13-10-1990 Our Dignity...What happened on that glorious Day..

[El-Meghwar]

في ذكرى 13 تشرين,ذكرى سقوط آخر ما تبقّى من كرامة لبنان وسيادته على أيدي من خوّلته نفسه أن يتجرأ و يدنّس وطن الأرز الذي ارتوى ترابه في ذاك اليوم من دماء وعرق جيشنا اللبناني البطل الذي دافع حتّى آخر رصاصة عن الشرعية اللبنانية وعن تراب لبنان المقدّس وبدماء شعب لبنان العظيم الذي انهالت على رؤوسه الاف القذائف يومها في غضون ساعات من جيشٍ ادّعى انه جيش شقيق.
في ذلك اليوم توحدّت بندقية المسلم والمسيحي تحت راية الفخر,تحت راية الشرف والتضحية والوفاء في وجه جيش الاحتلال فتجسدّت الوحدة الوطنية الحقيقية.
كان 13 تشرين آخر يومٍ بما سميّ الحرب الأهلية
في 13 تشرين دُقَّ المسمار الأخير في نعش الحرية
في 13 تشرين سقط قصر الشعب ...
في 13 تشرين نفي القائد عن شعبه ... ليعود اليه منتصراً في 7 أيّار 2005

لا بد في الذكرى ال 19 لهذا التاريخ وقبيل أيّام من الاحتفال بها أن نسلّط الضوء على أحداث ذلك اليوم تكريماً للشهداء الذين سقطوا ...
-----------------------------------------------------------------
11/10/1990 العماد عون: تعيين النواب هرطقة والحصار أعطى مفعولا عكسيا .
المظاهرات والمسيرات الشعبية تصل الى الضاحية وتستقبل بالأرز والأعلام.
الحشود السورية تستمر على المحاور

12/10/1990 محاولة اغتيال العماد عون في بعبدا من قبل فرنسوا حلال (بعثي)
القوات السورية تتدفق على الجبهات وطائرة تحلق على ارتفاع منخفض.
العماد عون يطلب من المتظاهرين العودة الى منازلهم من أجل سلامتهم.

13/10/1990 الطيران السوري يقصف المقر العسكري ومدرسة الجمهور والمعهد الأنطوني في بعبدا ثم يضرب قصر الشعب. الطيران السوري يقصف المناطق السكنية بينما كان هناك تحليق للطيران الاسرائيلي
الجيش السوري يجتاح المنطقة الحرة بتغطية من مدافع القوات
العماد ينتقل الى السفارة الفرنسية لانقطاع الاتصالات من بعبدا الى الخارج وتبقى عائلته في بعبدا
العماد عون يطلب من العسكريين تلقي الأوامر من العماد لحود وتسليم اليرزة الى الجيش اللبناني كشرط لوقف القصف السوري ولكن القصف استمر حتى الساعات الأولى من الليل
*السوريون ارتكبوا 4 مجازر كبرى: بسوس ودير القلعة وضهر الوحش وتلة تمرز
*الضباط السوريون أعدموا 120 ضابطا وعسكريا في بعبدا وسرقوا أملاك ميديرية المخابرات ووزارة الدفاع
*الجيش السوري يعتقل المئات من عناصر الجيش اللبناني وينقلهم الى الشام ولحود يصل الى بعبدا بعد الظهر
* تستمر الكتيبة 102 في الدفاع عن جبهة ضهر الوحش حتى الساعة 5:30 ب. ظ
(كانت الحصيلة استشهاد جميع عناصر الكتيبة)
* حصيلة الاجتياح تختلف حسب المصادر فتقدر بحوالي 1000 شهيد وعدد كبير من الجرحى, بالاضافة الى
* احتراق مئات السيارات والمباني من جراء القصف العشوائي.

14/10/1990 *الهراوي يشكر القوات السورية على مساعدتهم

15/10/1990 *فرار السجين فرنسوا حلال من السجن...

21/10/1990 *اغتيال داني شمعون وعائلته في منزلهم

29/08/1991 *العماد عون يترك لبنان الى فرنسا
(مصدر هذه التواريخ : جريدة النهار)
-----------------------------------------------------------------
الأحداث:

في ما يلي تقرير اعده فريق تحقيق تابع لاحدى مؤسسات حقوق الانسان العالمية ورفعه الى الامم المتحدة ويتضمن معلومات موثقة تنشر للمرة الاولى عن الانتهاكات الدامية لحقوق الانسان والاغتصابات والاعدامات الجماعية والاعتقالات التي ارتكبها جيش الاحتلال السوري في لبنان في ذلك اليوم بموافقة "رجل القرارات الصعبة والانجازات التاريخية" الياس الهراوي وقائد جيشه أميل لحود .


شهادات :

تستند المعلومات الواردة في هذا التقرير الى مقابلات مع شهود عيان عن الانتهاكات التي ارتكبت خلال الاجتياح السوري يوم 13 تشرين الاول او مقابلات مع ضحايا لهذه الانتهاكات . اضافة الى شهادات عينية لاطباء لبنانيين واجانب عاينوا عشرات الجثث التي نقلت الى مستشفياتهم مشوهة الاجزاء نتيجة عمليات التنكيل البربرية التي ارتكبها السوريون انتقاما من جنود جيشنا اللبناني والمواطنين اللبنانيين الابرياء والعزل .

استمع فريق التحقيق الى شهادة اطباء شرعيين عاينوا 73 جثة جندي وضابط من الجيش اللبناني قتلوا بأطلاق النار على رؤوسهم من الوراء . واكد اطباء اخرون ان اكثر الشهداء كانوا معصوبي الاعين ومقيدي اليدين . وروى طبيب ان عددا من الشهداء قتل ذبحا بواسطة السكاكين وانتزعت اعضائه التناسلية وجرى تشويه جثثهم .

واستعان الفريق ايضا بشهادة ضابط من الجيش اللبناني (رفض الافصاح عن اسمه للاسباب المعروفة) روى كيف تمكن من الافلات من مجزرة جماعية نفذها السوريون في حق احد رفاقه الضباط وخمسة من عسكرييه على مقربة من القصر الرئاسي في بعبدا .

اضافة الى ذلك اطلع فريق التحقيق على شهادة عدد من ضحايا الاغتصابات والاعتداءات البذيئة التي نفذها الغزاة الى جانب تقارير موثقة من قوى الامن الداخلي اللبنانية عن اعمال السلب والنهب واجبار المواطنين على تقديم ما لديهم من اغراض ثمينة للقوات الغازية تحت طائلة التعرض لهم بالاعتداء .

كما استعان الفريق على انجاز مهمته بمعلومات من صحافيين لبنانيين ومراسلين اجانب ونقل عن افتتاحية جريدة "الديار" الموالية لسوريا في 15 تشرين الاول 1990 اتهامها الميليشيات الموالية لسوريا "الافادة من الاجتياح السوري لارتكاب عمليات السرقة والاغتصابات وانتهاك كرامة المواطنين في المناطق التي تعرضت للاجتياح" . ورغم تجنب "الديار" الاشارة الى السوريين في هذه المسألة الا انه بدا واضحا مدى تورطهم من خلال دعوتها القوات السورية "الى اظهار الاحترام للشعب اللبناني " .

اما جريدة "الاوريون - لوجور" الناطقة بالفرنسية فكانت اكثر جرأة اذ اشارت في اعدادها المتتالية لا سيما في 19 تشرين الاول الى التجاوزات التي ارتكبتها قوى عدة وفي طليعتها السوريين . وتمكن الفريق من الاطلاع على نص مقابلة اجراها احد محرري الجريدة مع سيدة لبنانية في بلدة بسابا , شاهدت السوريين يقتادون زوجها وولديها الى خارج منزلهم في ضاحية بيروت الجنوبية المسيحية ويعدمونهم رميا بالرصاص .

وسعيا الى جمع المزيد من الاثباتات حصل فريق التحقيق على نص خطاب للسيد الياس الهراوي امام وفد من اهالي بلدة الكحالة جاء يشكي اليه ما تتعرض له البلدة ومنطقتها من عمليات سرقة واعتداءات . وقال الهراوي :" يجب ان لا تتسبب سرقة سيارة من هنا او انتزاع ساعة يد من مواطن هناك في عرقلة جهود المصالحة الوطنية التي نقوم بها بمساندة الشقيقة سوريا ".

وبرر وزير الدفاع البر منصور (المؤيد للهراوي) المجازر التي حصلت قائلا :" لماذا نغفل عن حقيقة سقوط مئات القتلى في صفوف القوات السورية المهاجمة نتيجة مواجهتها بمقاومة عنيفة وتعرضها لكمائن . لقد كان طبيعيا ان يلجأ السوريون الى مثل التصرفات انتقاما لقتلاهم ".

اما رئيس الحكومة الموالية للهراوي سليم الحص (الآدمي والنظيف) فنفى حصول اي تجاوزات ! .





المعركة :

اجتاحت القوات السورية منطقتي المتن وبعبدا عبر خمسة محاور :

1- الضاحية الجنوبية .

2- سوق الغرب .

3- طريق بيروت - دمشق .

4- المونتفردي .

5- الدوار .

اشتعل القتال بين الجيشين اللبناني والسوري عند الساعة السابعة وخمس دقائق صباح 13 تشرين الاول وحاول السوريون عبثا اختراق خطوط دفاع الجيش اللبناني وخسروا مئات القتلى . وعند الساعة التاسعة والنصف اصدر العماد ميشال عون ومن السفارة الفرنسية امرا الى الوحدات العسكرية المقاتلة بوقف اطلاق النار , وسلم امرة الجيش اللبناني الى اميل لحود . ورغم الفوضى العارمة التي اثارها قرار عون رفضت الكثير من كتائب الجيش اللبناني الاستسلام واستمرت في القتال حتى نفاذ ذخيرتها الامر الذي ادى الى تعرضها لمذابح رهيبة .

ملخص للمذابح :

اولا : قتل الاسرى العسكريين .

1 - نقلت 73 جثة ضابط وجندي الى مستشفى بعبدا الحكومي بعد ظهر 13 تشرين الاول . واكدت تقارير الاطباء الشرعيين ان كل جثث الشهداء اصيبت برصاصة في اسفل الجمجمة من الوراء .

2 - نقلت ثلاث جثث لعسكريين في الجيش اللبناني الى مستشفى قلب يسوع في الحازمية وافاد الاطباء ان احد الشهداء قد ذبح بواسطة السكين اما الثاني فأطلقت النار على راسه وكذلك الجندي الثالث الذي انتزعت اعضائه التناسلية .

3 - قدم احد ضباط الجيش اللبناني اللائحة الآتية من الشهداء الذين اعدمهم الجيش السوري :

- الرائد جورج زعرب .

- النقيب البر طنوس (يقال انه معتقل في السجون السورية ولم يقتل .

- الكتيبة 101 : 17 جنديا اعدموا رميا بالرصاص منهم الرقيب ابراهيم عيد , الرقيب شعلان البيطار , الرقيب حنا ابو ملهب , الجندي اوهانس باداسليان .

- الكتيبة 102 : اعدم السوريون 26 جنديا من عديدها فيما تمكن جنديان من الفرار . ومن اسماء الشهداء الملازم اول جورج سولهم , الرقيب اكرم حنا , الجندي غسان علي , الرقيب اول كميل مخلوف , الرقيب موريس سلامة , الجندي سمعان ادم , الرقيب بطرس يمين , الرقيب اول فادي عبد الكريم , العريف رونالد سلامة , الجندي مارون هنود , الرقيب اول جورج شمعون , الرقيب اول ريمون حدشيتي , الرقيب فريد فريحة, الرقيب جوزف راشد , الرقيب نبيل فارس , الجندي عامر البايع , العريف حيدر عبدو .

- الكتيبة 103 : اعدم السوريون 28 من عناصرها .

- الكتيبة 104 : اعدم السوريون خمسة من عناصرها عرف منهم العريف فارس يواكيم .

- الكتيبة 105 : اعدم السوريون اربعة من عناصرها .

- الكتيبة 54 : قتل السوريون منها الجندي عماد سلامة .

- الكتيبة 81 : اعدم منها السوريون الرقيب بسام شاهين والجندي حسين مرعي .

- الكتيبة 85 : اعدم منها السوريون الرقيب مروان الزغبي .

- الكتيبة 95 : اعدم منها السوريون الرقيب اول ماجد عطايا .

- لواء الانصار : اعدم منه السوريون العريف روني ابو نقولا والجندي كلود متى .

- اللواء اللوجستي : اعدم منه السوريون الجنود رالف سركيس والياس القاضي والرقيب اول مارون يونس .

- المدرسة الحربية : اعدم السوريون منها التلامذة الضباط بيار ابو يوسف , علي لبيب , ربيع بو زيدان .

- فوج المغاوير : اعدم منه السوريون الجندي وليد ابو اسعد .

- الحرس الجمهوري : اعدم منه السوريون العريف سمير اسطفان , الرقيب جورج اسحق , الرقيب سيمون مخول , الرقيب شاهين شاهين , الرقيب اول سهيل رزق , الرقيب اول نعيم متري , الرقيب اول محمد الحدشيتي , الرقيب اول شربل حنيني , الرقيب اول جورج لطوف , الرقيب اول غسان ابو عباس والجنود غابي مخلوف , خازم صالح واحمد العموجي .

4 - نقل شهود عيان من بلدة بيت مري - جبل لبنان ان وحدة خاصة من الجيش السوري اعتقلت 24 جنديا من الجيش اللبناني في موقع دير القلعة الآثري واقتادتهم الى احد المغاور المهجورة واجهزت عليهم بواسطة القنابل اليدوية والرشاشات .

ثانيا : قتل المدنيين .

1- اختفت اثار الراهبين الانطونيين البر شرفان وسليمان ابي خليل من دير القلعة _ بيت مري اثر دخول القوات السورية اليه .

2- ارتكب السوريون مجزرة جماعية في بلدة بسوس - بعبدا ذهب ضحيتها ستة من عائلة صياح وخمسة من عائلة صادر واربعة ضحايا من عائلات مختلفة .

ثالثا : الاغتصابات .

قابل فريق التحقيق عددا من الضحايا وشهود العيان في منطقتي المتن وبعبدا الذين اكدوا وقوع الاعتداءات لكنهم اصروا على عدم الادلاء بأي تفاصيل نظرا الى حساسية هذا الموضوع اجتماعيا في لبنان .

رابعا : السرقات .

سجل فريق التحقيق واستنادا الى تقارير الشرطة اللبنانية لائحة طويلة من السرقات التي قام بها الجيش السوري بعد اجتياحه وخصوصا على المحاور التي تقدم منها السوريون .واشارت بعض التقارير الى مشاركة مقاتلي بعض الميليشيات الحليفة لسوريا في عمليات النهب والسرقة في مناطق الحدث وبعبدا وعين الرمانة . كما تسنى للفريق لقاء عدد من ضباط الجيش اللبناني الذين افادوا عن قيام السوريين بسرقة كل ملفات وزارة الدفاع الوطني اللبناني والجيش اللبناني والقصر الجمهوري ونقلها بواسطة الشاحنات الى مراكزهم .

خامسا : عمليات الخطف والاعتقالات .

اقدم السوريون على اختطاف عشرات الجنود اللبنانيين ونقلهم الى مقر قيادة الاستخبارات السورية في عنجر ومنها الى المعتقلات السورية .

سادسا : المعاملة السيئة وانتهاك كرامة المواطنين اللبنانيين .

التقى الفريق عشرات المواطنين اللبنانيين الذين افادوا انهم تعرضوا للضرب المبرح ب "الكرابيج" واعقاب البنادق والطعن بحرب البنادق عند الحواجز السورية . وفي بلدة الحدث - بعبدا أجبر الجنود السوريون المؤمنين الذين وجدوا في كنيسة البلدة على الركوع في باحة الكنيسة تحت اشعة الشمس الحارقة وايديهم على رؤوسهم والهتاف "حافظ الاسد الى الابد".

----------------------------------------------------------
صباح السبت ١٣ تشرين 1990 حين أغارت طائرات سلاح الجو السوري على القصر الرئاسي في بعبدا للمرة الاولى والوحيدة، كان المطلوب الاطاحة بالعماد ميشال عون، الذي لجأ وسط زنار من النار الى السفارة الفرنسية، معتقداً أن المسألة لن تتعدى ساعات وأنه سيعود بعد التفاوض على هدنة، لكن المطلوب كان أكبر بكثير... إنها وقائع لا ينساها اللبنانيون، خصوم عون قبل مؤيديه، كما لن ينسوا صوت الجنرال وهو يذيع بيانه الاخير كقائد للجيش، يأمر فيه قواته بالالتحاق بالعماد اميل لحود ووضع أنفسهم تحت قيادته، عل ذلك يوقف إطلاق النار، لكن فظائع الجيش السوري استمرّت في عدد من المناطق
بعد مرور ١١ يوما ً على وجود عشر جثث في مستشفى بعبدا الحكومي، أي من ١٣ تشرين الاول الى ٢٤ تشرين الاول، ظلت تلك الجثث في المستشفى، و٩٩ في المئة من هذه الجثث تعود الى عسكريين، كان يصعب التعرّف عليهم لشدة التشويه، بعضهم لا يد ولا رجل له، فبقوا مرميين في المستشفى الذي تحوّل إلى وباء طوال هذه المدة. عشر جثث دُفنت في الملعب الخارجي لوزارة الدفاع في اليرزة ولا يُعرف أصحابها، واللافت أنه لا يجوز في حق الانسانية أن يبقى أصحاب هذه الجثث مجهولين، ولاسيما أنهم دُفنوا في طريقة غير لائقة

[El-Meghwar]

بعض الصور من 13 تشرين 1990

[Rami_s]

العماد ميشال عون :ان لبنان في 13 تشرين الاول سنة 1990 , لم يُدفن بل ثبت حقه بالوجود وزُرع مجددا في ارض طيبة خضبت وارتوت بدماء الشهداء وعرق الابطال ودموع الامهات واليتامى وبانه بكل تاكيد اوشك ان ينبت موسما متدفقا .هذا هو ايماننا دائما.. من اسطورة طائر الفينيق الى القيامة والخلود ...

[xcoder]

Any existence deprived of freedom is a kind of death

The day when the people and the army stood against the whole world.
The day when we accepted to be crushed on accepting the occupation.
The day when we assured that the resistance is immortal.
The day our Army heroes fought the Syrian occupier and it's collaborators to the last bullet.

R.I.P heroes, your martyrdom has given birth to thousands of believers of freedom sovereignty independence.

[Rabi3]

[Jess]

تحية إجلال وإكبار على أرواح شهدائنا والتسبيح الدائم على قبورهم إن شهدائنا نجوم تتألق في سماء لبنان

شهداء 13 تشرين انتم الخالدون امّا نحن ففانون

[IM@D]

Originally Posted by Rabi3

شعبك أكبر يا وطني
جيشك أكبر يا وطني
وهن بيبقو زغارزغااار

[SysTaMatIcS]

Originally Posted by Rabi3

check out gaegae , jumblat n al sabeh , back then , syria to them was legal to exist in the lebanese lands!

[Bambina]

Originally Posted by Rabi3

On a side note,
Look at the so called Patriarch, the coward, أصل البلوة,

He never had the guts to say a word to the syrian aggressors nor to defend our Lebanese Army in front of the terrorism they were facing by the militias of the Lebanese forces alongside with their syrian allies! Not a word. He was the main partner in the whole conspiracy against Lebanon.

18/04/1989 اجتماع بكركي يدين القصف العشوائي دون اتهام القوات السورية

24/10/1989
عون يدعو النواب الى تصحيح ما أخطأوا فيه ويصرّح : ان الوجود خارج اطار الحريّة هو شكل من أشكال الموت
عون دعى البطريرك الى الاستقالة اذا تعارضت اقتناعاته والشعب 06/11/1989

العماد عون: ذكرى ١٣ تشرين هي ذل الرابحين وخسارة دون ندم

Rest in Peace Heroes of the Lebanese Army

[TAREK®]

Samir Geagea 13-10-1990

http://www.youtube.com/watch?v=bLW5lQLDKWY

wa7ad 7akir

October 13, 1990: Thousands were martyred for the sake of Freedom, Independence, & Sovereignty:

On Good Friday, the sinners crucified Jesus. Jesus died on the Cross to set us free from the power of Satan. It appeared to all that Satan won a great victory. On that day, those who loved Jesus were humiliated. Some were struck with fear. Others abandoned Him. Others run away and hid themselves. Many couldn’t bear seeing the Master dying. Others remained with Him under the cross. They anointed His body and buried Him. The death of Jesus reconciled humanity with one another and with God. On the third day, Jesus rose again and the Truth shone on the whole World, the truth that Satan was the enemy of humanity, Jesus was the Savior of the World, and God is love. Jesus was the Lamb of God who took away the sins of the World. These words seem to be hard to understand, but let us apply them on our experience in Lebanon as Maronites and we will understand.
The Christians of Lebanon defended their country from the Syrian occupation. They spoke openly. They fought the good fight. Many Lebanese groups accused the Christians of Lebanon of being Israelis agents, isolated, racists, Western agents, crusaders, enemies of the Arabs, and so on. We had to bear all these accusations with patience. We had to hear a lot of prejudices. The Truth of our cause was not clear to others because of hatred and prejudices. The war, which lasted 15 years from 1975 till 1990, weakened Lebanon. In 1990, only one small part of Lebanon was resisting the Syrian invasion: The Metn Region. It was the heart of Lebanon.
On October 13, 1990, the sinners invaded Metn and crucified Lebanon. Lebanon became occupied. Lebanon died to set the Lebanese free from the power of hatred. It appeared to all that Syria and its allies won a great victory. It appeared to all that the blood of the Holy Martyrs of October 13 was shed in vain. On that day, those who loved Lebanon were humiliated. Some were struck with fear. Others abandoned Lebanon in despair. Others run away and hid themselves. Many couldn’t bear seeing Lebanon dying. Others remained in Him under its cross. They anointed Lebanon’s body and buried Him. The death of Lebanon reconciled the Lebanese people with good will with one another and with Lebanon.
After 14 years of its death, Lebanon is rising again and the Truth will shine on the whole world, the truth that Syria entered Lebanon to occupy Lebanon, that the cause of the Lebanese Christians was a just cause, and that Lebanon is Our (Christians & Muslims) Country that deserves to be Free, Independent, and Sovereign. Lebanon and its Christians were on the image of Jesus. Lebanon’s death and the Christians’ humiliation took away the sins of the Lebanese people. This is the mystery of the Cross. it appeared to all that we were defeated, but it was the victory over hatred, lies, and death

Link Here