The Metn and Beirut elections -

[flamenguita]

Source: leb files
----------------

في موازة التحركات التي يقوم بها الفرقاء المعنيون بالانتخابات في المتن والذين يتصرفون على قاعدة ان هذه الانتخابات اصبحت خيارا حتميا، فأن الجيش اللبناني بدأ يتصرف على أساس ان المعركة واقعة، حيث باشر باتخاذ سلسلة اجراءات على الارض من اقامة حواجز وتسيير دوريات راجلة ومؤللة في مناطق المتن، فيما انتقل قائد الجيش العماد ميشال سليمان من الشمال حيث تفقد العسكريين في محيط مخيم نهر البارد، الى منطقة المتن ليل امس ودعا وحدات الجيش المنتشرة في المنطقة، والتي تم تعزيزها مؤخرا، الى وجوب عدم السماح باي اخلال بالأمن واعطى توجيهاته للعسكريين بالتشدد في قمع المخالفات وتأمين اجواء مستقرة وآمنة للانتخابات الفرعية.

[Rami_s]

بيان المطارنة الموارنة الشهري

الجو العام الذي يسود البلد لا يبشر بالخير
الانتخابات "الفرعية" يجب ان تتم بروح التوافق ووفق الدستور اللبناني لكن ما نسمعه ونراه ليس كذلك
الجو المحموم قد ينعكس سلبا على المواطنين
المونسينيور يوسف طوق: الانتخابات تعطي طابعا بعيدا عن التنافس الديمقراطي
هجرة الشباب افقار للبلد
المونسينيور يوسف طوق: عيد السيدة العذراء مناسبة لتلاقي اللبنانيي

[flamenguita]

It means that the patriarch is objecting the elections that need the president signature to be done!

الانتخابات "الفرعية" يجب ان تتم بروح التوافق ووفق الدستور اللبناني لكن ما نسمعه ونراه ليس كذلك

The constitution requires that signature to be passed and approved!

[Rami_s]

حتى مساء امس كانت كل التوقعات والاحصاءات الانتخابية في المتن الشمالي تشير الى ان المعركة ‏اصبحت متقاربة الى حد بعيد وان الفارق الذي كان لا يزال لصالح مرشح العماد عون قد ‏تضاءل ولكن هذه الاحصاءات لا يمكن ان تعكس الصورة الحقيقية للمعركة الا قبل يومين وربما ‏يوم واحد لا سيما وان تسارع الاحداث بدأ يأخذ بعداً جديداً خصوصاً بعد موقف البطريرك صفير ‏الاخير الذي تمنى فيه ضمناً على العماد عون سحب مرشحه لصالح الرئيس امين الجميل.‏
وتقول المعلومات ان الاحصاءات غب الطلب التي جرت الى الآن والتي اعطت احتمالات الفوز لهذا ‏الطرف او ذاك اصبحت لا تعكس الواقع وينتظر الافرقاء الاساسيون وخصوصا الرئيس امين الجميل ‏نتائج الاحصاء الذي ستجريه شركة اجنبية (فرنسية) لتحديد اتجاهات المعركة وقد بدأت ‏الشركة منذ الآن القيام بالاحصاء الذي يتوقع ان يستفتي ثلاثة الاف شخص، والذي يتوقع ان ‏تظهر نتائجه غداً الخميس.‏
وتقول المعلومات ان هذا الاحصاء بالاضافة الى ما يجري من مساع مستمرة ولو خجولة للتوصل ‏الى حل سوف يحدد مسار الامور فاذا لم تكن النتائج لصالح الرئيس امين الجميل فان فريق 14 ‏اذار يمكن ان يلجأ عبر اي مخرج محتمل لتأجيل الانتخابات وذريعة تجاوز مهلة الشهرين يمكن ‏استعمالها في هذا الاطار او يمكن افتعال اشكال كبير على الارض يكون تبريراً لهذا التأجيل.‏
وبموازاة هذه الاجواء فان التحضير للمعركة جارٍ على قدم وساق من كلا الطرفين حيث يعمل ‏العونيون لمعركتهم وكأنها على المنخار هذا مع العلم بأن كل الارقام لديهم تشير الى انهم ‏يمكن ان يحققوا فوزاً مضموناً خصوصاً اذا ما صبّ حزب الطاشناق اصواته ولا ينظر العونيون الى ‏النائب ميشال المر بعين الشك من عدم نيته الدخول في المعركة بل سيشكون في قدرته على تجيير ‏اصواته لهم نظراً للتداخل الحاصل بين قاعدته والقاعدة الكتائبية، وفي كل الاحوال فان ‏استطلاعاً لحركة الماكينات يظهر ان المر لم يحرك ماكينته بعد وهذا الامر له مغزاه لانه يصب في ‏مصلحة الرئيس امين الجميّل

Source:Aldiyar

[Rami_s]

مجلس شورى الدولة رفض الطعن في انتخابات المتن الفرعية

Source:Elnashra

[General]

قيادي في نمور الأحرار لجويس الجميل: زوجك تسبب مباشرة بمقتل العشرات

• Bob Azzam from rabieh, we are noumour l ahrar, and i kindly ask those talking in the name of noumour el ahrar to tell us about their names
• Amine Gemayyel caused the death "Directly" of many NLP noumour members (with names)
• They put the killers of dany in deir el amar... they closed Chamoun's house
• we're with GMA, we support Dr. Kamil Khoury

[Jess]

15:05 الجميل يعلن بفاءه تحت سقف بكركي ويؤكد ان البطريرك لم يطرح المبادرة التي يحكى عنها

lebfiles

[flamenguita]

Source: leb files
----------------

أصدر مجلس شورى الدولة برئاسة الدكتور غالب غانم قراره في المراجعة المقدمة من الدكتور كميل خوري، المرشح لانتخابات المتن الفرعية ضد الدولة اللبنانية ورئاسة مجلس الوزراء ممثلة برئيس هيئة القضايا في وزارة العدل، طالبا فيها وقف تنفيذ وإبطال المرسوم رقم 493 تاريخ 3/7/2007، كما يطلب تضمين المستدعي ضدها المرسوم والمصاريف.
وقضى المجلس برد المراجعة لعدم الصلاحية، ورد الأسباب الزائدة او المخالفة، وتضمين المستدعي النفقات.
وخالف القاضي ألبرت سرحان القرار، وارتأى رد الدفع لعدم الصلاحية، وقبول المراجعة لتوافر الصفة والمصلحة لدى المستدعي، ووقف تنفيذ المرسوم 493 المنشور في تاريخ 3/7/2007، لجهة دعوة الهيئات الناخبة الى الانتخاب الفرعي في دائرة جبل لبنان الثانية.

[Rami_s]

روى قيادي في "التنظيم" لموقع "النشرة" الاكتروني متمنيًا عدم الكشف عن اسمه، ان ما ذكّر به العماد ميشال عون الرئيس الأسبق أمين الجميّل بما حصل معه الأخير في "تل الزعتر"، يأتي من قبيل نشر الحقيقة وقال: "التنظيم أخذ المبادرة لخوض المعركة تحت راية العلم اللبناني، بغياب الاعلام الحزبية، والذي خطط للمعركة أعطاها مهلة ما بين 7 والـ 10 أيام للسيطرة على المخيم وأسر بعض الفلسطينيين ولكننا في حينها "كنا فقرا" وأخذنا نشتري قذائف بالمفرّق".
ويتابع المسؤول ان "التنظيم" انه بعد الاتّصال بالقيادات المسيحية كافة آنذاك بدءًا من الشهيد بشير الجميل الذي كان يقاتل في الاسواق والشيخ بيار الجميل والرئيس كميل شمعون الذي تعهّد والاحرار بلتغطية اللوجستية والسياسية، اتصلنا بالشيخ امين الجميل الذي كان في حينه رئيس اقليم المتن وأطلعناه على الهجوم الذي يتحضّر على مخيم تل الزعتر، لكنه رفض الفكرة او المشاركة من دون ان يعطي السبب مؤكّدًا انه كان على علم بالمعركة.
ويشر المسؤول في "التنظيم": "في كلاسيكية الحرب، يعمل المهاجمون على حصر العدو في الداخل للانقضاض عليه وهذا ما اعتمدناه، فبدأنا نرمي ما عندنا من قذائف التي كان من المفترض ان تكفينا لساعة من الوقت، وهجمت قواتنا من "بيت مري" باتجاه "عين سعادة" حيث وجدنا "شباب الكتائب" يقطعون الطريق وكان قائدهم "ساسين الاسمر" الذي كان يحمل أمرا من رئيسه لتعطيل الهجوم. وبالفعل توقّف الهجوم مدّة ساعتين لنفقد عنصر المفاجأة وتمكن الفلسطينيون من السيطرة على "تلة المير" والتي كلفت قواتنا المهاجمة الكثير من الشهداء ما عدا المعوقين (أكثر من 15 معوقا).
ويضيف: "استطعنا "بعد ايام عدّة "ان نأخذ "تلة المير" ورفعنا العلم اللبناني عليها. وجرت بعدها مفاوضات مع الشيخ امين الجميل الذي أراد بعد وقت قصير السيطرة على موقع التلة المذكورة المشرفة على "تل الزعتر" قعدت لتنسحب منها خلال 48 ساعة بعد رفع العلم الكتائبي من دون ابلاغ القيادة مما سمح للفلسطينيين باعدة احتلالها من دون أدنى مقاومة"ن الأمر الّذي سبّب ارباكًا في صفوف المهاجمين.
ويشير المسؤول في "التنظيم" ان الشهود على الحادثة لم يصدقوا ما حصل لأن التلة كلّفت العشرات من الشهداء والتضحيات ليستعيدها الفلسطينيون فقط "لان الكتائب ارادوت ذلك".
ويكشف المسؤول ان "ما قام به أمين الجميل، كلفنا 50 يوما للفوز في المعركة والعديد من الشهداء بالرغم من ان السيطرة على المخيم كانت تستلزم ارواحا ووقتا أقل.
ويتابع انه "بعد انتهاء المعركة وسيطرتنا على "تل الزعتر"، حضر امين الجميل بصفته ممثلا "حزب الكتائب" وكان هدفه ان يخلّص "قوات الصاعقة" التابعة لسوريا وقائدهم "بلال"، وهذا بالفعل ما مقابل شاحنتين من السلاح تلقّاهما الرئيس الأعلى لحزب الكتائب ثمنا لتحرير المدعو بلال

[Rami_s]

ردًّا على خطاب الرئيس الأسبق أمين الجميّل في قرنة الحمراء حول فضل حزب الكتائب في تحرير مخيّم تلّ الزعتر، أكّد عضو مجلس قيادة "التنظيم، حركة مقاومة لبنانيّة" فاضل الطيّار، الّذي شارك في المعركة وفي التحضيرات لها، أنّ ذلك تزوير للتاريخ إذ لا علاقة للجميّل لا في قرار شنّ المعركة، وليس في تنفيذها.
ونصح الطيّاربالعودة إلى أرشيف الصحافة، وإلى التصاريح الّتي أدلى بها الجميّل آنذاك اعتراضًا على الهجوم، لأنّه كان يجاهر بذلك علنًا ولا يخفيه.
وقال الطيّار: "الكلّ يعلم أنّ أمين الجميّل أعاق تقدّم العناصر المهاجمة لتلّ الزعتر، عبر اقامته للحواجز في 22 حزيران 1976 أضفة للحواجز في عين سعادة وأماكن عدّة، لمنعهم من مهاجمة المخيّم. وهذا الأمر أفقدههم عنصر المفاجأة، فسقط منهم عشرات الشهداء والجرحى، واستغرقت المعركة حوالى 55 يومًا بدلاً من أن تنتهي خلال ساعات".
أمّا أكبر إثبات على غياب الكتائب عن هذه العمليّة، فيبقى، بحسب الطيّار، غياب تمثيلهم عن قيادة العمليّات، التّي اتّخذت لها مركزًا آنذاك في دير مار شعيا، في موقعٍ تابعٍ للتنظيم، وتألّفت من نمور الأحرار، وحرّاس الأرز، وحركة الشبيبة، والتنظيم، والجيش اللبناني التابع لوزارة الدفاع. وذكّر أنّ العماد ميشال عون، أو "رعد"، كان قائدًا لتلك العمليّات. وكشف أنّ الجميّل كان قد نفّذ هجومًا على مركز مار شعيا قبيل معركة تلّ الزعتر لأنّه كان في الموقع المعادي لها.
وأوضح الطيار أنّ العماد عون قد لا يحبّ تذكّر تلك الحقبة بسبب الفظاعات الّتي ارتكبها عناصر الكتائب تزامنًا مع مهاجمة المخيّم. اذ استفادت من الوضع لارتكاب أبشع الجرائم بحقّ المدنيّين الفلسطينيّين، ولنهب المنطقة الصناعيّة في المكلّس، لأنّهم كانوا يدركون أنّ القوّة المهاجمة لتلّ الزعتر ليست في وضعٍ يسمح لها بفتح القتال على جبهتين