|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#1 |
|
Community Moderator
Last Online: 05-07-2013
Join Date: Jan 2006
Posts: 6,895
Thanks: 770
Thanked 4,271 Times in 2,417 Posts
Groans: 0
Groaned at 17 Times in 8 Posts
|
صدر عن رئيس تيار المرده سليمان فرنجية البيان التالي:
لأننا ابناء الكنيسة وحريصون عليها التزمنا الصمت انسجاماً مع بيان المطارنة الموارنة الصادر بتاريخ 19/01/08 ورغبة بعض الاساقفة الاجلاء ومع تمنيات السفارة البابوية التي نحترم ، غير ان استمرار الكلام اليومي ومحاولة تحريف الواقع في البيان الاخير للسادة الاساقفة وتحويل الكلام من ردّ على الشخص الى اتهامنا بمحاولة النيل من الكنيسة التي هي اكليروس وعلمانيون، ونحن جزء اساس منها ، يدفعنا الى الخروج عن الصمت، لان السكوت عن الخطأ خطيئة ونورد، احتراما منا لذاكرة شعبنا، المحطات التي نرى فيها اضعافا لدور الكنيسة وتهميش المسيحيين وتيئييس اللبنانيين . 1.غطيتم الطائف سنة 1989 الذي جرّد رئيس الجمهورية من صلاحياته وبعدها بكيتم على الاطلال. 2.غطيتم دخول الجيش السوري في 13 تشرين الاول 1990 الى قصر بعبدا مركز الرئاسة الاولى لضرب العماد ميشال عون بحجة ان المرحلة تقتضي ذلك، وتقولون انكم خصوم سوريا ، انتم حلفاء الغرب فاذا خاصموا سوريا خاصمتموها واذا حالفوها وافقتموها. 3.سنة 1992 انتخب مجلس للنواب قاطعتموه سنة كاملة ومن ثم اعترفتم ومشيتم. 4.غطيتم التمديد للرئيس الراحل الياس الهراوي سنة 1995 واجتمعتم في السفارة البابوية مع وليد جنبلاط لان جنبلاط رفض زيارة بكركي ولم تجرأوا على فرض الزيارة عليه. مددتم ومن ثم بكيتم. 5.وفي مرسوم التجنيس ارسلتم الرسائل واللوائح وحين بات واقعاً شكلتم لجنة للتصحيح "ولات ساعة مندم". 6.سنة 2001 اعطيتم صك براءة فيما سُمّي مصالحة الجبل لمن هجّر ابناء الجبل ولليوم لم يعودوا ولا يزالون مهجرين. 7.سنة 2005 ناديتم بقانون القضاء الذي عملنا عليه انقاذا للصوت المسيحي وشهدت ساحة الصرح للمرة الاولى حالة وحدة مسيحية فتنصلتم منه وتنكرتم له ومن ثم بكيتم القضاء على قانون القضاء. 8.سنة 2006 اعترفتم بانه بات للمسيحيين ممثلُ ومن ثم ارتضيتم عدم اشراكه او مشاركته في الحكومة امعاناً في تهميش المسيحيين. وقبل كل ذلك كيف للمسيحي ان ينسى النيل فعلاً من الكنيسة حين استشهاد المونسنيور خريش ورمي جثته التي جمعت اشلاء فيما بعد من دون ان تكلفوا خاطركم عناء الادعاء على القاتل او على الاقل الاصرار على كشفه. وكيف للمسيحي ان ينسى دوركم المتفرج على التقاتل المسيحي – المسيحي الذي شهدته الطائفة على مدى سنوات، وبدل التحصن في بكركي والاستشهاد اذا دعت الحاجة غادرتم بكركي ليلاً وتوجهتم الى الديمان هرباً ام تنصلاً؟ وهل ما حدث معكم في 1989 والذي تذكرون به في كل حين دفعكم الى تغطية الدخول السوري الذي تم بتغطية دولية الى قصر بعبدا مركز الرئاسة الاولى ومركز المسيحيين الاول؟ وكم نتخوف ان تؤدي هذه المواقف الملتبسة وهذه المحطات المتلاحقة الى تغطية مشروع التوطين الاخطر على لبنان. وكم نتمنى ونحن ابناء الكنيسة الحريصون عليها وتاريخنا شاهد ان نردد مع السيد المسيح "بيتكم بيت صلاة فلا تجعلوه مغارة للصوص" وكل ما نتمناه ان تعيدوه بيتاً للصلاة وليس مغارة لبعض اللصوص مع ايماننا ان ابواب الجحيم لن تقوى على الكنيسة . وكلامنا ليس مرحلياً انما نضعه امام شعبنا والتاريخ |
|
|
|
| The Following User Says Thank You to Rami_s For This Useful Post: | SysTaMatIcS (02-08-2008) |
|
|
#2 |
|
Registered Member
Last Online: 12-09-2009
Join Date: Jan 2007
Posts: 218
Thanks: 13
Thanked 56 Times in 35 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
et voilà la suite... c'est vraiment très interessant تمنى رئيس تيار المرده سليمان فرنجية على البطريرك الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير اجراء استفتاء بين المسيحيين ليعرف كم هناك من يوافق على سياسته وكم هناك من يعترض عليها، وكشف أن قائد الجيش العماد سليمان أبلغ المعارضة أنه كان سيُعيِّن بعد انتخابه رئيس للجمهورية اللواء فرانسوا الحاج قائداَ للجيش، فيما أبلغ ذلك مسبقاً الى الوزير المر والى الأميركيين والى جعجع، داعياً الى معرفة القاتل وكشف الحقيقة، لأن من قتل الحاج كان امّا لا يريده قائداً للجيش وامّا للوصول الى الأحد الأسود.كلام فرنجية جاء خلال حديث الى تلفزيون الجديد، قال فيه:" ليس ثمة شخص يستحق المسايرة على حساب قناعتنا الوطنية حتى لو كان هذا الشخص بطريرك الموارنة. وتساءل فرنجية، هل هذه هي بكركي؟ هل هؤلاء هم الموارنة؟ هل هذا هو البطريرك الدويهي؟ هل هذا هو البطريرك حويك؟، وتابع:" هل الموارنة كلهم عبارة عن علم قوات و500 شخص وبعض وفود،ويتحدثون عن وفد من زغرتا قوامه عشرون شخصاً، فهل تكون زغرتا كلّها زارت الصرح البطريركي؟ ما ننظر اليه هو أن يلتف الجميع حول شخص البطريرك فيكبرون به ويعتبرونه أباً للجميع وليس أن يكون مع فريق ضد آخر، لأن الأب عندما يميّز بين أولاده، ويفضّل واحداً على آخر، أو يقف مع واحد ضد آخر، فإن أحد الأولاد سينكر حتماً والده، ولا اعرف لماذا يتصرّف سيّدنا هكذا، هو دائماً مع القاتل ضد القتيل منذ مجزرة اهدن. أما بالنسبة لمواقفه، فهي تعود على ما أعتقد، الى أن بكركي ملتزمة بالغرب وخصوصاً بالفرنسيين والأميركيين، وعندما قال احدهم هذا الكلام لغبطته، أجاب البطريرك:" نشتغل مع واحد ولكن مع اثنين"؟. وحول ما يُقال عن مواقف حلفائه حيال تصعيده ضد بكركي، قال فرنجية:" لا أطلب من أحد أن يؤيّدني ، أنا وحدي قادر على القيام بالحِمِل، حلفائي لهم خصوصيتهم ولا اطلب من أحد أن يقف الى جانبي وليس لدي برنامج، يتحدث سيّدنا دائماً عن مخطط ومؤامرة، ل"يشيل" هذه المؤامرة من رأسه، فهي ليست موجودة الاّ عنده في بكركي وهذا ما يورطه في مواقف سياسية تعرّض بكركي الى ما وصلت اليه، وأتمنى على البطريرك ان يجري احصاءً على الساحة المسيحية ليرى كم هناك من يوافق على سياسته وكم هناك من يخالفها. وحول الاتهام الموّجه للمعارضة بتعطيل الانتخابات الرئاسية، قال:" قلنا للأكثرية أعطونا الثلت، أي وزير بالزائد، وخذوا الرئيس والرئاسة. واليوم، العماد سليمان يميل الى فريق 14 آذار أكثر من ميله للمعارضة، فنقول لهم خذوه، خذوا الرئيس واعطونا الثلث، لكنهم يرفضون ويقولون لا، واما نحن، في حال رفصنا، نكون نحن من يعطّل ومن لا يريد، ونكون نحن من يُغرق البلد في التفرقة. ومنذ ثلاث سنوات "شلّحوا" الرئيس كل صلاحياته، وعملوا كل ما ارادوا أن يعملوه دون موافقته. عملوا انتخابات وما الى ذلك، وبكركي كانت تبارك كل ذلك وتعتبره جيداً، وكان البطريرك ينصح الرئيس لحود حتى بالاستقالة ، يومها كانت الرئاسة بألف خير، واليوم لأننا نطالب بحقنا بالحكومة وبعد ذلك ننتخب الرئيس الذي يميل لهم نكون نحن من يُفرغ الرئاسة. وكشف فرنجية أن قائد الجيش العماد ميشال سليمان أطلعه خلال اجتماع شارك فيه أيضاَ مستشار للسيّد حسن نصرالله والمهندس جبران باسيل والنائب على الخليل، حيث كان الوفد في اليرزة للتعزية باستشهاد اللواء فرانسوا الحاج، أن العماد سليمان كان ينوي بعد ان يتم انتخابه رئيساَ للجمهورية تعيين اللواء الحاج قائداً للجيش، وأضاف ان العماد سليمان قال أيضاَ أنه "أطلع الوزير المرّ برغبته كما أطلع الأميركيين، و ان احداً لم يعترض على ذلك سوى سمير جعجع"، فمعنى ذلك، أن المرّ والأميركيين وأيضاً جعجع كانوا على علم بنيّة العماد سليمان تعيين اللواء الحاج قائداً للجيش، وتابع فرنجية:" أما المعارضة فلم تكن تعرف ذلك ولم يبلغها العماد سليمان بأي شيء الاّ بعد استشهاد فرانسوا الحاج، فمن قتل الحاج؟. اذا كان المرّ والأميركيون وجعجع يعرفون بنيّة قائد الجيش ولا أحد سواهم، فمن يكون المستفيد من قتل الحاج؟ ليحققوا وليكشفوا من قتل الحاج، لأنه سيكون بنظري، أما من لا يريده أن يكون قائداً للجيش أو من اجل الوصول الى الأحد الأسود.
__________________
إهدن يا إم التضحية عنوانها التاريخ راسخ بعمق وجدانها بتصافحك إن كنت من أهل السلام وبتسابقك للياهلا فرسانها ويا مروّج الفتنة بها الجوز الكلام رح ذكرك شو قايل سليمانها لحظة لقرّب عا الرمز هاك الغلام صعبة ما بين ربوعنا فتنة تعيش ومن ميّ إهدن شاربي مردانها سليمان يا وجه الأمل والإعتبار
واضح وضوح الشمس بعّز النهار وللتعرفي قالوا سليمان الزغير طلعت الكبير وكل أخصامك زغار |
|
|
|
![]() |
|
| Tags |
| frangieh, interesting, sleiman, speech |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| Thread Tools | Search this Thread |
|
|