Al Beik Sleiman Frangieh this sunday at 8.30 on New tv

[Rami_s]

يجب ان نعتبر ان سلاح المقاومة هو ضد إسرائيل في الأروقة والعلن
- يجب وضع سلاح حزب الله في إطاره الصحيح والنظر إليه على أنه سلاح شيعي ضد السنة والمسيحيين غبر صحيح وأنا أراه سلاح ضد التوطين وهذا السلاح هو ضد إسرائيل ونحله في نهاية الصراع اللبناني الإسرائيلي
- التحفظ على البيان الوزاري يمكن أن يكون ضمن قناعات سياسية ويمكن أن يكون لتحقيق كسب، واليوم نسمع نغمة جديدة "سلاح حزب الله يا مسيحيين سيجلب ولاية الفقيه"
-"14 آذار" تحاول القول للخارج أنها حاولت رفض موضوع المقاومة في البيان الوزاري لكنها فشلت

[Rami_s]

فرنجية: على سمير جعجع أن يعرف الديمقراطية ليتحدث عنها في الإنتخابات فهو وصل بالديمقراطية إلى رئاسة القوات

فرنجية: تيار المردة سيخوض الإنتخابات في الشمال وسيخوض الإنتخابات في المناطق الأخرى بواسطة حلفائه ولم يحصل أن اجتماع مع عصام فارس

[Rami_s]

فرنجية لل"جديد": سيكون لتيار المردة مرشحين في دوائر الشمال ومعركتنا واحدة نحن والتيار الوطني الحر وتعتبر ان كل مرشح من الفريقين بخط واحد
- عصام فارس انسان شريف وهو يغني لبنان وأنا مع أن يعود الى لبنان
- لا نسطيع ان نقدم المال كالسعودية في الإنتخابات ولا نخاف هذا المال ، اتكالنا على محبة الناس

[elly]

رئيس تيار المرده سليمان فرنجية مباشرة ضمن برنامج "الاسبوع في ساعة"

بعض الأمور الإستراتيجية في البلد تحتاج لإجماع لكن بعض القرارات يمكن لرئيس الجمهورية اتخاذها دون العودة لأحد
-علاقتي بالرئيس سليمان جيدة، وهو "إدامي" وفي بعض الأحيان أكثر من اللزوم ولكن أرى أن من الضرورة أن يحسم في بعض القرارات كي لا تفسر "إداميته" على أنها ضعف
- الأسد يعتبر ان العماد عون كان أخلاقيا معها وسوريا ظلمته في مرحلة ما، ولقاء العماد عون والأسد سيكون لخير لبنان. وأنا أفرح إذا جلس العماد عون مع الأسد إذ اعرف الإثنين وأعرف انهما سيعملان لصالح لبنان وسوريا. لكن زيارة العماد عون لسوريا قد تستغل من قبل الفريق الآخر لذلك يجب درس توقيتها بدقة
- ملف المفقودين في سوريا يجب أن يقفل ويجب تسليم المفقودين وإعادة جثث المتوفين
- هذا الموضوع يكون حله من خلال الدولة إذ أن كل مفقود أصبح لدينا معلومات عنه فمن ذهب إلى سوريا ولم يعد يجب على سوريا أن تقدم معلومات عنه، ويجب إنشاء لجنة تحقيق لبنانية لمعرفة مصير من فُقد لدى المليشيات اللبنانية

- لقد تحدثت مع الرئيس الأسد بموضوع المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية في السابق والوصول إلى حل في هذا الموضوع لا يكون بتحميل سوريا مسؤولية 17000 مفقود في لبنان، وبحث هذا الموضوع بهدف إنتخابي يكون جريمة بحق أهالي المفقودين
- السفارات تزيل هاجس عدم اعتراف سوريا بلبنان وهذا أمر جيد
-التبادل الدبلوماسي ضروري كذلك من الضرورة ترسيم الحدود لكن ليس بهدف إحراج سوريا بموضوع مزارع شبعا
- القول ان العماد عون سوري غير صحيح فالعماد عون سيادي لكنه لا يطالب بإسقاط النظام السوري
- في حال تهيأ المناخ السياسي اللائق لزيارة البطريرك سأقوم بهذه الزيارة
- في الأمور الدينية بكركي مرجعيتنا، لكن في السياسية التقارب معه يكون وفق مواقفه، نحن لا نقول أن على بكركي أن تمتنع عن الحديث في السياسة لكننا نطالبها برسم السياسة العامة وعدم الدخول في التفاصيل
- اللقاء الوطني المسيحي ليس قرنة شهوان وهو يمثل 80% من المسيحيين وهو لقاء لدرس الأمور المسيحية وتفعيلها ولجنة المتابعة المنبثقة عنه تتابع الأمر
-موقف وليد جنبلاط تطور بالنسبة للمحكمة الدولية وغدا سيتطور موقفه من المحكمة الدولية، وموقفه الأخير لم يفاجئني وأنا مع استيعاب فريقنا له لكن من حسابه وليس من حسابنا
- ما قلته عن وساطة بين الحريري وسوريا لم يكن رسالة سورية، وأنا لم أطرح هذا الأمر بل كان ردا على سؤال
-المصالحة المسيحية أهم من الإنتخابات ونفتخر ان تكون في بعبدا لكن بحضور العماد عون، والرئيس سليمان كلف مطرنا أن يهتم بهذا الملف
-الرئيس سليمان عندما زرته على الغداء حكي عن ضرورة إقفال الملف المسيحي المسيحي ونحن وافقنا على الجلوس مع جعجع بحضور العماد عون
-شخص مثل سعد الحريري مرجعية سنية وأنا مستد لأقوم بواسطة بينه وبين سوريا إذا أراد وإذا لم يرد "شو بعملوا"
-أي تسوية في زغرتا ستكون على حسابي وليس على حساب حلفائي
- في حال لم نتوافق مع نايلة معوض لن أترك مقعدا لأحد على لائحتي
- تيار المردة لا يمكن أن يتحالف مع فريد مكاري إذا لم يلتزم الأخير بسياستنا
- من لا يلتزم بخطنا السياسي يكون خصما في الإنتخابات
- عندي حلفاء في زغرتا لا أتنازل عنهم، وهناك أصدقاء لنا حاولوا ان يوفقوا بيننا وميشال معوض ومنهم آل الشاغوري وقلت إذا التزم ميشال معوض بسياسة المعارضة فليأخذ مقعدنا إلا أن رد معوض كان سلبيا
- عصام فارس حليف وصديق البيت قبل ولادتي منذ 20 عاما، ونحن نواجه أموال السعودية بضمير الناس نحن وعصام فارس حلفاء ونتمنى أن يعود إلى لبنان وأرى أن لبنان بحاجة لأناس من أمثاله
- ذهبت إلى فرنسا في زيارة خاصة وحاولت أن ألتقي عصام فارس لكنه كان خارج المنطقة واتفقنا على عقد لقاء آخر
- نحن والتيار الوطني الحر نخوض معركة واحدة
- سيكون للمردة مرشحين في الشمال فقط وسيدعمون الحلفاء في المناطق الأخرى
- تحالفاتنا السياسية ترسم تحالفاتنا الإنتخابية لكن التسويات ممكنة
-إن لم نأخذ أكثرية الثلثين في الإنتخابات سيحصل الفريق الآخر على الثلث في الحكومة
- لسنا بوابة لعودة النفوذ السوري نحن أصدقاء مع سوريا
- أتصور أن تشهد المناطق المسيحية معاركا إنتخابية
- نعتبر اننا سنفوز في الإنتخابات النيابية المقبلة
-القانون الإنتخابي يشبه لبنان إذا لم نتمكن من أخذ الأكثرية من خلاله لا يمكننا أن نقول أن القانون لا يمثل
- خسرنا الإنتخابات لأننا تكلمنا بالوطنية ومارسناها
- القانون الانتخابي الذي يعتمد على القضاء هو الأكثر الذي يشبه لبنان، وقانون فؤاد بطرس ليس سيئا لكن كثرين رفضوه بسبب النسبية، قانون القضاء ليس المثالي إلا أنه ما توافق عليه أكثرية اللبنانيين
- ما الذي تغير من 50 عاما حتى اليوم في لبنان؟ والقانون الإنتخابي غير الطائفي يجب أن يكون بعد إلغاء الطائفية ولا يمكن أن تركب قانونا غير طائفي في بلد طائفي لأن ذلك يلغي الطوائف
- تيار المردة سيخوض الإنتخابات في الشمال وسيخوض الإنتخابات في المناطق الأخرى بواسطة حلفائه ولم يحصل أي اجتماع مع عصام فارس
- لبنان هو لبنان لجميع أبنائه والمتعدد ولا أحد يمكن تغيير ذلك "لا ولاية فقيه ولا غيرها"، وفي هذا البلد توجد الطائفة الشيعية التي لا يمكن نزعها من البلد لذلك يجب التفاهم بين كل القوى، والإنتخابات المقبلة ستحدد مصير البلد
- على سمير جعجع أن يعرف الديمقراطية ليتحدث عنها في الإنتخابات فهو وصل بالديمقراطية إلى رئاسة القوات
-هناك مشروع لخلق صراع سني شيعي في المنطقة لكي ترتاح إسرائيل وفي لبنان تم العمل على هذا المناخ والأرض الخصبة تجعلك تسمع البعض يقول نه يفضل إسرائيل على الشيعة
- يريدون إنهاء سلاح حزب الله والسلاح الفلسطيني خارج المخيمات لأنهم يعتبرون أنه سلاح سوري ويريدون الإبقاء على السلاح داخل المخيمات للسيطرة على البلد به
- نحن لا نخاف سلاح حزب الله ونعتبره سلاحا وطنيا ضد إسرائيل وإذا فعلا لا يريد الفريق الآخر توطين الفلسطينيين تعالوا لنحله وأنا لا أعتبر ان النوايا سليمة عندما يوضع سلاح حزب الله شعارا للإنتخابات ولا يحكى عن السلاح الفلسطيني
- نحن لا نريد أن نخيف العالم بالتوطين لكن لا دولة من الدول المؤثرة إلا وتبشرنا بهذا المشروع
- أنا مع تحرير مزارع شبعا ثم البدأ بالتفاوض مع إسرائيل
- أنا أول من سيصبح ضد سلاح حزب الله بعد الوصول إلى سلام مع إسرائيل ولحين هذه المرحلة السلاح ضرورة لبنانية
- المقاومة مقاومة إلى حين الوصول إلى حل مشرف مع إسرائيل
- على المقاومة أن تنسق مع الدولة لكن المقاومة مقاومة والدولة دولة وأنا لست مع فكرة أن تصبح المقاومة جزءا من الدولة
- طرح ضرب سلاح حزب الله بطريقة منفردة بعدما أثبت جدواه يقوي مشروعا آخر أبرز ما فيه توطين الفلسطينيين
-حزب الله وحركة أمل وقفوا إلى جانب العماد عون والمسيحيين فهل يخيف الوفي ام من وعد ولم يف؟
- طرح ضرب سلاح حزب الله بطريقة منفردة بعدما أثبت جدواه يقوي مشروعا آخر أبرز ما فيه توطين الفلسطينيين
- حزب الله وحركة أمل وقفوا إلى جانب العماد عون والمسيحيين فهل يخيف الوفي ام من وعد ولم يف؟
- مشروع سعد الحريري هو المشروع الذي والده فيه وهو التوطين
- المشروع يقضي بإعطاء الجنسية للمسيحيين خارج المخيمات بحجة أن معظمهم من المسيحيين أما من هم داخل المخيمات فيتم ترحيلهم إلى الدول العربية والمسلحين يتم ترحيلهم إلى فلسطين بقرار دولي إلا أن الدول العربية ترفض ذلك كما ترفضه إسرائيل مما يضع الدولة اللبنانية أمام خيار توطين هؤلاء
- حيثية آل الجميل موجودة إن كانوا مع الحريري
- الكثيرون يرتضون أن يكونوا موظفين لدى الحريري وهذا المشروع مستمر وركب بعض المسيحيين الذين لا يمثلون شيئا
- مشروع الحريري جزء أساسي منه توطين الفلسطينيين بهدف تقوية السنة ضد الشيعة والمسيحيين وهذا الفكر انتهجه المسيحيون من العام 1975 إلى العام 1990 وأوصلهم إلى الهاوية
- البلد يجب ان يبنى بجميع أبنائه واليوم حل سلاح المقاومة يقوي الشركة التي على رأسها توطين الفلسطينيين
- لست مع سلاح المقاومة للأبد لكن هذا السلاح يطرح على طاولة المفاوضات لحل النزاع اللبناني الإسرائيلي وحيث سيطرح مصير الفلسطينيين
-المقاومة أثبتت جدواها بعد الإنتصار ضد إسرائيل وتحرير الأسرى واليوم بدأ يحكى دوليا بمزارع شبعا وإسرائيل باتت تطالب بردها للبنان في حين أن بعض الموالين يرفضون هذا الأمر
- يجب ان نعتبر ان سلاح المقاومة هو ضد إسرائيل في الأروقة والعلن
- يجب وضع سلاح حزب الله في إطاره الصحيح والنظر إليه على أنه سلاح شيعي ضد السنة والمسيحيين غبر صحيح وأنا أراه سلاح ضد التوطين وهذا السلاح هو ضد إسرائيل ونحله في نهاية الصراع اللبناني الإسرائيلي
- التحفظ على البيان الوزاري يمكن أن يكون ضمن قناعات سياسية ويمكن أن يكون لتحقيق كسب، واليوم نسمع نغمة جديدة "سلاح حزب الله يا مسيحيين سيجلب ولاية الفقيه"
"14 آذار" تحاول القول للخارج أنها حاولت رفض موضوع المقاومة في البيان الوزاري لكنها فشلت
- طالما جعجع موجود ال70 بالمئة موجودة ومضمونة لذا علينا ان نطمئن على صحته دائما
- إضعاف العماد عون يضعف الساحة المسيحية لأن هذا الأمر يركب 4 أو 5 تيارات على الساحة المسيحية
- المسيحيون غير منقسمين فالحريري حصل في الإنتخابات على 65% من أصوات السنة والدروز صوتوا بنسبة 60% لصالح جنبلاط والشيعة بنسبة 80% لصالح أمل وحزب الله ولا أحد يقول أنهم منقسمين اما المسيحيين فصوتوا بنسبة 70% للعماد عون والسبب بالقول أنهم منقسمون سببه قانون الإنتخاب
- انا احترم راي الغير وحتى ولو اراد احد ان ينتخب غيري في زغرتا فانا ارحب بهذا
- في تشكيل الحكومة "فرموا بعض ونشروا غسيلهم على السطوح" والسبب أن تحالفاتهم إنتخابية في حين أن تحالفتنا سياسية وعلاقتنا مع العماد عون علاقة صداقة وثقة ولا تنافس على الزعامة المسيحية وهو الزعيم الأقوى عند المسيحيين ونحن نقف إلى جانبه ليصبح أقوى ومصلحتنا كتيار "مردة" أن نقوي العماد عون ولا نخاف من الذوبان في التيار الوطني الحر
- الوزارة لا تزيد حجمي ولا تنقصه وغدا نشكل كتلة نيابية وندخل الحكومة وما نقوله ان العماد عون قوي على الساحة المسيحية وإذا كنت فعلا مسيحيا ومهتم بأن يكون دوري فعال على هذه الساحة يجب أن أعمل على تقوية العماد عون وعلى البطريرك ورئيس الجمهورية أن يقوما بهذا الأمر
-لا خلاف مع العماد عون ولا شيء يخلفنا ومشكلتهم أنهم يكتبون هذه القصص لنصدقها فيصدقوها هم ويبنون على أساسها ولهذا لم يتمكنوا من الوصول إلى مكان
- جبران باسيل طلب مني اختيار الحقيبة التي يريدها من حصة المعارضة المسيحية وأنا قررت عدم الدخول لأنني لا أدخل على حساب حصة غيري وأي حصة سآخذها كنت سآخذها من حصة العماد عون الذي نعتبره يمثل الأكثرية المسيحية ويحق له أن يتمثل في الحكومة
- لا استطيع الحكم على الحكومة من دون اعطائها الوقت ونحن بانتظار التعيينات الادارية لنرى ان ستكون سياسية او كما بشرنا الوزير نجار
-هذه الحكومة فن الممكن وتعكس التيارات السياسية في لبنان والملفت الحجم المسيحي داخلها المعارضة والموالي وهذا بداية عرف جديد وعناد العماد عون مكنه من الحصول على حصة للمسيحيين الموالين والمعارضة والخمس مقاعد التي حصل عليها مكن الموالين من تحصيل مقاعد
-اشك ان يكون هناك تجن على فريق 14 اذار والجميع راى ماذا فعلوا في 2006 وما كان رايهم من موضوع الاسرى واتهامهم لسمير القنطار بانه مجرم وايضا موقفهم ضد المقاومة وليدفعوا ثمن ارائهم في حالة الربح والخسارة ولا يجوز ان يتنقلوا من ممنطقة الى اخرى لقطف الفوز مع كل فائز
-لم يتركوا خيارا للمقاومة سوى استعمال السلاح للدفاع عن نفسها
-اعتبروا أن حديث السيد نصرالله بان سلاح المقاومة لن يوجه للداخل وضربوا المعارضة في الظهر إلى حين وصلوا إلى القرارين الشهيرين وإلغاء الإتصالات يهدف لإلغاء سلاح الإشارة وتحقيق ضربة قاضية للمعارضة وهم اعتبروا أن القرارين جس نبض إذا وافقت المعارضة عليهما يذهبون لانتخاب رئيس بالنصف+1
-المعارضة انتصرت إلى حد ما وانتصرت بقبول الآخر بوجودها، وفي 7 أيار الموالاة كانت مستعدة للموافقة على أي شيئ ونحن لم نطالب بأكثر من المشاركة
-كانوا يقولون دائما أن مشاركة المعارضة يدخل سوريا وإيران للسياسة اللبنانية ويطير المحكمة، ونحن كنا نطالب بالثلث وبقانون انتخاب وشروط المعارضة لم تكن تعجيزية، لماذا لم يوافقوا على حكومة الوحدة في الماضي وقد ظهر ان المشاركة تريح البلد
-أنا أنتمي إلى موقع سياسي معين وأنا ملتزم به ولم أغير قناعاتي
-سليمان فرنجية دفع ثمن سياسته وكسب ثمنها في حين في الماضي دفعنا ثمن سياسة الآخرين أي السياسة التي سيرت البلد وكان معظم 14 آذار ضمنها، والإنتخابات قادمة
-بحثوا لإيجاد مأخذ علينا ولم يجدوا، وبالنتيجة المرحلة التي مرت أوضحت عدة أمور والناس اكتشفت عدة أمور والخارطة السياسية
-حافظنا على زعامتنا وعززناها بفضل الأخصام ومن عنده هكذا أخصام ليس بحاجة للقيام بحملة إنتخابية، وما حصل خلال الأربع سنوات هو أنهم حاولوا إقصاء زعامات متجذرة وخلق زعامات جديدة ونحن لم نخف ولم نتراجع وضميرنا مرتاح وثقة الناس بنا مستمرة