|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#11 |
|
Vcoderz Team
Last Online: 05-31-2021
Join Date: Apr 2006
Posts: 3,915
Thanks: 3,184
Thanked 2,546 Times in 1,373 Posts
Groans: 59
Groaned at 23 Times in 17 Posts
|
hahahaha man el dekhliye wel solta kella ma3oun so eza 3erfine hek lezem ywa2foun bass enno 7ada be wa2ef 7alo
![]() ![]()
|
|
|
|
| The Following 2 Users Say Thank You to RAM BÓY™ For This Useful Post: | general boulzzz (04-18-2008), TAREK® (04-18-2008) |
|
|
#12 |
|
Registered Member
Last Online: 04-16-2011
Join Date: Jun 2006
Posts: 4,230
Thanks: 2,159
Thanked 3,965 Times in 1,663 Posts
Groans: 0
Groaned at 2 Times in 2 Posts
|
Geagea apologizes to Palestinians for war atrocities
Lebanese Forces leader Samir Geagea outlined the situation in Lebanon as “a confrontation between two political projects,” adding that the Lebanon which will be depended on which project would succeed. “The project which will be victorious in the end is the project that follows the historic track towards a fair state free of foreign tutelage,” he continued. In an interview with the Saudi daily Okaz, Geagea said Speaker Nabih Berri held total responsibility for the closure of parliament and had prevented its deputies from exercising their constitutional duty. In a phone interview with the Future News channel, Geagea said that the security of Palestinian citizens in Lebanon could only be guaranteed the Lebanese state, adding that the Declaration on Palestine was “a confirmation of a new Palestinian rejection of any type of resettlement in Lebanon.” Most notably, Geagea extended an apology to the Palestinians in Lebanon for their suffering during the Lebanese civil war. "I apologize to the Palestinian people for the Lebanese abuse that occurred during the war,” he said. “There is no doubt that in every war excesses can occur, and we also apologize to our Palestinian brothers who suffered such abuses,” Geagea said. “We hope that this will be a lesson for the Palestinian and Lebanese people and all the people of the region so as not to enter war with one another.” source : nowlebanon.com ------------------------------------------------------------------------ سبحان الذي يغيّر ولا يتغيّر Thank You ...
__________________
Jess' Signature |
|
|
|
| The Following 2 Users Say Thank You to abousoun For This Useful Post: | SysTaMatIcS (04-20-2008), TAREK® (04-20-2008) |
|
|
#13 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
SG apologies to palestinian is like an isrealian agent apologiesing to a palestinian
|
|
|
|
|
|
#14 |
|
Registered Member
Last Online: 06-12-2009
Join Date: Nov 2006
Posts: 3,796
Thanks: 548
Thanked 1,691 Times in 1,010 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
أكد وجود اسمه بين لائحة المستهدفين?////
Ouf! Mama mia! is he planning on killing himself too?
__________________
إذا كان الرفض متعباً فالسكوت مميت - دولة الرئيس العماد ميشال عون |
|
|
|
|
|
#15 |
|
Registered Member
Last Online: 09-25-2009
Join Date: Mar 2006
Posts: 804
Thanks: 487
Thanked 773 Times in 395 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
That's just a 10th sense
|
|
|
|
|
|
#16 |
|
Registered Member
Last Online: 04-16-2011
Join Date: Jun 2006
Posts: 4,230
Thanks: 2,159
Thanked 3,965 Times in 1,663 Posts
Groans: 0
Groaned at 2 Times in 2 Posts
|
قال سمير جعجع ( في الثامن عشر من أبريل نيسان 2008 ) ردا على سؤال صحافي مفاده " إستغراب معرفته بالإغتيالات والتحدث عنها قبل حصولها" وعدم تمكن القوى الأمنية التي يشارك في إدارتها عبر وزيره في الحكومة من منع حصولها وتفاديها ! جعجع رد على السؤال قائلا: " صارلنا عمر في العمل السياسي ، ولنا علاقات دولية وديبلوماسية ، ولنا خبرة في التحليل السياسي والأمني وبالتالي توقعاتنا مبنية على معلومات من خلال علاقاتنا وعلى تحليلات من خلال خبرتنا" . ولأن " من ساواك بنفسه ما ظلمك " وإعتمادا على صديق قضى عمرا في العمل السياسي وعلى الخبرة في التحليل بشقيه الأمني والسياسي وعلى علاقاته الشخصية الدولية والديبلوماسية و(زيادة عن جعجع ) إعتمادا على معلومات حصل عليها المصدر الصديق من لبنانيين من قدامى القوات اللبنانية المهاجرين في اميركا وكندا وأستراليا ، ممن عرض عليهم جو سركيس وسمير جعجع نفسه مؤخرا العودة إلى لبنان لأن الفترة المقبلة ستشهد عملا مكثفا يحتاج لخبراتهم الأمنية خصوصا في مجال تنفيذ العمليات الخاصة ومنها الإغتيال (لأنهم من الخبراء في هذا المجال) وإعتمادا منه ( أي الصديق )على لبنانيين – أميركيين عرض عليهم قادة في القوات الخاصة الأميركية العمل بالتعاقد لصالح القوات اللبنانية في لبنان مع وجوب إنتقالهم إلى لبنان( جميعهم من اللبنانيين الذين عملوا سابقا في قوة دلتا الخاصة في الجيش الأميركي وآخرين ممن عملوا في الأجهزة الأمنية الأميركية في العمليات الخاصة ايضا وهم خارج الخدمة حاليا. وبعضهم ممن عملوا في العراق مع الشركات الأمنية الخاصة أيضا ، وقد طلب من بعضهم الإشراف على تدريب مجموعات أمنية لبنانية تابعة للقوات على عمليات الإغتيال التي تستوجب دقة تكنولوجية وأمنية عالية . علما بأن القوة الخاصة الأميركية قائدها، كان قد زار لبنان مؤخرا وصال وجال على السياسيين وعلى العسكريين وعلى الميليشاويين السابقين ، وإجتمع في السفارة الأميركية في عوكر على الأقل مع ثمانية من قادة الميليشيات الموالية للقوات وللمستقبل وللجنبلاطيين ، وقد أبلغهم بأن يتحضروا لنشاط أمني مكثف قبل نهاية الصيف القادم لأن المعارضة اللبنانية سوف تطيح بحكومة السنيورة مجبرة بعد تطورات معينة يتوقعها المخطط الأميركي وبالتالي، سيكون على الميليشيات الموالية للأميركيين أن تحافظ على وجودها في مناطق معينة أهمها منطقة جعجع وجنبلاط والشمال اللبناني، حيث الكثافة الموالية للمستقبل (حريري) وأن عليهم إعداد لوائح بالمقاتلين المؤهلين تقدم لمندوبه في السفارة لكي يتم إنتقاء مجموعات منهم لتخضع لتدريبات مكثفة ثم لتعمل خلف خطوط العدو(المعارضة ) تخريبا وإغتيالا . المعلومات هذه لم تعد سرا، لأن لا أسرار في لبنان، خصوصا، وأن الخيار الأميركي وقع على سمير جعجع لكي يقود العمل الأمني والعسكري الموالي للأميركيين في لبنان، وهو قرار أبلغ إلى جميع أطراف قوى الرابع عشر من آذار . وبما أن المعارضة تعرف بأنها لا تحضر للإطاحة بالسنيورة بعمل عنيف، ولا حتى بعمل غير عنيف. بل هي تسعى ورأفة باللبنانيين من حرب أهلية جديدة، إلى دفع الموالاة إلى اليأس، وحشرها للدخول في تسوية (أعلى ما بخيل المعارضة تسوية تمنحها القدرة على المشاركة في الحكم وتمنع الفريق الآخر من الذهاب بعيدا في خياره السياسي الأميركي الأسباب والأهداف ) لهذا هناك قناعة بأن المعلومات السابقة التي أبلغها الأميركيين لحلفائهم، ليست سوى غطاء لسلسلة عمليات إغتيال واسعة على النمط القواتي، الذي أودى بحياة كل من دوري شمعون، وطوني فرنجية (أي الهجوم بقوة خاصة كبيرة على مقرات زعماء المعارضة وقتلهم إن لم يخرجوا من بيوتهم فيقتلون على الطرقات ) التحليل يضع الجنرال ميشال عون والقادة من رجاله في رأس الأهداف المتوقعة لمجازر سمير جعجع القادمة . المعلومات التي حصل عليها المصدر الصديق من لبنانيين في الإغتراب رفضوا العروض المنتمية إلى ثقافة الموت والمجازر ، معطوفة على المعلومات التي نشرتها الصحافة الإسرائيلية حول إجتماع سمير جعجع وتسيبي ليفني في واشنطن ، وموافقتها على تزويده بكامل الأسلحة والعتاد الذي يحتاجه للسيطرة والهيمنة على المناطق المسيحية، مقابل وضع جهازه الأمني كاملا بتصرف إسرائيل ، مضافا إليها تحليل ومعلومات تنسب لدايفيد وولش وفيها أنه أبلغ الجميع في قوى الأدوات التي يسيطر عليها من اللبنانيين، بضرورة تحقيق خبطة أمنية كبيرة لصالحهم ( تحسب إنتصارا للأميركيين قبل وصول جورج بوش إلى المنطقة للإحتفال بالذكرى الستين لقيام دولة الكيان الإسرائيلي) وضرورة متابعة العمل الأمني النوعي بعد تلك الزيارة لإنهاك المعارضة قبل رحيل بوش وقبل موعد الإنتخابات النيابية القادمة. كل تلك المعلومات تصب في صالح صدق توقعات عراب معراب سمير جعجع بخصوص الإغتيالات التي ستحصل . التحليل السياسي الموضوعي يفترض إجابة منطقية على سؤال مطروح ، إذا كان جعجع يعلم بحكم الخبرة بأن الإعلان عن الإغتيال لا يمنعه ، بل العمل الأمني المبني على ملاحقة مصدر معلومات جعجع والوصول عبره إلى التفاصيل وتوقيف المتورطين وقائيا قبل قيامهم بالجريمة هو ما يمنع الإغتيال ، وكونه جعجع الخبير فلماذا يلجأ إلى القوات الخاصة الصحافية والفضائية بدلا عن اللجوء سرا إلى الأجهزة التي صرفت حكومة السنيورة عليها مئات ملايين الدولارات لتقوم بواجبها (لا تندهي مافي حدا فالكل مشغول بالتجسس على المعارضة وعلى نصرالله ) التحليل يقودنا إلى التالي : جعجع يحضر المسرح لجرائمه القادمة والتي يعمل جهازه الأمني ليل نهار على تنفيذها وتحت إشرافه المباشر واليومي ، وهو يكثر من تصريحاته الدخانية لكي يلفت الأنظار بعيدا عن نفسه وعن جهازه وعن قواته . تصريحات يجب أن تحفظ بالصوت والصورة لأنها الدليل العلني وبمثابة إعتراف بالجرائم القادمة، لأن طريقة عمله حاليا تقليدية ويعرفها أسخف جهاز أمني وقضائي بأنها صرخة المذنب الذي يقول خذوني . هل جعجع حمامة السلام بعيد عن جرائم الإغتيال التي حصلت مؤخرا ؟ ينبغي أن يسأل عن ذلك أشخاص مثل أمين الجميل ومي شدياق ، فالأخير يعرف بأن جعجع هو المتهم الأول بقتل ولده بيار و صديقه أنطوان الغانم ( وهذا إتهام سياسي لا معلوماتي نكاية بفادي العنيسي وإقتداء بسعد الحريري) ومي شدياق تعرف من وضع بإسمها أعمالا وإستثمارات تبلغ قيمتها خمسة واربعين مليون دولار أميركي ، من أموال القوات اللبنانية ،تهريبا لها من المصادرة بعد حل حزب القوات ودخول جعجع إلى السجن لقتله الرئيس رشيد كرامي . معلومات المصدرالصديق تقول بأنه وقبل محاولة إغتيال شدياق بفترة قصيرة ، كان هناك معركة صامتة يعرفها كل من يحيط بستريدا جعجع ومي شدياق . الأولى طالبت مي بالإستثمارات وبأرباحها وبالسيطرة عليها ، والشدياق رفضت وقالت بأن لا شيء لستريدا عندها . بعد فترة قصيرة فقط من تلك المشادة العنيفة ، وقعت محاولة إغتيال مي شدياق . لماذا سكتت مي عن قاتلها ؟ هل لأن إتهام أعداء أميركا أربح من إتهام حلفائها ؟ أم لأنها موعودة بالحلول مكان بيار الضاهر بعد عودة جعجع للسيطرة على الال بي سي بحكم قضائي (نزيه ) يشبه أحكام فادي العنيسي النزيهة. سمير جعجع قاتلكم أيها المعارضون والموالون على السواء. تثبت الوثيقة المرفقة والصادرة عن والموقعة من مدعي العام التمييز اللبناني جوزيف فريحة بتاريخ 31 - 10 - 1988 بأن الرئيس السابق للجمهورية أمين الجميل قد تقدم في ذلك التاريخ بشكوى إلى النيابة العامة ضد سمير جعجع إتهمه فيها بأنه وعبر وسيط هو نائبه وقتها في قيادة القوات اللبنانية ( ميليشيا كانت متحالفة مع إسرائيل) ابلغ زوجته جويس بأن على الجميل مغادرة لبنان تحت طائلة تصفيته والإعتداء على عائلته بقلم خضر عواركة Thank You ...
__________________
Jess' Signature |
|
|
|
| The Following User Says Thank You to abousoun For This Useful Post: | SysTaMatIcS (04-27-2008) |
![]() |
|
| Tags |
| nostradamus, samir |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
|
|