Vcoderz Community
We create websites that have it all, beauty & brains
Lebanon Web Design & Development - Coddict
 

Go Back   Vcoderz Community > Community Forums > Vcoderz Lobby

Notices

Vcoderz Lobby « Everything and everywhere. »

Reply
 
Share Thread Tools Search this Thread
Old 11-15-2011   #1
H@SSàN
حـسـا ن
 
H@SSàN's Avatar
 
Last Online: 05-07-2014
Join Date: Mar 2008
Posts: 1,594
Thanks: 2,264
Thanked 954 Times in 586 Posts
Groans: 56
Groaned at 38 Times in 27 Posts
Exclamation Serial Killer

سفّاح سائقي التاكسي

خلال ثلاثة أشهر، شهدت منطقة ساحل المتن الشمالي حصول عشرة جرائم قتل على الأقل. أجهز القاتل على جميع ضحاياه بالأسلوب نفسه. التحقيقات الأولية تُشير إلى أن هذه الجرائم ارتُكبت على يد شخصٍ واحد. أما المعلومات الأمنية، فحدّدت المشتبه فيهما: مجهولان يقتلان الضحايا من دون سبب واضح. لبنان أمام أول قاتل متسلسل في تاريخه
رضوان مرتضى
برصاصة خلف الأذن، أُعدم جميع الضحايا. عُثر على جثثهم مرمية، إما على الطرقات أو داخل سياراتهم. أسباب جرائم القتل لا تزال مجهولة، حالها كحال الدوافع التي تكاد تكون معدومة أيضاً. معظم الضحايا لم يُسرق منهم شيء، ما عدا ضحيتين أو ثلاثاً كانوا يحملون مبالغ مالية كبيرة نسبياً، لامست خمسة آلاف دولار. أضف إلى ذلك، وقوع جميع هذه الجرائم ضمن نطاق منطقة المتن. فمسرح القاتل، بحسب المعلومات الأمنية، يتركز في المنطقة الممتدة من سن الفيل حتى نهر الموت. من هنا، يستبعد أكثر من مسؤول أمني أن يكون الدافع للقتل هو السرقة، باستثناء إخفاء القاتل للأوراق الثبوتية للضحية. كذلك إن السيناريو الذي يتشابه إلى حد التطابق في جميع الجرائم المرتكبة ينفي هذه الفرضية. ويرجح مسؤولون أمنيون فرضية ترابط الجرائم مع توجه إلى حسم أن يكون القاتل مهووساً مرضياً؛ إذ لم يتمكن المحققون من تحديد مبرر وحيد يُثبت عكس ذلك. وفوق كل ذلك، بات يُتداول في أروقة التحقيق عبارة «قاتل سائقي التاكسي»؛ إذ إن معظم الضحايا البالغ عددهم 11 قتيلاً، كانوا يعملون سائقين عموميين.
القوى الأمنية كانت حائرة حتى الأمس القريب حيال القاتل الذي لم يترك أثراً واحداً يُحدد دوافعه. فلا وجود لأي صلات سياسية أو طائفية أو مذهبية بين الضحايا، ولا رابط بينهم سوى أنهم ذكور يعمل جزء منهم سائقي سيارات أجرة. والسرقة لم تكن هدفه، ولا علاقة معرفة تربط بين أي من الضحايا الذين سقطوا. والقاتل لم يترك أي دليل يوصل إليه، باستثناء مظروف رصاصة عائدة لمسدس من عيار 7 ملم قرب كل جثة، لكن نجاة أحد الضحايا الذي لم تكن إصابته قاتلة أوجدت خيطاً، من دون أن يعني ذلك أن الخيط سيوصل إلى كشف القاتل. فقد عثر على الرجل حيّاً فنُقل إلى المستشفى. هناك، أعطى إفادته وأدلى بمواصفات المشتبه فيه. تبين أن من ينفذ عمليات القتل تلك، أو من يُعتَقَد أنه يقف خلف العملية، هما شابان. أوقفا السائق وطلبا منه إيصالهما إلى محلة غبالة مقابل 50 ألف ليرة. وافق السائق، وما إن صعد المذكوران، حتى شهرا مسدساً حربياً في وجهه. أجبراه تحت تهديد المسدس أن يغيّر وجهته، ولمّا وصلا إلى أحد الشوارع الفرعية طلبا منه التوقف. حاول مصارعتهما، لكنهما عاجلاه بطلق ناري ثم رمياه في الشارع. اعتقدا أنه قتل، فتركاه ورحلا. أنقذ الرجل، لكنه لم يتمكن من تحديد مواصفات المشتبه فيهما.
وبحسب المعلومات المتوافرة، يقتل الشابان سائق السيارة، ثم يقودانها، قبل أن يتركاها في مكان لتعثر عليها الأجهزة الامنية لاحقاً. وفي العملية الأخيرة التي جرت نهاية الأسبوع الماضي، سرقا سيارة تاكسي بعدما قتلا سائقها. ويرجح الأمنيون أنهما استعملا السيارة ليقلّا جندياً في الجيش اللبناني، قبل أن يقتلاه أيضاً.
وبحسب التقارير الأمنية، بدأ مسلسل القتل في التاسع من أيلول العام الجاري. فعند السابعة والنصف صباحاً، عثر على جثة رجل مجهول الهوية في العقد الخامس أو السادس من العمر، وشوهد نزف للدماء من رأسه. كانت الجثة ملقاة إلى جانب الأوتوستراد المؤدي من سوق الأحد إلى جامعة الحكمة. وبعد كشف الطبيب الشرعي على الضحية، أفاد بأن الوفاة ناتجة من طلق ناري فوق الأذن، وحدد ساعة الوفاة بين السادسة والسابعة صباحاً. يومها نُقلت الجثة إلى مستشفى بعبدا الحكومي وكُلّفت الأدلة الجنائية رفع الأدلة إن وُجدت. تلك الحادثة كانت الأولى، لكنها سُجّلت ضد مجهول؛ إذ لم يعثر المحققون على أي دليل قد يوصل إلى القاتل. لم تنته المسألة عند هذا الحد؛ فبعد يومين من تاريخ الجريمة الأولى، عُثر على حسين ح. (مواليد 1975) مصاباً بطلق ناري في رأسه أثناء وجوده داخل سيارته من نوع مرسيدس عمومية تحت الجسر في محلة النقاش. نُقل حسين إلى مستشفى أبو جودة، لكنه لم يلبث أن فارق الحياة. وفي 28/10/2011، في محلة البوشرية خلف كنيسة مار مارون، عُثر على جثة شخص مجهول في العقد الخامس من العمر مصابة بطلق ناري في الرأس وطلق آخر في رجله اليسرى. وبجانب الجثة وُجد مظروفان فارغان من عيار 7 ملم. دُوّن في المحضر أن الأسباب مجهولة. وتبين أن الجثة تعود لألبير ن. (52 عاماً) من بلدة النفيسة في عكار. المغدور الذي يعمل حارساً في مبنى إذاعة صوت لبنان في الأشرفية، تعرض للسرقة حيث كان في حوزته أكثر من خمسة آلاف دولار، علماً بأنه كان يعتزم شراء سيارة لاستخدامها في تنقلاته كما ذكر أشقاؤه. وفي فجر اليوم نفسه الذي كان يوم جمعة، عُثر على جثة ثانية تعود للمواطن شاكر ع. (مواليد 1963) في محلة جسر الواطي ـــــ سن الفيل، مصابة بطلق ناري في الرأس. ووجد بالقرب من الجثة مظروف رصاصة مسدس عيار 7 ملم. وذكرت التحقيقات الأولية أن الضحية الذي يعمل سائقاً عمومياً قُتل بعد سلبه سيارته، فيما نقلت الجثة إلى المستشفى اللبناني ـــــ الكندي. وقد عثرت القوى الأمنية على سيارة المغدور وهي من نوع «رينو ـــــ كليو» سوداء رقم لوحتها 407859/م، محترقة بالكامل تحت جسر برج حمود. آخرا الضحايا سقطا منذ يومين؛ فنهار الجمعة الفائت الموافق في 11/11/2011، عُثر على جثة رجل في العقد الخامس من العمر مصاباً بثقب في رأسه ومرمي على الطريق العام في محلة مار مارون ـــــ الدورة بالقرب من شركة سيلزا. وقد تعرّفت سوزان ك. إلى جثة شقيقها هاكوب الذي يعمل سائقاً عمومياً. وتعرفت أيضاً إلى أمتعته الخاصة الموجودة في الفصيلة. وقد عثرت دورية من مكتب معلومات الجديدة على سيارته في محلة سد البوشرية، فيما كلفت الأدلة الجنائية الكشف عليها. وفي اليوم نفسه، عُثر على جثة العريف في الجيش اللبناني زياد د. (مواليد 1981) في محلة سن الفيل قرب جسر الواطي بمحاذاة النهر، مصابة بطلق في الرأس ومرمية على الطريق. وعثرت الأدلة الجنائية على كمية من البودرة البيضاء في جيب العريف، علماً بأنه كان يستقل سيارة من نوع رينو ميغان، وقد سلبه إياها مجهولون.
القاتلان لا يزالان طليقين. الخيوط الموجودة لدى المحققين ليست كافية لتحديد هويتيهما. فهما، في عدد من العمليات، أحرقا السيارة التي سلباها بقصد إخفاء أي دليل يمكن أن يوصل إليهما. وفي هذا السياق، يرجح أحد الأمنيين احتمال أن يكون المشتبه فيهما مراهقين يقلّدان ما قد شاهداه في أحد الأفلام السينمائية.

جاك السفّاح اللبناني
يؤكد مسؤول أمني لـ«الأخبار» أنها المرة الأولى التي يشهد فيها لبنان جرائم يُشتبه في أن فاعلها قاتل متسلسل. فالقاتل المذكور ينتقي ضحاياه وفق معايير محددة، وغالباً ما يكون وحده. وبحسب المسؤول المذكور، «فإن ذلك يجعل من الإمساك به أمراً صعباً للغاية». وأشار المسؤول نفسه إلى أن القاتل المتسلسل نفّذ على الأقل ثلاث جرائم قتل منفصل بعضها عن بعض بأيام، لافتاً إلى أن الدافع ليس كسب المال بالنسبة إليه، بل خلل نفسي يتجلى في متعة يحصّلها من جرائمه وإحساس بالقوة. وعن تاريخ هذه الظاهرة، أكّد المسؤول المذكور أن لبنان لم يشهد مثيلاً لها في تاريخه، لافتاً إلى أن أولى هذه الجرائم ظهرت في بريطانيا مع «جاك السفّاح» الذي كان قاتلاً متسلسلاً اصطاد عشرات الفتيات اللواتي كن يعملن في الدعارة، وقتل خمساً منهن بعد تشويه جثثهن لدوافع لم يتمكن المحققون من تحديدها. من جهة أخرى، ترددت معلومات عن ملامح لهذه الظاهرة أُجهضت منذ نحو عشرين سنة. وأشارت المعلومات إلى بروز قاتل متسلسل قتل أربعة أطباء في لبنان، لكن الرواية المذكورة نفاها أكثر من مسؤول أمني.

al-akhbar.com


__________________
http://forum.vcoderz.com/best-trance-2011-t21339/index.html
H@SSàN is offline   Reply With Quote
Old 11-16-2011   #2
mr_j
Community Moderator
 
mr_j's Avatar
 
Last Online: 07-31-2023
Join Date: Oct 2007
Posts: 2,520
Thanks: 3,023
Thanked 2,076 Times in 1,156 Posts
Groans: 7
Groaned at 34 Times in 27 Posts
Default

this is outdated, they caught the people responsible earlier today :P tol3o 5 brothers...
__________________
"Loyalty to the country always. Loyalty to the government when it deserves it. "
-Mark Twain
mr_j is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to mr_j For This Useful Post:
H@SSàN (11-16-2011)
Old 11-16-2011   #3
H@SSàN
حـسـا ن
 
H@SSàN's Avatar
 
Last Online: 05-07-2014
Join Date: Mar 2008
Posts: 1,594
Thanks: 2,264
Thanked 954 Times in 586 Posts
Groans: 56
Groaned at 38 Times in 27 Posts
Default

قضية «سفاح سائقي التاكسي»: شقيقان في قبضة المعلومات..وفي بيتهما:صور "الحكيم"


سقط «ميشال السفّاح» في قبضة القوى الأمنية. ارتكب القاتل المحترف الذي حرص على ألّا يترك دليلاً في كل جرائمه، خطأً مميتاً قاد القوى الأمنية إلى وكره. باع هاتف آخر ضحاياه إلى ابن جاره، فكان الخيط الذي لفّ به حبل التوقيف على رقبته. هنا نُتَف من اعترافات تتعلق بأحداث صادفت الشقيقين ميشال وجورج اللذين «امتهنا» القتل طلباً لـ«لقمة الخبز».

-رضوان مرتضى-
كشف المحققون في فرع المعلومات لُغز القتل التسلسلي الذي أزهق أرواح أحد عشر رجلاً خلال بضعة أشهر. حدّدوا مكان المشتبه فيهما، وعند الساعة الصفر نفّذوا عملية الدهم. قرابة الثانية والنصف من فجر أمس، أوقف عناصر المعلومات خمسة أفراد من عائلة واحدة يُشتبه في أن اثنين منهم نفّذا جرائم القتل الإحدى عشرة.
بدأ مسلسل ميشال وجورج ت. الإجرامي قبل سبعة أشهر. آنذاك، قتلا جارتهما العجوز ملكة توفيق التي كانت تقطن في منطقة النبعة. أجهزا عليها بقصد السرقة برصاصة في الرأس من مسدس عيار 7 ملم. استسهل الشقيقان القتل، فقررا أن يصطادا ضحاياهما لسرقتهم. وهكذا كان. قرر الشقيقان استهداف سائقي التاكسي وركّاب السيارات العمومية. اختيروا لأنهم الهدف الأسهل. لذلك، كانا يوقفان السيارة العمومية طالبين من سائقها أن يقلهما إلى أحد الأماكن. يصعد جورج قرب السائق، فيما يركب ميشال في الخلف. وفي الطريق يطلب جورج إلى السائق أن يُنزله في شارع فرعي لقضاء حاجته. وما إن يهمّ الشقيق الأصغر بالنزول، حتى يطلق ميشال رصاصته على رأس السائق ليرديه. بعد ذلك، يسرقان ما يحمله القتيل من أموال، تاركين مبلغاً صغيراً للإيهام بأن جريمة القتل لم تكن بقصد السرقة، باعتبار أن المبلغ الذي سيعثر عليه بحوزته سيوحي أنه كان كل ما يحمل. وأيضاً، كانا يسلبانه أوراقه الثبوتية، بغرض تأخير تحديد هويته، ثم يرميانه في الشارع الفرعي وينطلقان في السيارة إلى مكان آخر.

نفّذ الشقيقان جرائمهما الإحدى عشرة بهذه الطريقة مع بعض الاستثناءات؛ إذ إن القاتلين أجهزا على بعض الضحايا من بين الركاب. ففي المرّات التي سرقا فيها سيارة سائق التاكسي القتيل، استخدماها منتحلين صفة سائق عمومي لنقل الركاب. وبذلك، كانت قرعة القتل تقع على أوّل راكب يصادفهما. يكرران السيناريو نفسه بسلب الضحية وتجريده من أوراقه الثبوتية، مع إبقاء مبلغ من المال في جيبه، ثم يتخلّصان من السيارة.

نفّذ المشتبه فيهما جرائمهما باحتراف، فلم يحدث أن تركا بصمة. وصودف أن البصمات لم تظهر على المقود. لم يتركا دليلاً يوصل إليهما، باستثناء مرّة واحدة. حينها، ظهر حرص المشتبه فيهما على تنظيف مسرح جريمتهما. يومها تعارك الشقيقان مع سائق التاكسي إلياس ع. فعاجل الأخير ميشال بلكمة على أنفه. تطايرت دماء المعتدي على المرآة الداخلية للسيارة قبل أن يُطلق النار على رأس السائق. سقط الأخير أرضاً فظنّا أنه قُتل. اخترقت الرصاصة الرأس مباشرة. لم يغادرا، نزع أحدهما المرآة من السيارة وأخذها معه لإخفاء أي أثر. لكنه لم يلتفت إلى أن إحدى قطرات دمائه سقطت في أرض السيارة وعلقت أخرى في سقفها. تلك الحادثة لم تؤثر في مسار التحقيقات. نجا السائق الياس ع. من الموت، وأعطى بعض مواصفات المشتبه فيهما اللذين هاجماه. وأخذت الأدلة الجنائية عيّنة من آثار الدماء لمطابقتها لاحقاً بعد فحصها، علماً بأنه لا بنك للبصمة الوراثية في لبنان كالمعتمد عالمياً.

استؤنفت التحقيقات. استأجر محققو فرع المعلومات سيارات أجرة، وقضوا لياليهم متنقلين في نطاق منطقة المتن، لكن من دون جدوى. تضاعفت حيرة المحققين، حتى ارتكب المشتبه فيهما خطأً قاتلاً لم يتوقعه أحد منهم. فقد رصد محققو الفرع تحرّكاً لهاتف العريف في الجيش اللبناني الذي قُتل الجمعة. كان جورج قد سرق الهاتف الخلوي، وباعه لجاره حبيب هـ. الذي كان يريد شراء هاتف لابنه هادي (13 عاماً). استبدل البائع شريحة الخط التي في داخله بتلك التي أحضرها هادي ليشغّل الهاتف المسروق. إثر ذلك، حدّد عناصر الفرع المكان الجغرافي للهاتف. كُثفت التحقيقات، فتبين أن حامله صبي. وضع المحققون فرضية أن الصبي وجد الهاتف في الشارع، باعتبار أن مكان حصول جريمة القتل لا يبعد كثيراً عن المحلة. أول من أمس، أوقفت القوى الأمنية حبيب هـ. وابنه هادي، فأفاد الوالد بأنه اشترى الهاتف لابنه من المدعو جورج. حتى هذه اللحظة، كان الاتهام لا يزال بعيداً عن جورج؛ إذ كيف يمكن قاتلاً ارتكب هذا الكمّ من الجرائم أن يرتكب هفوة كهذه ببيع هاتف ضحيته لجاره.

فجر أمس، دهمت القوى الأمنية منزل جورج وأوقفته هو وأشقاءه الأربعة. أرشدهم إلى المنزل مخبر مقنّع. فتّش المحققون المنزل، فعثروا على مسدس من عيار 7 ملم داخل فرن الغاز. وعثروا أيضاً على أسلحة أخرى كانت مخبأة. هنا، تعززت الشكوك. أُجريت فحوص على بصمة المسدس الموجودة على الناقر، فتطابقت مع الموجودة على كبسولات الرصاصات التي وُجدت في مسارح الجرائم. كذلك الأمر في ما يتعلّق بمظاريف الرصاصات. توسّع المحققون في التحقيق مع الأشقاء الخمسة: ميشال وجورج وعزيز وموسى وموريس. لكن الأشقاء لم يعترفوا بما أُسند إليهم. مرّت اثنتا عشرة ساعة كان الأشقاء الخمسة يخضعون خلالها لتحقيق متواصل قبل أن ينهار أحدهم. اعترف ميشال بأنه وشقيقه جورج نفّذا إحدى عشرة جريمة. ذكر أنه مطلق النار في جميعها. هكذا قتلهم بدم بارد من دون رأفة بفقر حالهم أيضاً. أما دور جورج، فاقتصر على مرافقته بغرض إلهاء السائق. وذكر ميشال أنه في الجرائم الأولى كان يجلس في المقعد الأمامي قرب السائق، لكن بعد تعاركه مع الياس ع.، صار يجلس في المقعد الخلفي ليطلق النار على رأس ضحيته. هكذا اعترف ميشال بجرائمه التي أثارت الرعب في منطقة المتن، ناسباً الدوافع إلى الفقر واليأس. أكد المشتبه فيه الرئيسي بجرائم القتل المتسلسلة أن الغرض من جرائمه كان الحاجة. تحدّث عن عيشة مزرية يعيشها هو وأشقاؤه الباقون. أخضعت القوى الأمنية الأشقاء الخمسة لتحليل الحمض النووي لمطابقة بصمتهم الوراثية مع عيّنة الدماء التي عُثر عليها في أرض سيارة إلياس ع. وسقفها، ويُفترض أن تصدر النتائج خلال ساعات.

يذكر أن الضحايا هم: السائق رجا رامز كشيك (سوري)، علي فتاح هلال أحمد (إيراني)، جثة رجل مجهول، السائق حسين مصطفى حمزة (لبناني)، ألبير رامز النشار (لبناني)، السائق شاكر سعيد عبد النور (لبناني)، السائق أحمد حسين عبد الله (لبناني)، العريف في الجيش زياد هاني ديب، سائق التاكسي آغوب يعقوبيان، إضافة إلى ملكة توفيق.

عصافير وأثاث مقلوب وصورة للحكيم
أكثر من خمسة أقفاص للعصافير تُزيّن شرفة منزل المشتبه فيهما ميشال وجورج ت. الكائن في شارع كامبسيس في منطقة النبعة. في الداخل، يظهر أثاث المنزل مقلوباً رأساً على عقب. تبدو صورة رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع قائمة في إحدى زوايا المنزل المنكوب. تقترب لتُجيل النظر في الصور المعلّقة، فيبادرك أحدهم بأن ميشال كان مقاتلاً في القوات اللبنانية قبل أن يتقاعد. هنا تعلم أن العائلة من أصل سوري من الوالدة زهرة ك. (مواليد 1934) التي أوقفت أيضاً. اثنان من الأشقاء فقط يحملان الجنسية اللبنانية بموجب مرسوم التجنيس عام 1994. وتعود ملكية المنزل لأحد الأشقاء المهاجر إلى بلجيكا. هنا يختلف الجيران حيال سيرة الأشقاء الخمسة «الغامضة»، فهم موجودون في الحي منذ أكثر من ثلاثين عاماً.

يؤكد بعضهم أنهم «أوادم». شقيقهم الأصغر عزيز يعمل سائقاً عمومياً «يخرج في الصباح الباكر ويعود قرابة الحادية عشرة ليلاً». في المقابل، يتحدث آخرون عن سلوك مشبوه لهؤلاء. يشيرون إلى أن بعضهم يتعاطى المخدرات، فضلاً عن أن لثلاثة منهم أسبقيات في القتل والسرقة، وكانوا نزلاء في سجن رومية.

al-akhbar.com
__________________
http://forum.vcoderz.com/best-trance-2011-t21339/index.html
H@SSàN is offline   Reply With Quote
The Following 2 Users Say Thank You to H@SSàN For This Useful Post:
mr_j (11-16-2011), Neoxter (11-16-2011)
Old 11-16-2011   #4
mr_j
Community Moderator
 
mr_j's Avatar
 
Last Online: 07-31-2023
Join Date: Oct 2007
Posts: 2,520
Thanks: 3,023
Thanked 2,076 Times in 1,156 Posts
Groans: 7
Groaned at 34 Times in 27 Posts
Default

our police is stupid

sorry ya3neh

you caught the criminals and that is an excellent job, really, bas do you have to tell the story with every single detail of how you caught them and what were mistakes?

it is as if they are giving tips to future criminals "don't steal cellphones make sure you don't leave your blood on the crime scene, kill people far from where you live, change the killing method and weapons so they wouldn't know they are looking for the same person"

thank you, any more tips can you give us dear security forces?
__________________
"Loyalty to the country always. Loyalty to the government when it deserves it. "
-Mark Twain
mr_j is offline   Reply With Quote
The Following 2 Users Say Thank You to mr_j For This Useful Post:
Justin (11-16-2011), Neoxter (11-16-2011)
Old 11-16-2011   #5
chaingang_100
Registered Member
 
chaingang_100's Avatar
 
Last Online: 10-23-2012
Join Date: May 2007
Posts: 733
Thanks: 521
Thanked 394 Times in 240 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
Default

Quote:
Originally Posted by mr_j View Post
our police is stupid

sorry ya3neh

you caught the criminals and that is an excellent job, really, bas do you have to tell the story with every single detail of how you caught them and what were mistakes?

it is as if they are giving tips to future criminals "don't steal cellphones make sure you don't leave your blood on the crime scene, kill people far from where you live, change the killing method and weapons so they wouldn't know they are looking for the same person"

thank you, any more tips can you give us dear security forces?
Ma khass, anyone could learn these if he watches Discovery Investigation channel
__________________
طاشناق و منفتخر يلي ما عاجبو ينتحر ويكتب عابرو تحدى رجال وما أدر
chaingang_100 is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to chaingang_100 For This Useful Post:
Jess (11-25-2011)
Old 11-16-2011   #6
mr_j
Community Moderator
 
mr_j's Avatar
 
Last Online: 07-31-2023
Join Date: Oct 2007
Posts: 2,520
Thanks: 3,023
Thanked 2,076 Times in 1,156 Posts
Groans: 7
Groaned at 34 Times in 27 Posts
Default

if someone is poor to the point of needing to kill, I doubt he has access or time to wait for the discovery channel...

also what the american tech has is very different than we have. the US has a database of DNA and prints from past criminals for example, if we had such a database, the guy is said to be a former prisoner in roumieh, we should have been easily able to identify his blood. if we had a criminal database at least we can narrow down the suspects living in the killing area to former criminals...

point is, we have limited intel and resources, and we made that public knowledge...
__________________
"Loyalty to the country always. Loyalty to the government when it deserves it. "
-Mark Twain
mr_j is offline   Reply With Quote
Old 11-17-2011   #7
H@SSàN
حـسـا ن
 
H@SSàN's Avatar
 
Last Online: 05-07-2014
Join Date: Mar 2008
Posts: 1,594
Thanks: 2,264
Thanked 954 Times in 586 Posts
Groans: 56
Groaned at 38 Times in 27 Posts
Default

جريمتان «بالصدفة»!إعترافات «ثنائي الإعدام»: الخميس والجمعة والسبت موعد العمليات ومسدس عياره 7,65 ملم

جعفر العطار -
أكد الشقيقان جورج (مواليد 1973) وميشال (مواليد 1970) تاناليان، الموقوفان منذ أمس الأول عند «فرع المعلومات» بتهمة قتل 10 أشخاص ومحاولة قتل كل من الياس فريد عاصي وع. ن. (إيراني الجنسية) خلال سبعة أشهر، في ما مجموعه 12 جريمة، أنهما قتلا ضحاياهما «كي لا يتعرف أحد منهم (الضحايا) على ملامح وجهينا»، وأنهما نفذا جرائمهما «بغرض السرقة فقط»، بحسب ما أفاد مصدر أمني «السفير».

وفيما ما يزال التحقيق جارياً للتأكد من الدوافع الحقيقية لتنفيذ الجرائم الاثنتي عشرة، علمت «السفير» من مصادر أمنية وثيقة الصلة بالتحقيق مع «ثنائي الإعدام» (لقب أطلقه المحققون على الأخوين تاناليان)، أن جورج وميشال تبادلا الاتهامات بينهما حول مطلق النار الفعلي، إذ اتهم جورج شقيقه بتنفيذ القتل، بينما كان ميشال يؤكد أن جورج هو من كان يطلق النار على رؤوس الضحايا. علماً أن كل منهما موجود في غرفة، في مكان التحقيق، منفصلة عن الآخر.

وفي حين ارتكز الخلاف بين الشقيقين، في التحقيقات، على تبادل تهمة القتل مع تأكيدهما على تنفيذهما الجرائم الاثنتي عشرة المنسوبة إليهما، فإن المحققين يميلون إلى اتهامهما بقتل الضحايا مناوبةً.
ونفى مصدر أمني وثيق الصلة بالتحقيقات استخدام «ثنائي الإعدام» كاتماً للصوت في أثناء إطلاق النار على الضحايا، مؤكداً في الوقت ذاته أن الأخوين القاتلين لم «يعثر لهما على أي نقطة دم في سيارة الياس فريد عاصي، الذي نجا من الموت في التاسع والعشرين من آب الماضي، بعدما أطلقا عليه النار في باكورة جرائمها المتسلسلة في السيارات، بعد قتل السبعينية في منزلها. كما أن القاتلين لم ينزفا الدماء في أي جريمة».
وأفادت المصادر أن دورية من «فرع المعلومات» عثرت على سيجارتين مدخنتين في منزل السبعينية م. ت. ت. في النبعة، والتي قتلت علي يدي الأخوين في 18 نيسان الماضي بهدف سرقة مجوهراتها.

وتوصلت التحليلات المخبرية، أمس، إلى تطابق نتائج البصمات الوراثية التي استخرجت من السيجارتين، مع الحمض النووي (دي أن آي) لكل من جورج وميشال، كدليل قاطع، يُضاف إلى اعترافهما، بقتل السبعينية. علماً أن القاتلين أخفيا فناجين القهوة المستخدمة من قبلهما في المنزل، لإخفاء أي أثر لهما.
كما أشارت نتائج الأدلة الجنائية إلى أن تسعة عيارات نارية، تم استئصالها من رؤوس تسع ضحايا، قد أثبتت انطلاق الرصاص من المسدس الذي عثرت عليه القوى الأمنية في منزل الشقيقين أمس الأول، وكان موضباً في كيس نايلون داخل فرن الغاز.

وأوضحت مصادر أمنية وثيقة الصلة بالتحقيقات، أن ميشال لم يبع الهاتف الخلوي الذي سرقه من العريف في الجيش اللبناني زياد ديب، الذي كان الضحية الأخيرة للأخوين بعدما قتلاه فجر السبت الماضي، بل إنه توجه إلى محل لبيع الأجهزة الخلوية لتخمين ثمن الهاتف.
وبينما كان ميشال يتفاوض مع صاحب المحل على السعر، دخل شخص يُدعى حبيب همدر إلى المحل بالصدفة، وعرف أن جاره ميشال يودّ بيع هاتفه بسعر زهيد.
ونزولاً عند رغبة همدر، أعطاه ميشال الهاتف كي يجرّبه، فوضع شريحة ابنه هادي في الهاتف لتفحّصه، ثم تدخل صاحب المحل الذي امتعض من «البازار»، وطلب من ميشال وهمدر مغادرة المحل.

غادر الرجلان المحل من دون إتمام الصفقة، وقام ميشال بالتخلص من الهاتف فوراً لـ«أسباب لوجستية»، فيما كان «فرع المعلومات» قد حدّد تلقائياً الرقم المتسلسل للشريحة التي استخدمت في الهاتف المُراقب، وبالتالي حدد المكان الذي قادهم إلى همدر.
وبعدما روى همدر للقوى الأمنية قصّة الهاتف من الألف إلى الياء، أجهزت دورية من فرع المعلومات على المنزل، وألقت القبض على «ثنائي الإعدام» وأشقائهما الثلاثة، والذين لم يثبت ضلوعهم بالجرائم حتى الآن. علماً أن التحقيقات ما زالت تركز على معرفة إن كان الشقيقان قد قاما بعمليات سلب أو سرقة من دون قتل.

«خريطة» الإعدامات
ورسم المحققون خريطة تنفيذ «ثنائي الإعدام» لجرائمهما كالتالي:
فور خروجهما من سجن «رومية»، في التسعينيات، وكانا آنذاك قد قضيا بتهم سرقة وسلب واحتيال، غرق الشقيقان في تعاطي بعض الحبوب المخدّرة واحتساء الكحول بكميات كبيرة، ثم أذعنا إلى أنهما بحاجة لأموال «طائلة»، تسدي حاجاتهما «الكحولية». علماً أنهما كانا عاطلين عن العمل.

كانت باكورة جرائمهما، التي اعترفا بها، قتل السبعينية ملكة توفيق توفيق في منزلها في 18 نيسان الماضي، بعدما استضافتهما كصديقين. حينها، استولى الشقيقان على مجوهراتها، ثم قتلاها من مسدس عياره 7,65 ملم، وهو المسدس الذي نفذت فيه الجرائم الإحدى عشرة تباعاً، مع الإشارة إلى أن عيارات المسدس النارية نادرة في السوق.
وبعد مقتل السبعينية بثلاثة أشهر، وبالتحديد في التاسع والعشرين من شهر تموز، انتقل الأخوان إلى تنفيذ جرائمهما «السيارة» المتسلسلة، وكانت البداية مع الياس فريد عاصي، الذي يعمل سائق أجرة.
آنذاك، طلب الشقيقان من عاصي أن يوصلهما إلى نهر الكلب، وفجأة وجد عاصي المسدس في رأسه، فحاول مقاومتهما لكنها أصاباه بطلق ناري في فكّه، ثم غادرا ظناً منهما بأنه قُتل.
وكان عاصي «المفتاح» الأول للقوى الأمنية، إذ أدلى بمواصفتهما، فعُمّم رسم شمسي على كل الوحدات الأمنية.

تتالت الجرائم، في نسق بدا أن القاسم المشترك في التنفيذ هو أن القاتلين كانا يحددان أيام الخميس والجمعة والسبت كموعد للعمليات، وينطلقان كركاب في سيارات الأجرة من منطقة الدورة، فينفذان جرائمهما في مناطق سد البوشرية والضبية وبرج حمود والنبعة وانطلياس، بعد إجهازهما على قتل الضحايا برصاص في الرأس وسرقة بعضهم مع تعمد ترك بعض المبالغ من الضحايا، ثم يتخلصان من السيارة ويعودان إلى منزلهما سيراً على الأقدام.

ونفذت الجرائم في أوقات زمنية متفاوتة: الجريمة الأولى التي نجا منها عاصي كانت البداية في 29 تموز الماضي، ثم نفذت الجريمة الثانية بعد مرور ستة أيام وكان ضحيتها سائق الأجرة أ. ح.، ثم مقتل السوري ر. ك. بعد مرور 24 يوماً، ومحاولة قتل الإيراني ع. ن.، وهو سائق شاحنة، بعد مرور ثلاثة أيام على مقتل السوري ر.
وبعد مرور ثمانية أيام على محاولة قتل الإيراني، قتلا شخصاً ما يزال مجهول الهوية وعثر على مبلغ قيمته 28 ألف ليرة في جيبه. ثم مر يومان وقتلا ح. ح.

وبعد مرور ثلاثة أيام، أجهز «ثنائي الإعدام» على قتل ش. ع. بعدما استقلا سيارة الأجرة التي يملكها. وفي طريقهما للتخلص من السيارة، بعد دقائق من قتلهما ش.، صادفا أ. ن. على الطريق، ووافقا على أن يقلاه إلى سد البوشرية، ثم قتلاه، وتركا في جيبه مبلغاً من المال قيمته 166 ألف ليرة. وأفاد الأخوان ناتاليان، في التحقيقات، أن مقتل أ. «كان بالصدفة».
ثم، بعد مقتل أ. بثمانية أيام، قتل الشقيقان سائق الأجرة أ. ح. ع. وأحرقا سيارته في سد البوشرية. انتظر القاتلان مرور عشرين يوماً على جريمتهما الأخيرة، ثم استقلا سيارة أجرة كان يقودها أ. ك. في الدورة، وقتلاه بالأسلوب ذاته الذي استخدماه في جرائمهما السبع، أي إطلاق النار على الرأس.

وبعد مقتل السائق، ومرور حوالى ربع ساعة، أقل القاتلان العريف في الجيش اللبناني ديب بالسيارة التي سرقاها من المغدور أ.، وقتلاه ثم رموا جثته في منطقة سن الفيل. واعتبر القاتلان، في التحقيقات، أن مقتل العريف في الجيش اللبناني «كان أيضاً بالصدفة».

وأفاد الشقيقان، في التحقيقات، أنهما كانا يلجآن إلى حيل متعددة بغية الاختلاء بـ«الفريسة» في أماكن نائية، ومنها الطلب من السائقين أن يوصلهما إلى سوريا لقاء مبلغ كبير. وفجأة، يطلبان من السائق أن يتوجه إلى مكان ما، يكون في شارع مقفر، بذريعة أن أحد أقاربهما ينتظرهما ليغادر معهما.

وفي حالات أخرى، كان ميشال، أو جورج، يدّعي بأن ألماً مباغتاً أصاب معدته، وهو مضطر إلى «المراجعة» في أقرب مكان يكون نائياً، أو اللجوء إلى ذريعة قضاء الحاجة في مكان مقفر، أو إجراء مكالمة هاتفية ضرورية خارج السيارة في الوقت الذي يكون السائق قد عرّج على مكان ناءٍ من السيارات والمارة.

مفاجأة.. واتصال أخير
وعلمت «السفير» أن فرع المعلومات تفاجأ، عندما قرر توزيع ثماني سيارات أجرة يقودها مخبرون أمنيون في «المنطقة الأمنية» التي تم تحديدها، وذلك إثر «انكشاف أن المخبرين، بسياراتهم الثماني، يسيرون بين أكثر من ثلاثمئة سيارة أجرة! غير أننا كنا قاب قوسين أو أدنى من القبض على القاتلين في جريمتهما الأخيرة».

فقد انتبه كمين القوة الأمنية إلى مقتل العريف ديب بعد لحظات من مقتله، ووصل عناصر الدورية إلى المكان عندما كان ديب يلفظ أنفاسه الأخيرة. ثم اتصلوا على رقم هاتفه (القاتل) الخلوي، فأغلق الخط بوجههم، فأرسلوا إليه رسالة نصية، ثم أعادوا الاتصال فتبين أن القاتل تخلّص من شريحة الهاتف بسرعة.

إلى ذلك، يعمل المحققون على تحليل اعترافات الأخوين تاناليان، محاولين التوغل في نظريات أمنية مؤداها التأكد من دوافع الجرائم: قتل للسرقة، أم قتل للقتل، ولماذا؟ هل يعانيان من هوس مرضي بالقتل، أم أنهما مدفوعان لزعزعة الأمن، أو فعلاً كانا يقتلان ضحاياهما لطمس هويتهما؟

assafir.com
__________________
http://forum.vcoderz.com/best-trance-2011-t21339/index.html
H@SSàN is offline   Reply With Quote
The Following 2 Users Say Thank You to H@SSàN For This Useful Post:
mr_j (11-18-2011), Neoxter (11-18-2011)
Old 11-18-2011   #8
Neoxter
Beyond the Code
 
Neoxter's Avatar
 
Last Online: 06-15-2014
Join Date: Sep 2008
Posts: 2,993
Thanks: 2,214
Thanked 3,426 Times in 1,499 Posts
Groans: 57
Groaned at 69 Times in 52 Posts
Default

This is very suspenseful, first time I read such long Arabic articles. Keep 'em coming
__________________
Whatever you do, do it for the Lulz.
Neoxter is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to Neoxter For This Useful Post:
mr_j (11-18-2011)
Old 11-20-2011   #9
SysTaMatIcS
Registered Member
 
SysTaMatIcS's Avatar
 
Last Online: 10-14-2022
Join Date: Dec 2006
Posts: 10,467
Thanks: 14,136
Thanked 4,244 Times in 2,547 Posts
Groans: 186
Groaned at 198 Times in 120 Posts
Default

New interesting news about this :
http://www.elnashra.com/news/show/40...7-%D8%A7%D9%84
__________________
problems of performance appraisal is that it sucks to memorize them
SysTaMatIcS is offline   Reply With Quote
Reply

  Vcoderz Community > Community Forums > Vcoderz Lobby

Tags
killer, serial



Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
Thread Tools Search this Thread
Search this Thread:

Advanced Search

Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT +1. The time now is 12:06 PM.


Lebanon web design and development
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger
Share