|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#21 |
|
Vcoderz Team
Last Online: 05-31-2021
Join Date: Apr 2006
Posts: 3,915
Thanks: 3,184
Thanked 2,546 Times in 1,373 Posts
Groans: 59
Groaned at 23 Times in 17 Posts
|
ما تخاف يا داني
لخفالك صوتك هديك الأيام منعهدك نخفيلو صوتو بالإنتخابات |
|
|
|
| The Following 2 Users Say Thank You to RAM BÓY™ For This Useful Post: | Crystal Soul (10-18-2008), Jess (10-18-2008) |
|
|
#22 |
|
Registered Member
Last Online: 06-21-2009
Join Date: Oct 2008
Posts: 24
Thanks: 0
Thanked 11 Times in 9 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
|
alla yer7am el raiis dany w yehde dory barke byou3a chi nhar
|
|
|
|
| The Following User Says Thank You to Tchmouny For This Useful Post: | RAM BÓY™ (10-18-2008) |
|
|
#23 |
|
Community Moderator
Last Online: 05-07-2013
Join Date: Jan 2006
Posts: 6,895
Thanks: 770
Thanked 4,271 Times in 2,417 Posts
Groans: 0
Groaned at 17 Times in 8 Posts
|
اكد رئيس تكتل "الاصلاح والتغيير" العماد عون خلال القداس الالهي الذي دعا اليه "النمور الاحرار" في كنيسة القيامة في الرابية عن روح داني شمعون وعائلته وجود مخططات "لتخويفنا من محيطنا" ومحاولات "لشراء ضمائرنا". واعتبر عون ان داني شمعون هو الوريث الشرعي "لرئيسنا الكبير" كميل شمعون. ولفت عون الى محاولات استعباد الشعب اللبناني
Source:Elnashra |
|
|
|
|
|
#25 |
|
Community Moderator
Last Online: 06-23-2013
Join Date: Dec 2006
Posts: 14,267
Thanks: 7,236
Thanked 8,442 Times in 4,889 Posts
Groans: 31
Groaned at 29 Times in 23 Posts
|
هي ذكرى 21 تشرين الأول 1990. والأكثر مرارة منها هو استحضار تلك المشاهد صبيحة ذاك اليوم الأسود، الذي سقط فيه داني شمعون وأفراد عائلته شهداء.
لم يشف غليل محبي داني على الرغم السنوات الطويلة التي مضت. لم ترفع الغصة بعد. ففي ذاك القائد الكاريزماتي رأوا أن مسيرة التحرير والسيادة يمكن أن تستكمل. يوم ترشح الى الانتخابات الرئاسية عام 1988 قال داني كلمته" لبنان ليس وطنا مسيحيا، لكنه بالطبع وطن المسيحيين، وعلى المسلم اللبناني ترسيخ ذلك قولا وفعلا". قدّم مشروعه البنيوي وهو الذي لم يرفع بندقيته إلا في وجه المعتدين لا الأقربين. لم يرد داني من خلال ذلك إلغاء احد أو تهميش أحد. بل أرادها دعوة الى الجميع للإنخراط في مشروع الدولة القوية، غير الخاضعة لهيمنة قريب أو بعيد. تراه من سواه يوجّه تلك الدعوة. وهو الذي كان الى جانب رفاق سقطوا شهداء ليبقى لبنان. هو من وقف على قبر شهيد مرات ومرات. ومن هنا، عرف وإختبر وعاين وعايش صولات وجولات الأبطال في ساحات القتال لا القتل. طوال 18 عاما قيل الكثير عن المناسبة وفيها. رويت مآثر الراحل في ساحات بطولة استعادة سيادة لبنان واستقلاله. يوم كانت طريق القدس تمر بجونية. ويوم كان أبو عمار يعتقد أن الضوء الأخضر العربي والدولي سيسمح له بترويض المارد اللبناني. متناسيا، بمعرفة أو بغير معرفة، أن هذا الحلم راود كثيرين قبله، فلم يجدوا في النهاية، سوى لوحة تجسّد هزيمتهم على صخور نهر الكلب. لم يقف داني ورفاقه ضد أحد، بل وقفوا يومها مع وطنهم. قاتلوا بشرف ولم يقتلوا كمرتزقة يبحثون عن حفنة من المال. وتشهد لهم على ذلك المناطق اللبنانية. فعلى جدرانها وتحت ترابها بقايا عرق ودم وعنفوان. في الدكوانة وعين الرمانة وزحلة والأشرفية وسواها. هي طبعا ليست الدماء التي لطّخت بسلاح الغدر جدران الصفرا. ...يوم كانت الأحلام مستحيلة، صعد داني ورفاقه نهاية السبعينات الى تلة المير المشرفة على بيروت، بعدما سطّروا ملحمة بطولية ضد السراديب الفلسطينية وما حوته من تجهيزات وعتيد وعتاد سوفياتي الصنع والهندسة. كانت إطلالتهم في تلك اللحظة من منطقة تل الزعتر كافية لتصل الرسالة الى المحتل الفلسطيني والمتعاونين معه في الداخل والخارج: إن لبنان ليس صندوق بريد، و إن أحياءه ومناطقه وشوارعه وأهله ليسوا بأي شكل من الأشكال وسيلة لأي كان لتحقيق وطن بديل، أو ضمّه الى الأصيل. واليوم، تكثر الأخبار عن داني ورفاقه في الوجدان اللبناني. ليست روايات من نسج الخيال، بل هي حقائق سطّرها مقاتلون دافعوا أحيانا كثيرة باللحم الحي عن الوجود الحر والعيش الكريم. والمؤسف والمضحك المبكي في آن، أن كثيرين من أبطال حقبة اليوم كانوا من أبطال التعاون والتعامل والتنسيق مع المحتل الفلسطيني والسوري من بعده صبيحة ذاك اليوم التشريني الأسود استشهد داني. والى جانبه سقطت إنغريد ومعها طارق وجوليان. وبعد أربع سنوات حوكمت القوات اللبنانية وقائدها بالجريمة. حكم بالإعدام، جاء مدعما بالوقائع ، خفّض الى المؤبد لأسباب سياسية. خرج سمير جعجع بعد 11 عاما من سجن وزارة الدفاع بصفقة كان أصوليو الضنية طرفها الثاني. هم أنفسهم الذين قاتلوا بعد خروجهم الجيش اللبناني مجددا في نهر البارد. هذا الخروج-الصفقة، لم يخرج ملف إغتيال داني من بازار المتاجرة والإنكار والإتهام. والمعروف أن قانون العفو لا يعني أن من حوكم بريء من التهم التي أثبتت عليه. بل يبقى العفو توليفة سياسية على الطريقة اللبنانية التي لطالما حوّلت المجرم الى بطل، والبطل الى قاتل. والمطلوب اليوم بسيط جدا. المطوب إعادة المحاكمة. فهي وحدها الكفيلة بتبيان من ظُلم ومن الذي ظَلم. من ارتكب بالفعل ومن ألصقت به التهم. وأخيرا إليك يا داني نقول: إستوقفتني منذ أيام صورة لك، والى جانبك اللواء الشهيد فرانسوا الحاج والعميد الشهيد خليل كنعان. فهل هي الصدفة أن تسقطوا غدرا في غير المواقع التي عشقتكم البطولة من خلالها، أم أن العناية الإلهية رغبت في جمعكما مجددا الى جانبها في دنيا الخلود؟ لا تجب على سؤالي الآن. أبقه في الذاكرة حتى الموعد الذي نلتقي فيه في العالم الثاني. Source
__________________
If my smoking bothers you. Don't breathe. ![]() |
|
|
|
| The Following 2 Users Say Thank You to Jess For This Useful Post: | RAM BÓY™ (10-19-2008), SysTaMatIcS (10-19-2008) |
![]() |
|
| Tags |
| chamoun, dany, years |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
|
|