C&R bloc meeting 16-1-10

[El-Meghwar]

العماد عون بعد إجتماع التكتل:

- موضوعين أساسيين الاول بدأ في 2005 مع إغتيال الحريري وإستعملت الجريمة سياسياً وإستغلوا الجو العاطفي.

- كان الشعار السياسي الانتخابي أن من يقترع ضد لوائح الحريري يقترع ضد الشهيد ويكون مشاركاً في الجريمة.

- حلوا المجلس الدستوري وعينوا مجلساً جديداً وهم المطعون بشرعيتهم.

- المحكمة وشهود الزور إستخدموا للتصفية السياسية للأفرقاء.

- نشك بتحقيقات قوى الامن والتي أنشأت فرعاً.

- من يريد معرفة قتلة والده لا يحمي شهود الزور إلاّ إذا كان مستفيداً.
- ما شاهدناه على "نيو تي في" البارحة هو إخبار على القضاء وميرزا أن يتحرك.

- هذا يعرض الملاحق سقوط حقوقه المدنية وبالتالي لا ينتخب ولا يُنتخب.

- نحن علينا ان نقول من خلال اجتماعنا لماذا وصلنا الى هذه المرحلة، والشعب يقرر كل 4 سنوات فليكن واعياً

- الموضوع الثاني هو الفساد المالي وأهدافه تعجيز الاقتصاد اللبناني والتقاعص عن إستثمار الثروات الطبيعية من النفط للوصول الى الافلاس.

- أين الهبات التي لم تدخل الى حسابات الخزينة وأين الحوالات الضائعة والسلفات على الموازنة التي فاقة 3 مليار ونصف دولار ووصولاً الى الفائض وهو 11 مليار دولار كل هذا غير معروف كيف صُرف ومن أخذه.

- هيئة العليا للإغاثة يشوبها فساد كبير بالاضافة الى الفساد في العديد من الوزرات.

- مع هذا الفساد لا يمكننا أن نكمل في هذا النمط من الحكم.

- صدور القرار الظني تزامناً مع الاستشارات يعتريه الشبهات.

- أتوجه للمجتمع الدولي بأن لا يتغاضى عن الفساد الذي ناقضوه في تونس ونحن نستحق الاصلاح.

- لا ادري لما هذه الاهمية لسعد الحريري في العالم لو لم تكن هناك مصالح.

- مجلس الوزراء مجتمعاً يحكم لبنان وليس فرد.

- رسالة للنواب: كل من يسمي سعد الحريري هو الى جانب شهود الزور والفساد ويكون متهماً.

- رسالة لجنبلاط: تركت سياسة الخطأ وإلتحقت بالصح ولا يمكنه أن يكون مع الاثنين ونتمنى أن يلهمه الله

tayyar.org

[El-Meghwar]

عون: ما نشره "الجديد" امس يفقد رئيس حكومة تصريف اعمال حقوقه المدنية في الترشح

دعا رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون القضاء الى وضع يده على التقرير الاخباري الذي نشره تلفزيون "الجديد" عن محادثة أجريت في اطار التحقيق في جريمة اغتيال الحريري, مشيراً الى أنه يجب الذهاب الى اجلاء ما ورد في التقرير بدل الذهاب الى الاستشارات.
واعتبر عون بعد اجتماع موسع للتكتل أن ما نشر يفقد رئيس حكومة تصريف اعمال حقوقه المدنية في الترشح لرئاسة الحكومة مرة اخرى.
ودعا الزميل والصديق وليد جنبلاط بما انه ترك الخطأ وعاد الى الصواب عيه ان لا يقسم نفسه ويعود الى الخطأ.
وقال نجوجل عدة اسماء لرئاسة الحكومة ونجري مشاوراتنا الليلة وسنعلن اسم مرشحنا بعد لقائنا رئيس الجمهورية