|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#51 | |
|
Registered Member
Last Online: 06-04-2008
Join Date: Dec 2007
Posts: 4
Thanks: 1
Thanked 4 Times in 2 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
Quote:
the nuclear weapons are not a concern. these are piece of cake... they can send troops to protect them and shield them from any bad hands... or maybe they want them to.. ![]() being in the backyard of Russia and china it would be a great chance for the americans to start a new era with other major powers. remember the intention is to dominate the world (and keep it like that) and to remap the geopolitical landscape. it's a golden opportunity with the major powers. Americans play big... they will not waste time with small players for long. |
|
|
|
|
| The Following 2 Users Say Thank You to Rye For This Useful Post: | Omeros (12-28-2007), SysTaMatIcS (12-28-2007) |
|
|
#52 |
|
Registered Member
Last Online: 10-07-2012
Join Date: Dec 2007
Posts: 37
Thanks: 0
Thanked 42 Times in 19 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
بوتو خريجة أوكسفورد وهارفارد أول امرأة تحكم بلدا مسلما قادت حزب الشعب مع والدتها بعد إعدام والدها ورأست الحكومة مرتين ![]() «الشرق الأوسط»
بي نظير بوتو، المولودة في 21 يونيو (حزيران) 1953، أصبحت أول امرأة تحكم بلدا مسلما عندما انتخبت رئيسة لوزراء باكستان عام 1988. أطاحها انقلاب عسكري بعد عشرين شهرا على توليها منصبها، لكنها انتخبت مجددا عام 1993 وحكمت حتى أجبرت على الرحيل بعد ثلاث سنوات وسط فضائح فساد. وكانت في قلب بعض هذه الفضائح عقود منحت لشركات سويسرية في عهدها، وتظل حقائقها غامضة حتى اليوم. كما أودع زوجها، آصف علي زرداري، السجن سبع سنوات (حتى نوفمبر(تشرين الثاني) 2004) بتهم رشاوى وعمولات غير مشروعة، كما زعم ممثل الاتهام كان والدها، ذو الفقار علي بوتو، زعيما لحزب الشعب الباكستاني ورئيسا للبلاد من 1971 حتى 1973 ورئيسا للوزراء من 1973 حتى 1977 عندما أطاحه الجنرال محمد ضياء الحق في انقلاب عسكري. وعام 1979 نفذ فيه حكم الإعدام شنقا، عندما أدانه النظام الجديد بإصدار الأمر لقتل أحد خصومه السياسيين، عندما كان في سدة الحكم تلقت بي نظير بوتو تعليمها العالي في الغرب بجامعتي هارفارد الأميركية وأوكسفورد الانجليزية. وعام 1971 اضطرت لمغادرة هارفارد الى نيويورك، بعدما أرسلت الهند قواتها الى شرق باكستان (الذي صار في ما بعد بنغلاديش) وأتى والدها الى الأمم المتحدة في محاولة لحل الأزمة. وفي نيويورك عملت بي نظير مساعدة له، مما فتح لها نافذة واسعة إلى خبايا العلاقات الدولية، وقدم لها خبرة سياسية ثرة بدأت بها المشوار الى المنصب السياسي الأعلى في البلاد أثناء دراستها في اوكسفورد صارت أول آسيوية تترأس اتحاد طلاب الجامعة. وبعد تخرجها عام 1977 عادت الى باكستان قبل أيام قلائل من الانقلاب الذي أطاح والدها. وبعد إعدامه عام 1979 تولت مع والدتها قيادة حزب الشعب الباكستاني. لكن نظام ضياء الحق وضعها قيد الإقامة المنزلية حتى عام 1984 فرحلت الى بريطانيا وعادت منها عام 1986 عندما رفعت الأحكام العرفية وسمح للأحزاب السياسية بالعمل مجددا. لم تكن بوتو قادرة، كزعيمة لحزب الشعب الباكستاني في منفاها في بريطانيا، على إحداث أثر يذكر داخل باكستان نفسها. بل ان هذا الوضع استمر حتى بعد عودتها الى البلاد، وتغير فقط بعد ممات ضياء الحق في حادث سقوط طيارته عام 1988، بعد أقل من ثلاثة أشهر على إعلانه السماح بإجراء انتخابات تعددية في وقت لاحق. وعندما أجريت تلك الانتخابات ـ بعد عقد من الحكم العسكري ـ منح الناخبون حزب الشعب الباكستاني، أغلبية هائلة في البرلمان، وانتخبت بوتو نفسها رئيسة للوزراء في 16 نوفمبر 1988. وأدت اليمين الدستورية في الثاني من ديسمبر (كانون الأول) من العام نفسه، لتصبح أول امرأة تحتل المنصب في بلد مسلم ولكن في أغسطس (آب) 1990 طردها الرئيس غلام إسحق خان من منصبها بعد ان اتهمها بالفساد وعدم الكفاءة. وفي الانتخابات التي تلت عانى حزبها من هزيمة مدوية فصارت زعيمة للمعارضة في البرلمان. وفي منصبها هذا أدت بها محاولاتها إطاحة الحكومة الى نفيها عام 1992 الى كراتشي ومنعها من دخول العاصمة إسلام اباد في أكتوبر (تشرين الأول) 1993، وفي أعقاب استقالة غلام إسحق خان ورئيس الوزراء نواز شريف (بعد اتهامه بالفساد هو أيضا)، انتخبت بوتو رئيسة للوزراء مجددا، على انها واجهت حملة بأن حكومتها لا تقل فسادا عن سابقتها، إضافة الى التذمر العميق إزاء عجزها عن كبح جماح العنف الطائفي في كراتشي وغيرها وعندما قتل أخوها وخصمها السياسي مرتضى بوتو في معركة مع قوات الأمن في سبتمبر (ايلول) 1996، اتهمها الكثير من الناس ـ بمن فيهم والدتها ـ بأنها هي التي أمرت بقتله، كما اتهموا زوجها آصف بالتورط في الجريمة. ومع تدهور حالة البلاد الاقتصادية والاتهامات بفساد الدولة حتى النخاع وتنامي المظاهرات الغاضبة المعادية للإدارة، حل الرئيس فاروق أحمد ليغاري حكومتها مجددا في نوفمبر 1996 وفي الانتخابات التي تلت في فبراير (شباط) 1997، مني حزب بوتو بخسارة فادحة (حصل على مجرد حفنة من المقاعد) أمام «عصبة باكستان الإسلامية» بزعامة نواز شريف. ومع ذلك أيدت بوتو في ابريل (نيسان) 1997 تعديلات شريف الدستورية التي تحرم الرئيس من الحق في حل الحكومات في يونيو 1998 وجهت مجموعة من المحامين السويسريين الاتهام لبوتو وزوجها بغسل الأموال في مصارف سويسرية. وفي ابريل 1999 أدانتها محكمة في روالبندي بتهمة الفساد وحكمت عليها غيابيا بالسجن خمسة أعوام ومنعتها من ممارسة العمل العام. فنفت نفسها الى لندن ودفعت ببراءتها من هناك. وفي ابريل 2001 نقضت المحكمة الباكستانية العليا الحكم الصادر في روالبندي، وأمرت بإعادة المحاكمة (لم تحضرها وحكم عليها بالسجن ثلاث سنوات لذلك من الثابت انه في عهدها قويت شوكة طالبان في أفغانستان المجاورة بدعم مالي ولوجستي مباشر من حكومتها. وعندما تولت الحركة الأصولية الحكم في كابل، كانت باكستان إحدى ثلاث دول فقط اعترفت بها. وظلت الحكومات التي تعاقبت على باكستان من بعدها تدعم طالبان حتى هجمات 11 سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة عام 2002 استحدث الرئيس الجنرال برويز مشرف تعديلات جديدة على الدستور، تمنع رؤساء الوزارات من البقاء في المنصب لأكثر من ولايتين. وهذا الأمر يمنع بوتو من العودة للحكم مدى الحياة، إلا إذا ألغيت تلك التعديلات. وثمة اعتقاد وسط المراقبين أن دافع مشرف هو خوفه من ان يفقد سلطته في حال عودة الديمقراطية الى البلاد عاشت بوتو قبل انتقالها الى العاصمة البريطانية والى بلادها في 18 أكتوبر الماضي في دبي منذ عام 1998 حيث كانت ترعى أبناءها الثلاثة ووالدتها، التي كانت تعاني من مرض الزهايمر. وكانت تتوجه من هناك الى مختلف أنحاء العالم لتلقي المحاضرات وللالتقاء بأنصارها السياسيين. وقد التقت وأبناؤها بزوجها وأبيهم في ديسمبر 2004 بعد فراق دام خمس سنوات. يذكر انها كانت قد نشرت عام 1988 كتابها «ابنة المصير» بالانجليزية عن سيرة حياتها. في أوائل العام الحالي، أعلنت بوتو نيتها العودة الى باكستان لخوض انتخابات البلاد في مطالع العام الجديد، وهو ما فعلته رغم تصريح الرئيس مشرف في مايو الماضي، بأنه لن يسمح بذلك. وقد أثارت عودتها تكهنات قوية (لم تنفها) بأنها توصلت الى صفقة لتقاسم السلطة مع مشرف بحيث يتولى هو الرئاسة بينما تتولى هي رئاسة الوزراء. يذكر انها تعرضت لمحاولة اغتيال سابقة بعيد عودتها الى باكستان في 18 أكتوبر، إذ استهدف موكبها بقنبلتين انتحاريتين، ووجه أصبع الاتهام الى الإسلاميين من أتباع «القاعدة» وطالبان |
|
|
|
|
|
#53 |
|
Registered Member
Last Online: 05-13-2010
Join Date: May 2007
Posts: 49
Thanks: 4
Thanked 14 Times in 11 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
its really weird... i cant analyse till the moment who killed bhutto. nawaz sharif.. would harm him more, musharraf the same,USA the same ( the nuclear weapons once in hand of islam fundamentalists would be a catastrophe ..)
|
|
|
|
|
|
#54 |
|
Registered Member
Last Online: 10-07-2012
Join Date: Dec 2007
Posts: 37
Thanks: 0
Thanked 42 Times in 19 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
اغتيال بي نظير بوتو برصاصة في العنق قبل تفجير انتحاري في موكبها ![]() بوتو مع سكرتيرتها للشؤون السياسية تغادران المهرجان الانتخابي قبل دقائق من اغتيالها العربية
29/12/2007 الداخلية: قضت لدى اصطدامها بسقف سيارتها ولا اثر للرصاص عليها باكستان: القاعدة وراء اغتيال بوتو.. و32 قتيلا بعد الحادث وكانت بوتو خارجة من تجمع انتخابي في روالبندي قرب اسلام اباد عند وقوع الاعتداء وكانت تحيي مؤيديها من فتحة سقف سيارتها. وقال شيما "لقد صدمها المقبض قرب اذنها اليمنى وكسر جمجمتها" مضيفا "لم يتم العثور على رصاص او شظايا معدنية في مكان الاصابة وافاد كذلك بان اجهزة الاستخبارات رصدت اتصالا من بيت الله محسود الذي يعتبر زعيم القاعدة في باكستان يهنئ فيه احد ناشطي التنظيم بمقتل بوتو. واكد وجود "دليل دامغ على ان القاعدة وشبكاتها ومجموعاتها تسعى لزعزعة استقرار باكستان مسؤول أمريكي: بيت الله محسود هو مدبّر اغتيال بوتو المحتمل يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن يكون قياديا من حركة طالبان في أفغانستان وراء المخطّط الذي أدّى إلى اغتيال رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينظير بوتو الخميس، وفقا لما علمت CNN من مسؤول أمريكي رفيع المستوى وأضاف المسؤول أنّ القيادي في طالبان بيت الله محسود تمّ وضعه على رأس لائحة المشتبه بهم وقال المسؤول، وهو على درجة عالية من الأهمية فضلا عن علاقته بشؤون الإرهاب، لـ CNN إنّ هناك "معلومات جيدة تقودنا إلى الاعتقاد بكون هذا الرجل هو المسؤول وأوضح أنّ الاستخبارات الأمريكية تعمل بصفة مستقلة عن التحقيق الذي تجريه حكومة باكستان بشأن الجريمة وأضاف "إنه ليس وجها جديدا، إنّه نشط سيئ معروف" موضحا أنّ بيت الله محسود "كان يحاول الوصول إلى بوتو منذ زمن ووصف المسؤول الرفيع محسود بأنّه "واحد من أكبر اللاعبين وتعقب تصريحات المسؤول الأمريكي تأكيدات وزارة الداخلية الباكستانية التي أشارت إلى أنّ محسود هو من يقف وراء اغتيال بوتو ففي مؤتمر صحفي الجمعة، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الباكستانية جواد إقبال شيما إنّ لدى حكومته معلومات تظهر أنّ تنظيم القاعدة هو من يقف وراء الهجوم وأضاف قوله إنّ "القاعدة أعلنت في بيان مسؤوليتها عن اغتيالها، كما أنها تلقت في السابق تهديدات من هذه الجماعة الإرهابية وقال إنّ المخابرات رصدت مكالمة هنّأ فيها محسود أتباعه "لتنفيذهم هذا العمل الوضيع والخميس، أصدر مكتب التحقيقات الفيدرالية ووزارة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة الأمريكية نشرة أشارا فيها إلى ذلك، غير أنّ مكتب التحقيقات وهيئات أخرى مكلفة بتنفيذ القوانين، شدّدت على أنّ إعلان المسؤولية يحتاج إلى التأكد وبالتالي لا يمكن إصدار تعليق بشأنه ولم يظهر إعلان تبني المسؤولية على المواقع الإلكترونية المتشددة التي دأبت على نشر بيانات القاعدة والجماعات المتشددة الأخرى وكان مصدر إعلان المسؤولية وكالة أنباء إيطالية هي "أدنكرونوس الدولية" التي أوضحت أنّها تلقّت اتصالا هاتفيا من قائد القاعدة في أفغانستان والمتحدث باسمها مصطفى أبو اليزيد تبنى فيها مسؤولية الهجوم وعرف محسود بكونه قائدا في تنظيم طالبان ووفقا لمدير مكتب الاستخبارات المركزية الأمريكية السابق في باكستان روبرت غرينير الذي سبق له أيضا أن رأس مركز مكافحة الإرهاب في نفس الوكالة، فإنّ محسود قائد إسلامي ميداني متشدد ينشط جنوب وزيرستان يعمل بارتباط مع تنظيم طالبان وقال إنّ محسود أعلن عدة مرات علانية قبل عودة بوتو إلى باكستان، أنّها ستكون هدفا له وسبق للرئيس الباكستاني برويز مشرف أن وصف محسود بأنّه الزعيم الوحيد من طالبان في البلاد، ووافق على العمل معه قبل عامين، حيث قال مشرف إنه سيسحب قواته من مناطق محسود على أن يسحب رجاله إلى خارج باكستان، وهو الاتفاق الذي لم يكتب له النجاح كما أنّ بوتو أشارت في تصريحات صحفية لها سابقا أنّها تضع محسود "أمير الحرب" على حد تعبيرها، وحمزة بن لادن إلى جانب جماعات داخل بلادها على رأس من يهددونها وإذا كان المسؤولون الأمريكيون لم يربطوا بيم محسود والقاعدة إلا أنّ المتحدث باسم الداخلية الباكستانية شدّد على أنّ هناك علاقات بينهما وفي المكالمة التي اعترضتها الاستخبارات الباكستانية والتي تمّت باللغة البشتونية، دار حوار بين بيت الله محسود وشخص آخر دعاه باسم مولاي صاحب وجاء فيه ما يلي محسود: تهانينا. هل نحن؟ صاحب: نعم. لقد كنا نحن محسود: من كان هناك؟ صاحب: سعيد كان هناك، والثاني الذي كان هناك بلال من بدر وإكرام الله محسود: كلهم قاموا بذلك؟ صاحب: إكرام الله وبلال فعلاها محسود: إذن تهانينا صاحب: أين أنت؟ أريد أن نلتقي محسود: أنا في مكين(مدينة جنوب وزيرستان) تعال إلى هناك. أنا في منزل أنور شاه (ولاحقا) محسود: عمل رائع. أولاد شجعان جدا من قتلوها الحكومة: تحطّم الجمجمة وراء مقتل بوتو وفي نفس المؤتمر الصحفي، قال شيما إنّ بينظير بوتو توفيت لتحطّم جمجمتها بعد أن اصطدم رأسها بسقف السيارة التي كانت تمتطيها، وليس نتيجة رصاص أو شظايا تفجير، مضيفا أنّ ما من شيئ دخل رأسها وأظهر شريط مصور من التجمّع الذي توجد فيه الخميس، يدا وهي تطلق النار ثلاث مرات، غير أنّ الحكومة قالت إنّ بوتو-التي كانت تقف عبر سقف مفتوح- لم تصب وسبق للسلطات أن أعلنت أنّه تمّ استهداف بوتو برصاصات ثوان فقط قبل تفجير انتحاري وقع فيما كانت تغادر الموكب وألقت تصريحات شيما بظلال الغموض لأنّ وكالة الأنباء الباكستانية أسوشيتد برس الرسمية نقلت الجمعة تقريرا للداخلية يشير إلى أنّ بوتو توفيت بسبب إصابتها شظايا الانفجار غير أنّ شيما أظهر في المؤتمر الصحفي صورا لبوتو وهي داخل سيارة، تقف من خلال سقف مفتوح، تنظر إلى الحشد فيما كانت تستعدّ لأن تغادر وعندما تمّ إطلاق الرصاص وجرى الانفجار، "سقطت بوتو أو ربّما انحنت" وعلى ما يبدو اصطدم رأسها بالسقف، وفقا لشيما الذي أضاف أنّ الدماء غطّت الجمجمة وقال الطبيب الذي تعامل مع بوتو عند نقلها إلى مستشفى روالبندي العام، مصدق خان إنّه كان هناك "جرح كبير في جهة رأس بوتو يحدث عادة عندما يصيب شيء كبير الرأس وبسرعة كبيرة وبحلولها في المستشفى، كانت رئيسة الوزراء السابقة التي تمّ تشييعها الجمعة، لا تتنفسّ وليس لديها أي نبض حزب بوتو: حزمة أكاذيب واشتعل الجدل بعد تصريحات المتحدث باسم الداخلية الباكستانية، حيث اعتبر حزب الشعب الذي كانت تتزعمه الراحلة ما ورد على لسان شيما "حزمة أكذايب وقدّمت عضوة الحزب فرزانة رجاء رواية مختلفة في تصريحات لـ CNN قائلة إنّ من نفّذ عملية الاغتيال "قنّاص وأضافت أنّ الأمر كان يتعلق "بفشل أمني تام" من قبل الحكومة الباكستانية |
|
|
|
|
|
#55 |
|
Registered Member
Last Online: 10-09-2012
Join Date: Dec 2007
Posts: 24
Thanks: 8
Thanked 12 Times in 7 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
|
|
|
|
![]() |
|
| Tags |
| assassinated, benazir, bhutto |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| Thread Tools | Search this Thread |
|
|