GMA on Manar Tv

[Jess]

العماد ميشال عون ضيف برنامج "بين قوسين" على قناة "المنار"، مع الإعلامية بتول أيوب،الساعة 10 ليل الإثنين 12 تشرين الثاني الجاري

[Jess]

يفتقدون للتماس مع الفئات الكادحة لكي يشعروا بمعاناتهم
- اللبنانيين هم من يستطيعون ان يخرجوا لبنان من ازمته، فمجرد الاعتراف بحقوق الاخر يولد مخرجاً شرعياً وعادلاً للمسألة اللبنانية.
- الشرعية الشعبية قادرة على التغيير
- احدى خيارات الرئيس لحود هي تسليمه السلطة لحكومة تكون مؤتمنة على الوحدة الوطنية
- حيث يوجد التوافق ينادون بالاكثرية وحيث هنالك من أكثرية يريدون التوافق
- الجيش وجد لحماية الناس وليس لحماية النظام
- الحكومة هي المسؤولة عن دفع الامور باتجاه الصدام، فهي لم تقدم سوى الرفض وتحمل المعارضة مسؤولية فشلها الامني والسياسي والاقتصادي، وهذا معاكس للمنطق ما يدفع بنا للخروج عن السكوت الذي لزمناه لفترة تتعدى العشرة اشهر
- الحكومة ايضاً تخيم في السراي ، لا ازالة للمخيم من دون ازالة للحكومة
- اما رئيس توافقي او الخروج الى حالة جديدة رافضة للخروج عن الدستور واغتصاب حقوق المواطنين، وذلك يكون بالرجوع الى الشرعية الشعبية
- نحن مع الحل الضامن الذي يتوجه رئيساً يكون ملتزماً بالمشروع الضامن أي المحافظة على الوحدة الوطنية والسيادة
- ليس هناك من حل حتى الان، فهم لا يزالون يبحثون بالاسماء وما يهم هو مشروع الحل أو التصور المنشود للحل، فماذا بعد اختيار اسم الرئيس ؟
- من يسبب الأزمة هو من يتدخل لخدمة مصالحه ويتجاهل مصلحة لبنان واللبنانيين
- من يتدخل في لبنان لا يتدخل على قاعدة احقاق الحق، فإذا اخطأ الخارج في لبنان من يصلح هذا الخطأ؟
- الحلول الطبيعية للموضوع اللبناني تنزع عنه صفة الأزمة ، فهم لا يحترمون الأصول الديمقراطية التي تنتج تلقائياً الحلول العادلة
- أنا أرى أن سياسة الولايات المتحدة في هذه الفترة تهدد وجودنا ، ولا يمكن أن ندعم سياسة من يهدد هذا الوجود
- انا لست عدواً للولايات المتحدة، انما هم يصنفون من ليس مع السنيورة بأنه ليس معهم
- تكتل التغيير والاصلاح سيبقى متماسكاً بعد التهديد والاجراءات الاميريكية كما كان قبلها
- الضغوط الاميريكية لا يمكن ان تهزني او ان تدفعني لأغير بقناعاتي
- خطاب وليد جنبلاط لم يكن يشجع ويحفز على الوفاق والاتفاق وقد طلبت منه تعديل لغته بالتخاطب الا انه ابقى عليها ، هذا هو سبب عدم لقائي به
- غايتي هي الوحدة الوطنية وجمع اللبنانيين حول مصلحتهم، فقد حاولوا وبشتى الوسائل تشويه صورة وهدف التفاهم مع حزب الله مع العلم انني كنت سأعتمد هذه الوسيلة، أي التفاهم، مع كافة الافرقاء اللبنانيين
- انا مع طرح " الحل مع أي أحد" وليس " أنا أو لا أحد"
- لا يمكن موازاة ترشيح من لديه تمثيل شعبي بأي كان حتى لو كان موظفاً ناجحاً او مديراً ... لان في ذلك تهميشاً لدور الناخبين الذين انتقوا من يمثلهم
- لماذا لا يقولون لي السبب الكامن وراء رفض ترشيحي
- لا يمكن ممارسة الضغط على بكركي من اجل اختيار رئيس
- انا أدعو بكركي الى عدم الدخول في التسميات
- المواصفات التي حددها البطريرك كافية لتظهير موقفه فهو قال بأن على المجلس الاختيار، و لا يجب ان يحرجوه في هذا الموضوع
- بعد توقيع ميثاق الشرف ورفضه من قبل الفريق الاخر وبعد القبول بالاجتماع المسيحي ورفضه من قبلهم ايضاً، كنت اتمنى ان يعلن عن الجهة التي ترفض اللقاء وتعرقل التوافق
- لدينا حق التمثيل المسيحي بالمطلق بما اننا نملك اكثر من ثلثي هذا التمثيل، وعلى الاقلية المسيحية ان تعارضنا ولكن لا يحق لها ان تصادر قرار من نمثل على الاقل حتى نهاية ولاية المجلس النيابي الحالي
- من لا يملك الصفة التمثيلية لا يجب ان يعطى حق القبول والرفض، بل من حاز على ثقة الناخبين
- فريق السلطة لا يريد اخذ رأي الشريحة الواسعة التي نمثل في الاستحقاق الرئاسي
- من كان يردد مقولة "الوجود السوري ضروري شرعي ومؤقت" اصبح اليوم يردد عكس هذه المقولة
- طلبت مني الحكومة الفرنسية في 12 اذار 2005 ان لا اعود الى لبنان كي لا اعرقل مشروع المعارضة التي لم تكن قد تألفت بعد
- عندما تقربت من حزب الله نعتوه بالإرهابي ، وعندما يريدونه معهم في الحكومة ينزعون عنه هذه الصفة
- الان اصبح الجميع مع الحل التفاهمي بينما كانوا يهاجمونني عندما تفاهمت مع حزب الله
- ما قدمته وكنت اضطهد من اجله اصبح خطاب الذين ينتقدونني اليوم
- توسيع رقعة الديمقراطية بجعل الانتخاب مباشرة من الشعب واشراكه بعملية اختيار المسار السياسي للبلاد قوبل بالرفض، من قبل المسيحين الذين نجحوا في الانتخابات باصوات المسلمين، بحجة تغليب الصوت المسلم على الصوت المسيحي ..
- نحن نذكر اننا اذا لم نصل الى حل دستوري وديمقراطي سنصل الى حالة ستولد مقاومة بوجه الحكومة التي لا تزال تخرج عن الحلول الشرعية التي كانت متاحة

tayyar.org