|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#1 |
|
Registered Member
Last Online: 06-12-2009
Join Date: Nov 2006
Posts: 3,796
Thanks: 548
Thanked 1,691 Times in 1,010 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
Read carefully plz what a friend of mine sent as email, and that should be shared with everyone.
Mustakbal's plan comes into effect In 2009, Futur Movement would like to avoid holding elections. However, if forced to do so, he will keep the electoral law of Khazi Kanaan (law of 2000 & 2005). His only problem with this 2000 law is beating Aoun in Jbeil, Keserwan and Maten. His main idea was to put Aoun in conflict against Michel Sleimen (inaddition to Geagea + Gemayel + Chamoun + ... + Patriarch Sfeir). Putting Aoun in conflict against Michel Sleimen will affect Aoun at the heart of his stronghold Jbeil. Indeed,Michel Sleimen's brother (head of Makhatir league of Jbeil casa) is putting pressure on everybody in order to hold a big meeting in Amchitin support of Michel Sleimen's candidacy. This meeting will take placein the few coming days. Similar meetings will also be organized in Keserwan. Work in Maten has already greatly progressed through Michel Murr(knowing that Michel Sleimen promised, if elected, to make Elias Murrminister of Interior). So the main aim of Hariri now is to 'break' Aoun's popularity in Jbeil, Keserwan and Maten. And that's why all attacks of 14th February peopleare against Aoun, not against Hassan Nasrallah. Every day, 2 or 3leaders of 14th February people (especially the Christian ones) attack Aoun. This is a plan aiming to destroy Aoun's image among Christians before the 2009 elections. So the weapons of Hariri against Aoun (from now till 2009 elections, if held) are:
You may also want to read Jean Aziz's article taht basically warns about what's going on. http://www.tayyar.org/tayyar/article...ress_news.html
__________________
إذا كان الرفض متعباً فالسكوت مميت - دولة الرئيس العماد ميشال عون |
|
|
|
| The Following 4 Users Say Thank You to flamenguita For This Useful Post: |
|
|
#2 |
|
Vcoderz Team
Last Online: 04-23-2014
Join Date: Oct 2006
Posts: 2,263
Thanks: 3,359
Thanked 2,433 Times in 1,226 Posts
Groans: 12
Groaned at 5 Times in 5 Posts
|
Couldnt say it any better Flamy!
This Guys is Talkin 10000% RIGHT BUT!, we all are willing on the consciousness of Our Christian Brothers Then, da Stolen Millions $$$$ of Saad will have 0 Effect ![]() |
|
|
|
|
|
#3 |
|
Vcoderz Team
Last Online: 04-23-2014
Join Date: Oct 2006
Posts: 2,263
Thanks: 3,359
Thanked 2,433 Times in 1,226 Posts
Groans: 12
Groaned at 5 Times in 5 Posts
|
نيسان 2008
جان عزيز - هل تحركت في اليومين الماضيين، ماكينة انتخابات رئيسية مستجدّة، هي خليط سرّي ومعقّد من عوامل سياسية وأخرى إعلامية وشعبية و«مصالحية»؟ لتوضيح السؤال وأبعاده، ولإلقاء بعض الضوء على المعنيين به، تجدر الإشارة بداية إلى تقرير خاص، كان قد تقدم به النائبان ــــ في حينه ــــ منصور غانم البون وفارس سعيد، إلى لقاء قرنة شهوان، عشية الانتخابات البلدية والاختيارية، في ربيع عام 2004. النائبان العتيقان في معرفة المزاج الشعبي وسبل توجيهه، بنيا تقريرهما يومها، على أن الانتخابات البلدية المقررة، ستشكل في الشارع المسيحي، وخصوصاً في «المارونستان» من جبل لبنان، نوعاً من دورة للانتخابات الرئاسية المقبلة، بعد أقل من ستة أشهر. بمعنى أن ثمّة من سيخرج من السلطة ويعمل على «ترتيب» نتائج الانتخابات البلدية وتركيب رؤساء البلديات والمخاتير ومجالسهم، في شكل يوحي بأن «المجتمع المدني» المسيحي والماروني، في اتجاه مغاير لمجتمعه السياسي، الذي كان جارفاً في اتجاه المعارضة السيادية آنذاك. وعمد النائبان الخبيران، في تحليلهما هذا، إلى القياس على تجربة الانتخابات البلدية نفسها سنة 1998. يومها، وفي غفلة من السياسيين الموالين والمعارضين، قام فريق شهير من داخل السلطة بـ«تركيب» النتائج المقصودة في جبيل وجونية، وخصوصاً في المتنين الشمالي والجنوبي، وفي مختلف المناطق المسيحية البارزة، في شكل لم يلبث أن استخدم في الاستحقاق الرئاسي من العام نفسه. هذا الفريق الخبير في مهنة «المقاول السياسي» و«المتعهّد الرئاسي» منذ عام 1976، رتّب الاستحقاق البلدي وجهّزه ورفعه إلى مركز الوصاية السورية في عنجر، مع التحليل والتوصية الآتية: المسيحيون سئموا من سياسييهم. وهذا هو الدليل الساطع، خذلانهم لهم في البلديات. ولذلك، فإن أفضل وسيلة لاستيعاب سلطة الوصاية للمسيحيين الرافضين، هي لا الحوار مع بكركي، ولا التجاوب مع مطالب المعارضة السيادية، ولا طبعاً التمديد للطبقة السياسية «المتعاونة» الراهنة، بل اللجوء إلى خيار آخر: قائد الجيش. وإلا، فما معنى هذا التأييد الساحق بلدياً واختيارياً، من بين الفائزين في «مارونستان»، لتزكية العماد رئيساً، ورفع صوره واللافتات المؤيدة له في كل البلدات، أو البلديات. ويؤكد تقرير البون ــــ سعيد، أن فريق «المقاول ــــ المتعهّد» المقصود، نجح في مخططه يومها، فانقلب على «منتوجه» السابق إلياس الهراوي، وأوصل إميل لحود، تحت وطأة «الاستطلاعات» الشعبية التي بلغت دمشق. في اليومين الماضيين، تردد أن مؤشرات مماثلة لما حصل سنة 1998، بدأت تلوح على الأرض في «مارونستان» نفسها، وخلفها الفريق المقاول ــــ المتعهّد نفسه، ولكن وفق آليات انتخابية مغايرة، وفق اختلاف الظروف. ويشير مراقبون مواكبون، إلى سلسلة من الخطوات في هذا الاتجاه، كان أوّلها اللقاء الذي عقد قبل أيام في قصر إميل لحود بالذات في ضبية، تحت عنوان دعوة الفاعليات البلدية والاختيارية للتشاور في الوضع الراهن. وما لبثت الخطوة أن ترددت في أمكنة أخرى. فصدرت فجأة دعوة مماثلة من رئيس اتحاد بلديات كسروان الفتوح، في خطوة شبيهة بخطوة ضبية، علماً بأن المتابعين للملف، يترقّبون تحريكاً مماثلاً في جبيل. وفي شكل متزامن ومفاجئ على حد سواء، بدأ سلسلة من «التحريكات» المماثلة إعلامياً وعلى مستوى «تركيبات» المجتمع المدني شبه الرسمي. فصدرت دعوة لاعتصام على طريق قصر بعبدا، تحت عنوان الضغط من أجل انتخاب رئيس للجمهورية قبل أي شيء آخر. ورغم العنوان البريء للتحرك، يلاحظ أنه الهدف نفسه الذي يسعى إليه فؤاد السنيورة في جولاته العربية، لجهة العمل على تعديل نص المبادرة العربية وبياني القاهرة، لناحية الفصل بين الانتخاب الرئاسي وما عداه، وضرب مبدأ السلّة الواحدة والرزمة المتزامنة الذي قامت عليه المبادرة في الأصل. هكذا، تتضح أكثر الصورة، وتتبلور خريطة الفريق المقاول ــــ المتعهّد الجديد، في مكوّناته المتعددة: أولاً المستفيدون من مجرد الانتخاب الرئاسي لضمان لقب الرئاسة، ثانياً المستفيدون من تفكيك رزمة المبادرة العربية، من أجل إيصال رئيس يكون خاضعاً لشروط الموالاة، من دون أي ضمانات مسبقة في الشراكة والتوازن والوفاق. وثالثاً المستفيدون من مجرد الظهور في مظهر من أسهم في صنع العهد ورئيسه، من أجل ضمان موقع السلطة وصرف نفوذها وفق نهج الزبائنية الشهير طيلة عقود. الماكينة الجديدة العتيقة تحركت، وهي تستحق الرصد. Last edited by flamenguita; 04-17-2008 at 02:41 PM. |
|
|
|
| The Following User Says Thank You to Sogelec For This Useful Post: | The Orange Cat (04-17-2008) |
|
|
#4 |
|
Registered Member
Last Online: 06-12-2009
Join Date: Nov 2006
Posts: 3,796
Thanks: 548
Thanked 1,691 Times in 1,010 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
استهداف ميشال عون: جنون مطلق أم إجرام مطبق؟
لكن الجرح الزحلاوي، رغم مأساويته، بدا صورة مصغرة عن حال معممة، عنوانها حصار المعارضة وقتلها، وتحديداً استهداف ميشال عون. وسائل الحصار المستخدمة هي باختصار، كل الوسائل، على قاعدة أن الغاية تبرر الوسيلة: شائعات لجعل عون في مواجهة مع قائد الجيش. شائعات أخرى لضرب الرابية ببكركي. حملة إعلامية في الداخل والخارج. أخبار مفتعلة ومحوَّرة عن انقسامات داخل التيار، أوخلافات في قلب التكتل. تلفيقات عن عائلة الجنرال نفسها. وحتى اتهامات لعون بالإثراء، يكتبُها لسخرية القدر والمنطق والحق، حريريون في السياسة والعيش والجيوب. لكن الوسيلة الأهم والأخطر، هي ما تجمَّعت خيوطُه أخيراً ، عن انتشار عسكري للفريق الحريري في قلب المناطق المسيحية، تحت ستار الشركات الأمنية الخاصة، وحماية بعض الشركات. مئات العناصر استُقدموا من الشمال والبقاع الى المتنين وبيروت. هل هو جنون مطلق أم إجرام مطبق؟ في الحالتين هذا هو الواقع. tayyar.org
__________________
إذا كان الرفض متعباً فالسكوت مميت - دولة الرئيس العماد ميشال عون |
|
|
|
| The Following 2 Users Say Thank You to flamenguita For This Useful Post: | Sogelec (04-21-2008), SysTaMatIcS (04-22-2008) |
![]() |
|
| Tags |
| effect, feb, gang, mustaqbal14, plan |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
|
|