Vcoderz Community
We create websites that have it all, beauty & brains
Lebanon Web Design & Development - Coddict
 

Go Back   Vcoderz Community > Political Section > Political Forum

Notices

Political Forum « Politics from lebanon and the world... »

Reply
 
Share Thread Tools Search this Thread
Old 08-11-2009   #31
Choukou
Registered Member
 
Choukou's Avatar
 
Last Online: 03-30-2011
Join Date: Jun 2007
Posts: 553
Thanks: 144
Thanked 434 Times in 225 Posts
Groans: 0
Groaned at 0 Times in 0 Posts
Default

Quote:
Originally Posted by Tawa View Post
Finally Some Action!

Are You People Ready To Rock?
No I'm not ready to see the Lebanese people dying and my country on the floor!!! if u can't wait for the war I suggest u go to the south and fight this way MAYBE u'll know and see how hard war is!!


__________________
Never a failure, always a lesson
Choukou is offline   Reply With Quote
Old 08-11-2009   #32
Kain
Registered Member
 
Kain's Avatar
 
Last Online: 05-14-2023
Join Date: May 2006
Posts: 2,412
Thanks: 5,152
Thanked 2,962 Times in 1,439 Posts
Groans: 47
Groaned at 13 Times in 12 Posts
Default

Quote:
Originally Posted by Choukou View Post
No I'm not ready to see the Lebanese people dying and my country on the floor!!! if u can't wait for the war I suggest u go to the south and fight this way MAYBE u'll know and see how hard war is!!
I guess we want this war to come already because this will be the war to end the Arab-Israeli conflict.
We want this war because we want things to be over with already. Not because we want to see people dying.
__________________
عميت عين لا تراك عليها رقيبا
Kain is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to Kain For This Useful Post:
TAREK® (08-11-2009)
Old 08-11-2009   #33
TAREK®
~ Golden Boy ~
 
TAREK®'s Avatar
 
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
Default

Quote:
Originally Posted by Abruzzy View Post
If they attacked us ... let's welcome them to HELL !!
But guys ... don't you thing la marra we7de we should think in a different way ?! akid eza they attacked us we should defend our land ... bass eno syria 7ara2et dina aktar mn israel i think eno they both F*CKED US !! eno le badna nsir ekhwe ma3 souriya w ma3 israel la2 ?! why we should always live in fear ... w kel ma nzabet baladna yerja3o ye7er2o dino !? don't u think it's ENAUGH !! eno khalsouna ba2a ... I HATE Israel ... bass u cnt we just live in peace with them ?! eno l souriye a7ssan ?!
W Thanks !!
yeah its ENAUGH but not ENOUGH


second are u listening to yourself?

yeah maybe syria jazaret fina but at least they aren't threatning us now , guys u are talking as if HA will start the next war


Quote:
Originally Posted by Choukou View Post
No I'm not ready to see the Lebanese people dying and my country on the floor!!! if u can't wait for the war I suggest u go to the south and fight this way MAYBE u'll know and see how hard war is!!
I dont think I could answer u better than Kain , u see most of u here don't understand what we are saying because simply u people saw it on ur small screen and u felt bad, but we actually LIVED it

what we are dealing here is a war of existence, u cannot have negotiation with the Israelis simply because their main goal is to remove us....

we are fighting for every woman who lost her child, for every man who lost his wife, for every parent who lost their daughter, for every wife who lost her husband, for every family who cried, for every house destroyed, we are fighting against a big cancer that should be removed from our nation
__________________
Glory Glory Man United - Always A Red Devil
TAREK® is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to TAREK® For This Useful Post:
Kain (08-11-2009)
Old 08-11-2009   #34
TAREK®
~ Golden Boy ~
 
TAREK®'s Avatar
 
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
Default

سمير القنطار: عضو في الجناح العسكري للمقاومة... وزوجته «مستعدة للاستشهاد معه


يمضي المصعد سريعاً إلى الطابق السابع لنجده في انتظارنا عند الباب. يده إلى صدره مرحباً وباسماً بود بعيد عن المسافة التي أطل بها على الوفود التي احتفلت به أيام خروجه من المعتقل. لا مصافحة مع النساء. المسألة محسومة لناحية التزامه الديني المنسجم مع الخط الذي اختاره قبل عدوان تموز 2006 بأشهر، يوم أضحى عضواً ملتزماً في حزب الله من وراء القضبان.

مع طلته عند الباب تطل الأنثى في حياة سمير القنطار. وجهه اقل حدة وجدية مما كان عليه، في عينيه ذلك البريق الذي نجده في عيني العاشق، وعلى ثغره بسمة تشي بانسيابية نفسية وبارتياح الرجل لرفيقة درب طال انتظارها. إنه اكتمال العثور على نصفنا الآخر.

البيت نفسه ينسجم مع سيدة قلب صاحبه. لون الزهر لمطبخ مرتب بعناية «ستاتية» دقيقة تكسر من حدة سواد رخام الأرض. ويكمل بنفسج الكنبة الكبيرة في صدر الصالون لعبة الألوان التي تؤديها قطع سجاد تراوح ما بين الرمادي بلونيه الفاتح والداكن ومعه البنفسجي. وتُرك الأسود والأبيض لستائر تخفي من نور الشمس ما يلزم لمنح إضاءة الديكور وظيفتها المبتغاة.

ومن المدخل يبدو السرير الدائري في غرفة النوم وتحت حافته يتثاءب جلد نمر أحمر يتمرد على كلاسيكية الأسود والأبيض المخطط على السرير وتذكر بالأحمر الخفيف في غرفة الجلوس.

سمير نفسه بالقميص الشبابي الأبيض ذي الياقة العالية، من «التافتا» المطرزة باللون عينه، يبدو مختلفاً عنه في البزة العسكرية والأخرى الرسمية اللتين كان يطل بهما. يساهم بنطال الجينز في رسم صورة لرجل يبدو اصغر بعشر سنوات مما كان عليه.. أهو طعم الحرية أم سحر «زوزو»، كما ينادي زوجته زينب بين حين وآخر، في حياته؟
لزينب سحرها عليه، تقول ذلك عيناه اللتان تستديران طوال الوقت ناحيتها، تلمعان بالشكر وهي تحيطه بحبها واهتمامها واحتضانها. البيت «ذوقها». أرادت أن تفاجئه بالديكور والألوان، وأن تؤسس له «قفصاً» ذهبياً يعوض ثلاثين عاماً من الاعتقال. وأحب سمير البيت لأنه «ذوق زينب وأكيد حلو».


ثلاثون عاماً مرت بقسوتها، لكن سمير القنطار صدّق حريته «منذ اللحظة الأولى للإفراج» عنه. أتى المجتمع اللبناني من موقع المتابع لأدق التفاصيل، وبالتالي العالم بالمدى الذي بلغه «تغيُّر القيم والمبادئ ومزاج الناس واهتماماتهم». وضع نصب عينيه «ما آلت إليه الأمور من كذب ونفاق وعدم مصداقية».

أمور تتناقض مع مجتمع الأسرى كـ «قوة جماعية منظمة وملتزمة ومتحدة». هناك ينسلخ الفرد الأسير عن خصوصيته العائلية لصالح الجماعة، وتتحول الأموال إلى «الصندوق الوطني» الذي يمول شراء ما يلزم من احتياجات وتوزيعها بالعدل على الجميع.

خرج سمير من «أرقى العلاقات الإنسانية والتعاضد» إلى المجتمع اللبناني وصعوباته وخصوصاً إلى قمة الانقسامات السياسية التي تطال الأسس التي ناضل وضحى بثلاثين عاماً من شبابه في سبيلها.

وكخط دفاع أول، خفّض سمير من توقعاته من المجتمع ورفع من مستوى متطلباته من نفسه، «أي أنني سأبقى كما أنا» كمن توقع الاحتمال الأسوأ ليتهيأ له.

من التزامه العقائدي، إلى انخراطه في مجتمع المقاومة وحزب الله بالدرجة الأولى، ارتاح سمير القنطار الى محيط ينسجم مع مبادئه وقيمه التي يتمسك بها، «وهذا ما خفف من الصدمة» التي جاءت اقل مما خاف منه وتوقعه.
بعد عام على الحرية ماذا بقي من المعتقل؟


يبتسم سمير فيكتسي وجهه بطفولة تتخيل معها كيف لسيرة الاعتقال أن تترك له هذا الهامش من الارتياح. للمعتقل «الذاكرة الأوسع» من حياته، حتى وهو يجالس زينب، ويتحدث في أمور حياتية عادية تحضره تفاصيل المعتقل وناسه وهموم من بقي هناك بعيداً عنه.. يسرح العقل إلى خزينه الأكبر فيخرج المعتقل بتفاصيل وسيرة حياة وصداقات وعلاقات والكثير من الذكريات. يقول سمير انه يروي ما يرويه عن المعتقل من ذاكرة تصالحت مع نفسه بعيداً عن «فوبيا» العودة إلى الاعتقال.

الإيجابية التي استُقبل بها وحب الناس والهالة التي أحاطوه بها في لبنان وسوريا وكوبا واليمن وإيران، عززت لديه المسؤوليات التي لم تغادره أصلا، «وحملّته التزامات اكبر».

أخجلته «أبوة» السيد حــسن نصرالله التي أحاطه ويحـــيطه بها واهتمامه بأدق تفاصيل حياته. أخجله لسان حال عائلات شهداء المقــاومة، ومن بينهم شهداء حرب تموز الذين قالوا له «بعودتك عاد أولادنا إلينا».

عاد سمير القنطار من ثلاثين عاماً من النضال في معتقل لم يستكن لسجنه وتعذيبه وضغوطات سجانه. عاد وفي جعبته خزين نضالي قل أن يمتلكه مقاوم آخر. لكنه في المقلب الآخر للحياة، في المقلب الاجتماعي والحياتي والشخصي كان عليه أن يبدأ من الصفر.

ومن الصفر بدأ فعلاً.

أمام صاحب الدكان الأول الذي دخله، اخرج سمير القنطار ماله ووضعه أمام البائع وقال له «خذ قيمة ما اشتريته». لم يكن يعرف المال ولا قيمته ولا كيفية الدفع ولا الفارق ما بين هذه القطعة النقدية وتلك. «تشويش» بالكاد خرج منه عشية دخوله عامه الثاني من الحرية.

أما الفارق في المتطلبات والمصاريف فتركه لزينب التي تولت تجهيز البيت واهتمت بالتفاصيل كافة. «أردت أن أؤسس مملكته في قلبي»، تقول زينب، وهي ترمقه بنظرة دلال يعكسها الزجاج الأسود اللّماع للطاولة، كما تأثيرها على حياته.

«المرأة، يعني زينب، أضفت طراوة فائقة على حياتي» يعترف سمير بتأثير ارتباطه بـ «زوزو» على كامل حياته. فـ «زينب ليست شريكة حياة ولا حبيبة فقط»، هي متفهمة لالتزامه بالمقاومة وتحترم خياراته، لا بل هي من صلب المدرسة عينها.

إثر زواجه، بثت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي تقريراً قالت فيه إن «زينب برجاوي قد تقنع سمير القنطار الآن بعدم الرجوع إلى إسرائيل». أما زينب فلن تكتفي باحترام خياراته، لكنها «مستعدة للعودة معه إلى فلسطين المحتلة، وهذا ليس للاستهلاك الإعلامي».

تضحك زينب وتقول إنها، في الأساس، تعرف أبعاد خيارها، وها هي تتشهد مع اللحظة الأولى التي تضع قدمها في السيارة مع زوجها «المستهدف»، والمحاصر بإجراءات أمنية غالباً ما يتفلت من «طقوسها» ومتطلباتها.

الإجراءات الأمنية نفسها هي التي تحد بعض الشيء من علاقاته الاجتماعية وصداقاته كما «الآخرون». هو لم يعتد المرافقين ومستلزماتهم كثيراً، ويتكل «على الله» بالدرجة الأولى ويبدأ يومه بما رسم لنفسه من خط مقاوم واضح.

الخط العسكري المقاوم هو ما اختاره من خيارات أربعة كانت متاحة له في مناقشة مستقبله مع السيد حسن نصر الله. الشق السياسي العام، أي النيابة، أو الحزبي ضمن حزب الله، أو الاجتماعي في قلب مؤسسات الحزب، أو العسكري. واختار سمير القنطار الجناح العسكري من دون تردد.

ثلاثون عاماً من النضال ومن دفع فاتورة انسحبت على ثلاثة أرباع العمر حتى الآن، تشكل خزيناً لأسير محرر قد يرغب في اختيار طريق أقل خطراً وإن بقي في صلب المقاومة.

بالنسبة لسمير القنطار، «المقاومة ليست وظيفة نتقاعد منها. هي خيار حياة ومصير». وعليه اختار الحياة نفسها والخط عينه.

خيارات لا علاقة لها البتة بحزب الله وبالوعد الصادق. كان سمير القنطار في قلب المعتقل عندما اختار خط حزب الله ومقاومته. لا علاقة «للعرفان بالجميل» بذلك الرابط القوي مع الحزب ومع السيد حسن نصر الله.

علاقته بالسيد وتواصله معــــه بدآ منذ كان في داخــــل سجنه في المعتقلات الإسرائيلية، والوسيلة «سرية» لها خصوصيتها وارتباطها بالمقــاومة.

خياره الجناح العسكري للحزب كنضال ومقاومة ينسحب على تفاصيل حياته ويومياته وبالتالي «سرية».

وعلاقته بالسيد حسن تخضع لقواعد الأمن والظروف الأمنية للسيد خصوصاً. اسعد لحظات الحرية هي التي وجد نفسه فيها أمام السيد «وفي حضرته». يومها شعر بأن الدنيا «مش سايعتني».

وتوالت اللقاءات إلى أن ترتبت حياة سمير القنطار وفقاً لخياراته. لقاءات لم تنته وإنما طبعت بوتيرة عملية وفقاً لمتطلبات العمل والمقاومة.

العائلة من أهل وأقارب لهم خصوصيتهم ومكانتهم عند سمير. وهم احترموا ويحترمون خياراته في كل شيء. كبر الأخوة والأخوات ورفاق الدرب والنضال وأصبح لكل منهم حياته. حتى اللقاءات بالأسرى المحررين من أصدقاء المعتقل محكومة بظروف كل منهم وبحياته وتفاصيلها.

يوم دخلت زينب برجاوي مع وفد قناة «العالم» منزل سمير في عبيه لتهنئته بالحرية تركت أثرها في نفسه.

استفسر سمير عن مقدمة البرامج وعن رقم هاتفها. وبعد شهر تقريباً، وبينما كانت زينب ترتاح من يوم رمضاني طويل رن هاتفها لتجد سمير القنطار على الخط.

«أريد أن أشكرك على زيارتك لي، أنا اشكر جميع من زاروني»، قال لها رداً على استغراب نبرتها عندما عرَّف بنفسه.

انتهت المكالمة وأقفلت زينب الخط وشعرت بغرابة الاتصال والسبب المبرر.

في اليوم الثاني عاود الاتصال بها تحت ذريعة الاطمئنان إلى صحتها. وفي كل يوم كان يخترع سبباً مختلفاً، إلى أن طلب منها زيارتها في بيت أهلها و«كان النصيب».

تقول زينب إنها «خفضت سقف» توقعاتها من سمير الزوج، ذلك الأسير المحرر الذي قبع ثلاثين عاماً في المعتقلات الإسرائيلية. ماذا عساه يعرف عن المرأة وعن طريقة معاملتها، وعن كل تلك التفاصيل التي تعشقها في التعاطي معها.

لم تكن متطلبة، تقول، وكان ملماً أكثر مما توقعت. في عيد ميلادها الأول بعد تعارفهما وزواجهما كان لها احتفاله الخاص بها، وعلى طريقته، من الورد إلى قالب الحلوى وإلى اختيار المشاركين في خصوصية المناسبة وبالتحديد احتفاظه بعنصر المفاجأة. وفي اللفتات الصغيرة للمرأة يعرف كيف يرضيها بانتباه كانت لا تتوقعه.

تسألهما عن موعد قدوم «المقاوم الصغير» فيضحكان بتواطؤ من يريدان بعض الوقت مع بعضهما البعض «إن شاء الله إذا بقينا بخير السنة الجاية».



wa3ad.org
__________________
Glory Glory Man United - Always A Red Devil
TAREK® is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to TAREK® For This Useful Post:
SysTaMatIcS (08-16-2009)
Old 08-16-2009   #35
TAREK®
~ Golden Boy ~
 
TAREK®'s Avatar
 
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
Default

يديعوت: إسرائيل تعرف واللبنانيون يعرفون أننا سنعود

بعد يوم واحد من قول المراسل السياسي شمعون شيفر بأن سبب التوتير الإعلامي للجبهة اللبنانية هو ما يفعله «حزب الله» في فنزويلا وأميركا الجنوبية، جاء دور المراسل العسكري أليكس فيشمان ليتحدث عما يفعله الحزب في مارون الراس وبيت ياحون.

وينطلق فيشمان، في مقالته التحليلية للتوتير، من واقع أن الهدوء البادي على أرض الواقع ليس سوى مظهر زائف لأن كل الأمور تعد من أجل الجولة المقبلة. وهو يؤكد أن أسماء القرى في الجنوب اللبناني معروفة وأنه «منذ مدة غير بعيدة كنا هناك، ويبدو أن لا مفر من أن نعود إلى هناك. نحن نعرف ذلك وهم يعرفونه».

وشدد فيشمان على أن «الفجوة بين ما تراه الأعين المنتصبة عند الحدود وبين ما يحدث فعلا تحت سطح الأرض هائلة. الفجوة بين التصريحات السياسية من جانبي الحدود في الأسابيع الأخيرة وبين النيات الحقيقية لا تقل عن ذلك تبايناً. الجميع يركزون على الدعاية والجميع خائفون ويعملون على التأثير على الرأي العام. وسائل الإعلام هي السلاح المركزي في حرب الكلمات هذه. السياسيون من الجانبين يعزفون هذه الكلمات، وعناوين الصحف تأتي متلائمة. في أحد الأيام يهددون ويسخنون، وفي اليوم التالي يهدئون الخواطر. الجانبان ينبحان على بعضهما البعض قائلين: احذر فسأعضك. ولكن الحقيقة هي أن أحدا منهما، لا يرغب بهذه المجابهة الآن».

ومع ذلك كتب فيشمان إن «التهديد من جنوب لبنان بالنسبة لإسرائيل حقيقي، وهو آخذ في التزايد يوماً بعد يوم. رغم ذلك ليست في إسرائيل أية نية لتغيير الواقع القائم. هذا لا يمنع السياسيين عندنا من إطلاق تصريحات معاكسة تماماً. وعليكم أن تثقوا بأن هذه التصريحات الحماسية محفوظة في الجوارير عميقاً استعداداً للجنة التحقيق المقبلة».

ولكن هذه التصريحات، وفق فيشمان، تعبر في الواقع عن استراتيجية إسرائيلية جديدة في مواجهة لبنان: لا فصل بين حكومة بيروت و«حزب الله». كل حادثة مع الحزب في إسرائيل أو في الخارج تتحمل مسؤوليتها الدولة اللبنانية. ويرى أنه ما من شك في أن سخونة تموز وحزيران قد دفعتنا إلى الصعود فوق شجرة عالية.

كما أن «حزب الله» أيضاً، كما تقول كل الأطراف عندنا، لا يمتلك مصلحة في إشعال النار داخل إسرائيل الآن. «حزب الله» كما يدّعي الخبراء مشغول الآن في الساحة الداخلية اللبنانية، وبناء مكانته السياسية بعد فشله النسبي في الانتخابات وفي تشكيل الائتلاف في حكومة سعد الحريري. ولهذا يتساءل عن سبب صراخ «حزب الله» ويرد: لأنه خائف. الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله واثق من أن إسرائيل ستهاجمه في كل لحظة.

ويشير فيشمان إلى الحرج الذي أصاب «حزب الله» جراء انفجار خربة سلم. فقد أثبت الانفجار للأمم المتحدة أن كل ما تقوله إسرائيل عن انتشار الحزب جنوبي الليطاني، صحيح. كما أشار إلى شبكات التجسس الكثيرة التي ضبطت في لبنان، والتي تزيد مخاوف «حزب الله» وتدفعه إلى رفع صوته أعلى في حرب الكلمات.

ويضيف أن الحزب «سمع بعد الحرب قائد المنطقة الشمالية يتحدث عن «نظرية الضاحية» التي تحذر من أن كل مكان تطلق منه النار على إسرائيل سيدمر بما في ذلك التجمعات المدنية. وهم شاهدوا إسرائيل وهي تنفذ جزءا من هذه النظرية في قطاع غزة. وهكذا ها هم يصرحون الآن مع ارتفاع درجة حرارة آب: كل تعرض للضاحية في بيروت سيعرض تل أبيب للهجمات. تل أبيب احتلت مكان حيفا التي كانت هدفا في السابق. خاتمة هذه المعركة الكلامية: نحن سندمر لبنان وهم سيدمرون تل أبيب».

واعتبر فيشمان أن بؤرتي التوتر هما تغيير الواقع التسليحي بشكل جوهري بتسلم «حزب الله» لصواريخ حديثة مضادة للطائرات أو للدبابات، أو تسليم الحزب لصواريخ أرض - أرض أبعد مدى وأشد فتكاً. والثانية محاولة الثأر لاغتيال الشهيد عماد مغنية بتنفيذ عملية ضد مصلحة إسرائيلية في الخارج.

ولاحظ فيشمان أن العجائب هي إحدى سمات الحدود اللبنانية «فرغم النباح الصيفي المتبادل إلا أن حركات غير عادية من الجانبين لم تحصل». ويشير إلى أنه رغم الهدوء فإن التدقيق في الصور الجوية يظهر مناطق لا تكون فيها القرية مجرد قرية وإنما «قيادة قطاعية لحزب الله مع عشرات من المقاتلين من سكان المكان. وفي المكان تتحرك وحدة من مقاتلي سلاح المشاة والهندسة والصواريخ والعبوات الناسفة والراجمات والقناصين. من المعتقد أيضاً انه وفقاً لخيرة ما أنتجه الفن المعماري في حزب الله فتحت احد المنازل في القرية يوجد نفق يوصل إلى محمية طبيعية».
ويضيف أن المقاتلين الموجودين في القرية يؤدون دوراً مهماً في التصدي للقوات الإسرائيلية الراجلة التي ستدخل لبنان في حالة نشوب الحرب. وأن في جنوب لبنان 150 قرية كهذه - مواقع عسكرية بأحجام مختلفة. المواقع المتقدمة منها ستزعج سكان الشمال أما الأكثر عمقا فستتصدى للقوات المنقضة وتطلق الصواريخ بعيدة المدى. كل موقع كهذا يتمتع باستقلال ذاتي ويدافع عن المواقع المحيطة به. كل مجموعة مواقع قروية كهذه تشكل قطاعاً، وكل منطقة قطاعية تشكل قوة توازي اللواء، وبالمناسبة لا يدور الحديث هنا عن القرى الشيعية فقط. هناك مواقع كهذه أيضاً في قرى أخرى وبجوار القرى الدرزية.

وتابع انه على رأس هذه القوات قادة للقطاعات والمواقع وقادة ألوية وحتى غرفة عمليات قيادية لجنوب لبنان. هم يتدربون على القتال ضد إسرائيل والمعيقات التي ستوضع أمام تقدم المدرعات الإسرائيلية. صواريخهم تغطي كل مساحة إسرائيل حتى ديمونا.

وأنهى فيشمان مقالته بالقول إنه «في القرى الوادعة كما يبدو للوهلة الأولى في جنوب لبنان وفي مخازن على غرار ذاك الذي انفجر في تموز توجد صواريخ تغطي منطقة غوش دان كلها: صواريخ «فجر 3» و«فجر 5» التي يصل مداها من 70 إلى 150 كيلومتراً وصواريخ 302 مليمتر لمدى 220 كيلومتراً وآلاف الصواريخ قصيرة المدى حتى 40 كيلومتراً. وشمال الليطاني توجد صواريخ من طراز زلزال التي يفترض بها أن تشغل إسرائيل على المدى بين تل أبيب وديمونا. وبين المواقع تنتشر مناطق مفتوحة سيتوجب على قوات الجيش الإسرائيلي أن تجتازها. وهناك سيصطدمون بمحميات طبيعية من نوع آخر يقيم فيها مئات كثيرون من أعضاء قوات حزب الله الخاصة المزودين بالصواريخ المضادة للدبابات طويلة المدى مثل الكورنيت والعبوات الناسفة والأفخاخ. ليس غريباً أن أحداً لا يسارع لا عندنا ولا عندهم لبدء الحكاية من جديد. وهكذا في الوقت الحالي يقومون بنفخ العضلات. عندما تطلق الألسنة كلماتها، تصمت المدافع».

__________________
Glory Glory Man United - Always A Red Devil
TAREK® is offline   Reply With Quote
Old 08-16-2009   #36
majousseh
Vcoderz Team
 
majousseh's Avatar
 
Last Online: 04-15-2018
Join Date: Jan 2007
Posts: 652
Thanks: 768
Thanked 983 Times in 468 Posts
Groans: 14
Groaned at 4 Times in 4 Posts
Default Nasri SAYEGH article in Assafir

very nice article. (LINK)

i liked to share with you two meaningfull points from this article:

The first is when SAYEGH and the resistance officiers entered a secret place. look at the reaction of SAYEGH:

. صعدنا وصعدنا... ومن كان أمامي كان يسبقنا ليستكشف أو لكي يقصر المسافة المعتادة. وبعدما كادت أنفاسي تنقطع عن جد، توقفنا لنرتاح، فإذا بباب من تحت الأرض ينفتح وبدأ الشرح... دخلنا... وبدأت الدهشة... لن أضيف أكثر من ذلك. قالوا لي، هذه هديتك قبل عودتك. أنظر وتأمل وثق واطمئن.
فرحت كطفل رأى لأول مرة دمية بين يديه. لم أصدق ما رأيت. وتذكرت معركة المواجهة في موقع قرب يارون. ثم تذكرت ما قاله الضابط عن أن السماء لن تكون هذه المرة مسرحا للطائرات الاسرائيلية. وأكتم القول على كل ما قيل وما شاهدت.

and the final reaction of SAYEGH when he was leaving the resistance position was:
ولما غادرت المكان، صدحت بصوتي الأجش، رتّلت أغنية أم كلثوم التي غنتها بعد الخامس من حزيران، وأهدتها إلى الثوار: «إلى فلسطين خذوني معكم».

majousseh is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to majousseh For This Useful Post:
SysTaMatIcS (08-16-2009)
Old 08-16-2009   #37
SysTaMatIcS
Registered Member
 
SysTaMatIcS's Avatar
 
Last Online: 10-14-2022
Join Date: Dec 2006
Posts: 10,467
Thanks: 14,136
Thanked 4,244 Times in 2,547 Posts
Groans: 186
Groaned at 198 Times in 120 Posts
Default

ال الضابط: الله كبير. استطاع الاخوان اختراع عدد من الطرق لتضليل الـ أم كا. اخترعوا ما يشوش عليها. موّهوا إلى درجة لم يكن المقاتل يعرف نفسه. التصقوا بالأرض. بالشجر.
قلت: ولكن ذلك ليس كافيا؟
أجاب: أنت تحرجني وتريد ان تعرف شيئا عن المستقبل. وتحديدا عن الصواريخ.
قلت: معرفتي ليست لحشرية الصحافي، بل للاطمئنان. فأنا أتخيل دائما، وهذا من حقي، أن المعركة القادمة، قد تفضي إلى ضرورة اجتياز الشريط الحدودي، والدخول إلى مستعمرات والاقامة فيها. وعندها، لن يتمكن العالم كله من اخراج المقاومة، حفاظا على أرواح المستوطنين فيها، وقد يتغير وجه الصراع.
التفت إليّ وقال: طمّن بالك. هناك مفاجآت كثيرة: في الحرب الأخيرة افصحنا عن مفاجأة بحرية. وأثبتنا قدرتنا على المواجهات الميدانية في وادي الحجير، وهذه السماء ستصبح محمية ان شاء الله.
قلت له: يعني في صواريخ تمنع الطائرات؟
قال: طمن بالك.
لم أطمئن: أنا توما. أريد أن أرى بإصبعي.
قال: خلص. طمّن بالك. ستراها بأم العين، في الوقت المناسب. وتساءلت: متى يكون الوقت مناسبا. كبتّ حشريتي. وقلت: الله يطمنك

ثم، استقللنا سيارة أخرى واستعدنا المواقع والمناطق و... إلى ان بلغنا نقطة الانطلاق. لكن السائق لم يتوقف. أشرت إلى أن سيارتي مركونة هنا. قال: بعدين. عنا مشوار صغير. أطعت. ودخلت السيارة في طرقات ومنحنيات ومنعرجات، Demi tours، مرة إلى الأمام ومرة إلى الخلف، إلى ان بلغنا مكانا حرجيا.
ـ تفضل معنا.
الحرارة تكوي. أنه شهر آب. والطريق الجبلية حرجية وعرة. حاول ان يمسكني بيدي كي لا أقع. تجالدت. صعدنا وصعدنا... ومن كان أمامي كان يسبقنا ليستكشف أو لكي يقصر المسافة المعتادة. وبعدما كادت أنفاسي تنقطع عن جد، توقفنا لنرتاح، فإذا بباب من تحت الأرض ينفتح وبدأ الشرح... دخلنا... وبدأت الدهشة... لن أضيف أكثر من ذلك. قالوا لي، هذه هديتك قبل عودتك. أنظر وتأمل وثق واطمئن.
فرحت كطفل رأى لأول مرة دمية بين يديه. لم أصدق ما رأيت. وتذكرت معركة المواجهة في موقع قرب يارون. ثم تذكرت ما قاله الضابط عن أن السماء لن تكون هذه المرة مسرحا للطائرات الاسرائيلية. وأكتم القول على كل ما قيل وما شاهدت.
عندما انتهينا. وخرجنا من المكان... عاد إليّ الإيمان الذي سجلته في كتابي «حوار الحفاة والعقارب». المستقبل العربي، بل مستقبل الأمة، يكتب من هنا. و«الانتصار الإلهي»، رهن بأن يكون الله واحدا في كل المذاهب والأديان والطوائف. وإن لم يكن كذلك، «فالقوة هي القول الفصل في إثبات الحق أو إنكاره». وهنا، آيات القوة بيّنات. وما رأيته شاهد على ذلك.
عدنا إلى نقطة الانطلاق. ودعني من أصبحا صديقين لي على أمل اللقاء، وأسرَّا لي باسميهما، وأعطيانا أرقام هواتفهما. وتواعدنا على أن نلتقي.
سألوني: شو انطباعك يا أستاذ.
ها أنذا أنهي كل ما كان لدي من انطباعات
. .
__________________
problems of performance appraisal is that it sucks to memorize them

Last edited by SysTaMatIcS; 08-16-2009 at 10:29 PM.
SysTaMatIcS is offline   Reply With Quote
The Following 2 Users Say Thank You to SysTaMatIcS For This Useful Post:
H@SSąN (09-04-2009), TAREK® (08-16-2009)
Old 09-04-2009   #38
Jess
Community Moderator
 
Jess's Avatar
 
Last Online: 06-23-2013
Join Date: Dec 2006
Posts: 14,267
Thanks: 7,236
Thanked 8,442 Times in 4,889 Posts
Groans: 31
Groaned at 29 Times in 23 Posts
Default

إسرائيل تكشف عن «النورس» استعداداً «ليوم الأمر»


عندما اكتشفت إسرائيل خلال فترة احتلالها جنوب لبنان أن مواجهة المقاومة تتطلب أنماطاً قتالية غير كلاسيكية، اخترع جيشها وحدة «إيغوز» الشهيرة التي كان يفترض بها أن تحاكي أساليب عمل المقاومة. لكن يبدو أن البريق الذي انطفأ سريعاً للوحدة المذكورة لم يمنع جيش الاحتلال من معاودة الكرّة بعد أكثر من عقد على فشل محاولته الأولى. هذه المرة تحت عنوان جديد هو «شاحاف». والعبارة المذكورة، التي تعني بالعربية «النورس»، هي وحدة جديدة في الجيش الإسرائيلي كُشف أمس عن وجودها لمناسبة اختتامها مسارها التدريبي عبر مناورة واسعة نفذتها في المنطقة الشمالية، حيث يفترض أن تتمحور خدمتها العسكرية في مواجهة حزب الله.
وكما يراد لاسمها أن يوحي، فإن «النورس» هي كتيبة «الجمع القتالي» التي حلّت مكان وحدة الاستخبارات الميدانية في قيادة المنطقة الشمالية، وهي متخصصة في مراقبة التحركات العسكرية وراء الخط الحدودي ومراكمة المعلومات ذات الصلة بالتشكيلات القتالية لحزب الله استعداداً لـ«يوم الأمر».


فبعد ثلاثة أيام على ما قالت إسرائيل إنه اختراق من جانب حزب الله لدائرة الحماية الشخصية لرئيس أركان جيشها، غابي أشكينازي، يبدو أن هناك في تل أبيب من استنسب أن يكشف عن الوحدة المذكورة في هذا الوقت بالذات، وخصوصاً أن مهماتها تتخذ طابع التعقب الميداني لنشاط أفراد الحزب ومسؤوليه الميدانيين تمهيداً لاستهدافهم، بحسب ما صرح به قائدها، المقدم «موتي».
ونقل موقع «يديعوت أحرونوت» عن الأخير قوله إن وحدته تُعدّ «بجهد مكثف بنك أهداف، وعندما تقتضي الحاجة سنعرف كيف نعمل ضدها». ويصف الضابط المذكور الوضع على الحدود بالقول إن «لبنان يسحر، لكنه أيضاًَ يكذب، فمن تحت الأرض يوجد نشاط ضخم هدفه الاستعداد ليوم الأمر»، وفي هذا اليوم «ينبغي ألّا يكون ردنا متعثراً أو متردداً. عندما يحين الوقت أنا مقتنع بأننا قادرون على أداء مهماتنا جيداً. سيكون هناك إصابات، سيكون هناك إطلاق نار على الداخل الإسرائيلي، لكننا سنكون قادرين على تحقيق إنجاز».

ويوضح قائد الكتيبة أنهم «يتعرفون عن كثب إلى حزب الله ونشاطه وإلى الفرق بين القرى (اللبنانية)، ويعرفون تشخيص كل حادثة تبدو غير عادية». وإذ يشير إلى أن جنوده يعملون في الأيام العادية على بناء «صورة العدو»، وفي حالة الحرب ينفذون مهماتهم في عمق مناطق العدو، يشدد المقدم المجهول الهوية على ضرورة «تفعيل الكثير من الإبداع في نشاطنا والعمل من زاوية مفاجئة وفي وقت مفاجئ واستخدام الوسيلة المناسبة لتدمير الهدف». يضيف: «قد نتعرض لضربات، إلا أننا حتى لو لم نتمكن من إحباط كل العمليات، فإننا قادرون على جباية ثمن (من العدو)».

وبحسب «يديعوت»، يتضمن برنامج المناورة الذي أنهاه مقاتلو «شاحاف» أمس مسيراً راجلاً يمتد إلى أربعة أيام يحمل خلاله الجنود أوزاناً ثقيلة على ظهورهم، ويتضمن كذلك التموضع في أماكن خفيّة عن الأعين وتحديد هدف نوعي في عمق الأراضي اللبنانية وإغلاق دائرة النيران عليه بهدف إبادته.
وأشار موقع «يديعوت» إلى أن المناورة الواسعة هي تدريب إضافي يجريه الجيش ضمن سلسلة طويلة تضم وحدات البر والجو، وذلك ربطاً بتقدير لدى الجيش يرى أن الهدوء على الحدود الشمالية «قد يُخرق في أي لحظة، سواء بواسطة حادثة حدودية أو عملية في مكان آخر من العالم».

ويروي المقدم موتي للموقع الإلكتروني أنه «برغم الهدوء على الحدود الشمالية، فإن حزب الله يعمل بطرق مختلفة، يشغل عملاء، يجمع معلومات في محاذاة السياج ويُعدّ البنية التحتية».
ورفض المقدم في الجيش الإسرائيلي التنبؤ بموعد المواجهة المقبلة مع حزب الله، إلا أنه أعرب عن اعتقاده بأنها يجب أن تنتهي بنتيجة واحدة فقط: «الانتصار في الحرب بالضربة القاضية».
وتضم الوحدة مجندات يعملن على الرصد المتلفز لكل حركة مشبوهة على الحدود على مدار الساعة

Al akhbar
__________________
If my smoking bothers you. Don't breathe.


Jess is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to Jess For This Useful Post:
SysTaMatIcS (09-04-2009)
Old 09-04-2009   #39
MARX ®
Registered Member
 
MARX ®'s Avatar
 
Last Online: 02-15-2012
Join Date: Oct 2007
Posts: 1,301
Thanks: 1,291
Thanked 663 Times in 428 Posts
Groans: 4
Groaned at 0 Times in 0 Posts
Default

Guyz... ofcourse we ma baddna destruction for our country, neither we do increase our martyrs, but we also ought to know that the final battle is coming, we cant just sit nd pray that israel wld be wiped out!
I hate war as most of you do! but when it comes to israel, I HAVE to do it myself, hold my weapon nd go!!
but its still far away! israel is not capable of starting a war now!
and all these "ta22 7anak" are worthless!!
remember: Al kilab allati ta3wi la ta3odd
MARX ® is offline   Reply With Quote
The Following User Says Thank You to MARX ® For This Useful Post:
Tawa (09-04-2009)
Reply

  Vcoderz Community > Political Section > Political Forum

Tags
isareili, war



Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT +1. The time now is 07:31 AM.


Lebanon web design and development
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ad Management plugin by RedTyger
Share