحقيق مشترك بين اليونيفيل والجيش، وأنها لا تستطيع اليوم أن تنفي أو تؤكد ما إذا كانت هذه الأجهزة قد زرعت في المنطقة خلال حرب تموز 2006 أو بعدها. ورفضت بوزيان التعليق على ما أورده حزب الله في بيانه، لناحية التأكيد أن السلك الذي كانت الأجهزة الإسرائيلية تستهدفه بالتنصت، جرى تمديده بعد عدوان تموز 2006، لافتة إلى أنها لن تستبق التحقيق.

وفي نيويورك (نزار عبّود) أكد فرحان الحق، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة المختص بشؤون الشرق الأوسط، أنه عندما تختم اليونيفيل تحقيقاتها بما سمّاه «انفجاري نهاية الأسبوع» ستبلغ مجلس الأمن الدولي ومركزها الرئيسي في الأمم المتحدة، فضلاً عن «الأطراف»، بما وجدته وبالاستنتاجات، بما في ذلك خرق القرار 1701. وتحدّث الحق لـ«الأخبار» عن خرق الطائرات الإسرائيلية للأجواء اللبنانية أثناء قيام القوات المسلحة اللبنانية واليونيفيل بعملها على الأرض، لافتاً إلى أن قيادة اليونيفيل احتجت لدى قيادة «جيش الدفاع الإسرائيلي»، وطالبتها بوقف الخرق الجوي فوراً. أضاف الحق أن التحقيقات بشأن الأدلة الإسرائيلية والأدلة المضادة التي قدمها حزب الله في حادثة انفجار طيرفلسيه الأسبوع الماضي، لا تزال قيد التدقيق والمراجعة. وأنها ستنقل أيضاً إلى كل الأطراف المعنية فور اكتمالها، بما في ذلك مجلس الأمن الدولي والأمانة العامة للأمم المتحدة.


الاخبار
__________________
الله أكبر خميني رهبر
moqawem is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to moqawem For This Useful Post:
SysTaMatIcS (10-21-2009)
Old 10-20-2009   #6
moqawem
Registered Member
 
moqawem's Avatar
 
Last Online: 07-16-2014
Join Date: Jan 2007
Posts: 378
Thanks: 178
Thanked 324 Times in 164 Posts
Groans: 7
Groaned at 15 Times in 7 Posts
Default

كيف اكتشف «حزب الله» الأجهزة المدفونة ولماذا بلّغ عنها وحسم زرعها بعد «حرب تموز»؟


«الحرب الباردة» بين المقاومة وإسرائيل تدخل مرحلة نوعية







يُطوَ ملف الخرق الإسرائيلي الجديد بين حولا وميس الجبل، في منطقة القطاع الأوسط، في الجنوب اللبناني، لا سياسيا ولا تقنيا، بدليل استمرار السجال السياسي بين «حزب الله» من جهة و«اليونيفيل» من جهة ثانية، على خلفية إقدام الأخيرة على «تبرئة» الإسرائيليين قبل انتهاء التحقيق الدولي ـ اللبناني المشترك، وهو سجال حظي باهتمام سياسي ودبلوماسي، بلغ حد الاستفسار حول حدوده وسبب إقدام «حزب الله» على إصدار «بيان الفجر» الذي جاء مدروسا ويحمل في طياته مضامين كثيرة، معظمها كان موجها للإسرائيليين.
وإذا كان يسجل للجيش اللبناني أنه لعب الدور الأساس، في محاولة استيعاب «الدعسة الناقصة» التي قامت بها «اليونيفيل» والتي بررتها قيادتها بأنها «لم تكن متعمدة ومقصودة» بل جاءت في «خانة التحليل والاستنتاج» (تم استخدام عبارة «... يبدو أن»)، وبالتالي «لا يجوز تكبيرها سياسيا»، فإن الأمر الآخر، الذي يسجل للجيش اللبناني، أنه للمرة الأولى منذ «حرب تموز» يستخدم دفاعاته الجوية في منطقة جنوب نهر الليطاني، ضد الطيران المعادي، فضلا عن أنه أصر على تولي مسؤولية ملاحقة الخرق الإسرائيلي، طالبا من «اليونيفيل» أن تواكبه، وليس العكس، حرصا على عدم تكريــس أعراف جديدة مخالفة لروحية ونصوص «قواعد الاشتــباك» في منطقة جنوب الليطاني.
ومنذ اللحظة الأولى، لتبلغ قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي بحصول الخرق الإسرائيلي والإقدام على تفجير أول جهاز إسرائيلي، عن بعد، مساء يوم السبت الفائت، طلب من العسكريين المنتشرين في المواقع الأمامية في الجنوب أن يظلوا في حالة جهوزية ويقظة تحسبا لما يضمره العدو الإسرائيلي من نيات مبيتة ضد لبنان. وقال قهوجي لكبار الضباط إن بعض الحوادث الأخيرة، تبين وجود نيات عدوانية لدى الجانب الإسرائيلي، مشددا في الوقت نفسه، على أهمية أن يلعب الجيش دوره كاملا في الحفاظ على أمن المواطنين في منطقة جنوب الليطاني.
وفي انتظار ما ستعلنه قيادة «اليونيفيل» في الساعات المقبلة، سواء بشكل مستقل، أو كمحصلة التحقيق اللبناني ـ الدولي المشترك، في الاعتداء الإسرائيلي الجديد ضد لبنان في منطقة وادي حولا ـ ميس الجبل، علمت «السفير» أن قيادة «اليونيفيل» ستدعو قريبا إلى اجتماع ثلاثي في الناقورة، من أجل مناقشة الحوادث والتطورات الأخيرة.
في هذه الأثناء، طرحت روايتا الجيش اللبناني والمقاومة لما جرى أسئلة عديدة، أبرزها الآتي:
أولا، كيف تمكنت المقاومة من كشف الجهازين الإسرائيليين، هل بواسطة معطيات تكنولوجية متطورة أم بواسطة وسائل بدائية، خاصة أن الجهازين كانا مدفونين تحت الأرض وليسا ظاهرين إلى العلن؟ ولماذا قررت المقاومة عدم الاقتراب منهما وكيف علمت بأمر تفخيخهما، ولماذا طلبت من الجيش اللبناني وضع اليد عليهما، علما بأنها تملك من التقنيات ما يجعلها تفككهما ولا تثير انتباه الإسرائيلي؟
ثانيا، لماذا وضعت المقاومة ما قامت به في خانة «الانجاز النوعي»، ولماذا قررت أن تؤكد من خلال ذلك حضورها وجهوزيتها و«اجهزتها المعنية»، وهل للأمر صلة بأمور أخرى لم تكشف عنها المقاومة، بمعنى أنها وضعت يدها على أجهزة أخرى غير تلك التي تم تفجيرها من الاسرائيليين؟
ثالثا، لماذا تعمدت المقاومة أن تحدد طبيعة الخرق الاسرائيلي، عبر القول بأنه تم اكتشاف جهاز تجسسي «وضعه العدو الاسرائيلي على خط سلكي بين بلدتي حولا وميس الجبل»، بمعنى آخر، لماذا أعلنت المقاومة أن الاسرائيليين تمكنوا بشكل أو بآخر من الوصول الى شبكتها السلكية الخاصة بها، وهل كان المقصود بالتشديد على أن الخرق الاسرائيلي حصل بعيد «حرب تموز 2006»، توجيه رسالة مزدوجة الى الإسرائيليين و«اليونيفيل» بأن هذه الشبكة واحدة من الشبكات التي مددتها المقاومة بعد الحرب مباشرة، وبالتالي، فان حدود ما قام به الاسرائيليون بات مكشوفا، خاصة أن المقاومة تتخذ اجراءات خاصة ودورية تتعلق بشبكتها فضلا عن معطيات تقنية تجعل الشبكة في المنطقة الحدودية متصلة ومنفصلة في آن معا عن بقية شبكة اتصالاتها؟
رابعا، ليست هذه المرة الأولى التي تكشف فيها المقاومة أجهزة اسرائيلية، فقد حصلت حوادث عدة خاصة خلال الفترة الممتدة من آب 2006 حتى الآن، وبينها حوادث حصلت في الشهور الأخيرة، سواء عبر أجسام تم رميها في وديان وأماكن حساسة جدا عبر المناطيد الحرارية أو من خلال زرع كاميرات في نقاط وتلال استراتيجية.
وبدا واضحا وجود توجه اسرائيلي، بأساليب متعددة، نحو الوصول بأي ثمن الى شبكة اتصالات «حزب الله»، فضلا عن محاولة وضع عيون ثابتة لرصد حركة المقاومين، من دون اغفال معطى حركة الطيران الحربي الإسرائيلي اليومي، لا بل على مدار أربع وعشرين ساعة في الأجواء الجنوبية واللبنانية لرصد حركة المقاومة وتصويرها لحظة بلحظة.
خامسا، لماذا ربطت المقاومة في بيانها، بين «الفشل الجديد للعدو الاسرائيلي» و«فشله في حماية جواسيسه على الأرض الذين تم كشف عدد كبير من شبكاتهم في الأشهر القليلة الماضية»؟ هل كان المقصود الإيحاء بأن هناك معلومات ما تملكها المقاومة حول كيفية قيام الإسرائيليين بزرع تلك الأجهزة، سواء من خلال دور ما لعملائهم داخل المنطقة الجنوبية، أو القول إن الإسرائيليين، بعد أن فشلوا في زرع الشبكات، قرروا التعويض عن «النقص المعلوماتي البشري» بزرع تقنيات ثابتة تؤمن المعلومات، وفي حال كشفها يتم تفجيرها عن بعد لمنع وصولها الى يد المقاومة أو الجيش اللبناني؟

سادسا، اذا كانت الحوادث من خربة سلم الى حولا مرورا بطيرفلسيه، منفصلة عن بعضها البعض، فلماذا كان دور «اليونيفيل» فيها كلها، ملتبسا، بين «الاستفزاز» في الأولى، و«الاندفاع» في الدفاع عن الاسرائيلي في الأخيرة، لا بل محاولة وضع اليــد على الأجـهزة قبل وصول الجيش اللبناني، عوضا عن تعمد «الالتباس» في ما يخص حادثة طيرفلسيه؟
سابعا، هل انتقلت المعركة التجسسية بين المقاومة واسرائيل من مرحلة تجنيد العملاء الى زرع المعدات والتقنيات المتطورة بعد انكشاف الأولى، وهل أرادت المقاومة من خلال بيانها الأول من نوعه منذ سنوات، أن توجه رسالة ما الى العدو الاسرائيلي، من نوع الاحتفاظ بحق الدفاع عن النفس وصولا الى اعتماد مبدأ «المعاملة بالمثل»؟
ثامنا، كيف ستتصرف قيادة «اليونيفيل» المقبلة، في ظل الحرب التجسسية والباردة المفتوحة بين المقاومة والاسرائيليين، في منطقة جنوب الليطاني ونحن على عتبة تغيير القائد الحالي واستبداله بضابط اسباني، على الأرجح، علما بأن قيادتي الجيش والمقاومة لطالما سجلتا تقديرهما العالي لأداء وتعاطي القائد الايطالي لـ «القبعات الزرق» الجنرال كلاوديو غراتسيانو؟
يذكر أن فرقا هندسية وفنية إسرائيلية، تؤازرها رافعة، عملت أمس، على تثبيت عمود رصد حديدي إلى جانب القديم المجهز بكاميرات المراقبة وأجهزة الإنذار ذات التقنية المتطورة، بعد 24 ساعة على اكتشاف أجهزة التجسس الإسرائيلية قرب حولا، وذلك على تلة مسكاف عام المشرفة تماماً على بلدتي العديسة وكفركلا، وعلى جزء كبير من الأراضي اللبنانية في المنطقة الحدودية حتى الساحل الجنوبي.

المحرر السياسي
=====================================
http://www.assafir.com/Article.aspx?...annelId=31664#
================================
__________________
الله أكبر خميني رهبر
moqawem is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to moqawem For This Useful Post:
H@SSŕN (10-20-2009)
Reply

  Vcoderz Community > Political Section > Political Forum

Tags
ال, دوي, سماع, عاجل, في, قي, وادي



Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT +1. The time now is 06:10 AM.


Lebanon web design and development
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger
Share