|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#161 |
|
Registered Member
Last Online: 04-16-2011
Join Date: Jun 2006
Posts: 4,230
Thanks: 2,159
Thanked 3,965 Times in 1,663 Posts
Groans: 0
Groaned at 2 Times in 2 Posts
|
ردأ على تقرير وزارة الخارجية الاميركية أصدر حزب الله البيان التالي : ازاء اصدار الادارة الاميركية تقريرا تقوم من خلاله باعطاء نفسها حق تصنيف الشعوب والدول والحركات بين من يوائم سياستها ومشاريعها فتسميه معتدلا ومن يعارضها حفاظا على حقوقه فتسميه ارهابيا, يجدر التوقف عند النقاط التالية : اولا: ان الادارة الاميركية هي راعية الارهاب الدولي الأولى وقاتل اكبر عدد من الابرياء في العالم والبائع الاول لادوات القتل العسكرية والتعذيب الدموية، فلا يحق لها ان تعطي الاخرين شهادات بالوطنية والارهاب وهي التي تدفع شعوب العالم بما فيها الشعب الاميركي ضريبة حروبها المتنقلة وثمن سياساتها الدموية , وبالتالي عندما تصنف اميركا فئات معينة على لائحتها الارهابية فهي انما تعطيهم وسام شرف في نظر الشرفاء , وتصنف نفسها وحلفاءها أعداءً لقوى التحرر الوطني وهم غالبية سكان المعمورة ما يجعلها غير قادرة مهما فعلت على تحسين صورتها الوحشية البشعة في عيون هؤلاء. ثانيا: إن إصدار هذا التقرير بحد ذاته هو بمثابة استفزاز وعدوان صارخ يمثل احد اوجه العدوان على الشعوب والقوى المستهدفة وتغطية سياسية للمجازر الاميركية المباشرة من أفغانستان إلى العراق والصوامل وبقية أنحاء العالم, وللمجازر الاميركية غير المباشرة التي تنفذها قوات العدو الاسرائيلي يوميا ضد الشعب الفلسطيني الشريف المحاصر بسلاح ودعم وقرار اميركي ما كان يوما الى جانب أي من شعوب العالم العربي والاسلامي وكأن هذه الشعوب لا تملك حقوقا انسانية في الدفاع عن مصالحها وتحديد مصيرها والعيش بعزة وكرامة. ثالثا: بدت سياسة الفتنة والاقتتال الداخلي مكشوفة وعلانية في تحريض امريكا لحلفائها في لبنان ضد ابناء شعبهم في المقاومة والمعارضة وهم يشكلون غالبية الشعب اللبناني بما يكشف اميركا كعّرابة لمشروع الفتن ويكشف الاجندة الحقيقية لها ومع ذلك لن ينفع تحريضها وتوبيخها لادواتها لفشلهم في اداء الالتزامات المكلفين بها, لكنه يوضح تماما لماذا جاءت حرب تموز 2006 ويفسر دورها الخائب والمحبط بسبب انتصارات الشعب اللبناني على مشروعهم ومشروع الصهاينة في لبنان. رابعا: ان هذا الموقف الاميركي السافر يؤكد سلامة الخيار السياسي لمعارضي مشروع الهيمنة الاميركية ويدفعهم قدما الى التمسك اكثر من ذي قبل باوراق القوة والمنعة لديهم والدفاع عن حقوقهم الوطنية ويزيد شعوب العالم اصرارا على مواجهة سياسة امريكا التسلطية وطغمتها المستبدة باعتبارها الخطر الاول والتهديد الاكثر الحاحا على السلم والاستقرار الدوليين . source : wa3ad.org Thank You ...
__________________
Jess' Signature |
|
|
|
| The Following User Says Thank You to abousoun For This Useful Post: | SysTaMatIcS (05-02-2008) |
|
|
#162 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
باراك: صواريخ حزب اللّه تطال مكتبي إيهود باراك أمس إن لدى حزب الله أربعين ألف صاروخ، بعضها قادر على إصابة مبنى وزارة الدفاع الإسرائيلية، مشيراً إلى أن الجانب الآخر يدرك ضعف الجبهة الداخلية في الدولة العبرية ولذلك «يجب على إسرائيل الامتناع عن خوض الحروب». محمد بدير- أكد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، في مقابلة طويلة أجرتها معه صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أنه «كان في حوزة حزب الله لدى انسحاب الجيش الإسرائيلي عام 2000 ما يتراوح بين ستة إلى سبعة آلاف صاروخ، لكن في المقابل كان لدينا ست سنوات هادئة. وعندما اندلعت الحرب عام 2006، كان في حوزته 14 ألف صاروخ، يصل عدد منها إلى (مدينة) الخضيرة (في وسط إسرائيل). والواقع أنه كانت لديهم صواريخ عندما غادرنا لبنان، وما الذي تغير الآن؟ لديهم أربعون ألف صاروخ، يصل عدد منها إلى منزلكم وإلى هذا المقر في وزارة الدفاع وإلى ديمونا» في جنوب إسرائيل. ورأى باراك أن «على إسرائيل الامتناع عن خوض حروب، أو على الأقل إرجاءها إذا أمكن ذلك، لأن الجانب الآخر، سواء كان حزب الله أو إيران أو حتى حماس، سيوجهون ضربات صاروخية باتجاه الجبهة الداخلية الإسرائيلية». وحول استعدادات الجيش الإسرائيلي بعد حرب تموز 2006 وإمكان نشوب حرب شاملة في المنطقة، أجاب باراك: «لقد استخلصنا عبراً كثيرة من الحرب الأخيرة، ووزارة الدفاع تدير برنامجاً على مدى طويل، وقد عُيِّن مسؤول رفيع المستوى (رئيس الأركان غابي أشكنازي)، الذي عايش حرب لبنان الثانية، وعرف خباياها، واستنتج العبر منها، مع ذلك يجري الجيش تدريبات متواصلة وواسعة النطاق لم يشهد لها مثيل من قبل، ونحن مستعدون أفضل من أي وقت مضى، بما يشمل مواجهة عدد من الجبهات في آن واحد، إذ يجب عدم استبعاد نشوب حرب جديدة في المنطقة». لكنه استدرك قائلاً إن «الجانب الآخر اكتشف نقطة ضعف الجبهة الداخلية لدينا، وهذا يعيدنا إلى النقطة نفسها: أي يجب منع الحروب». ورداً على سؤال عن إدارة الحكومة الإسرائيلية للحرب الأخيرة وتعاظم قدرة حزب الله العسكرية، أجاب باراك: «لقد دخلنا إلى لبنان مع زغاريد اللبنانيين، وحزب الله نشأ نتيجة لوجودنا هناك... وأنا لست واثقاً من أن الحكومة الإسرائيلية قد أرادت أن تدير حرباً في الحرب الأخيرة، أو أنها قد نوت بالفعل شنها أو حتى أنها عرفت كيف تقوم بها، بل ربما قامت بتحديد أهدافها لاحقاً، لكن النتيجة هي أنه لم تكن هناك فترة تعاظمت فيها قدرة حزب الله بكثافة كما هي الحال عليه في الفترة التي تلت الحرب». وعن الموضوع السوري ورأيه في إعادة هضبة الجولان إلى دمشق في مقابل السلام معها، قال باراك إن «لدينا مصلحة من الدرجة الأولى بإخراج سوريا من دائرة العداء، وهذا لن يكون من دون ثمن». لكنه أضاف أنه «ليس هناك مفاوضات مع سوريا، بل مجرد جس نبض بشأن إمكان إجراء لقاء، ومن الأفضل أن يجري ذلك سراً، وعلى مستوى رفيع ومخوّل، كي نتمكن من استيضاح كيف يرى كل طرف الأمور من جهته، لكن المفاوضات لن تبدأ من النقطة التي توقفت فيها في محادثات شيبردزتاون في عام 2000»، مشيراً إلى أن «أموراً كثيرة تغيرت منذئذ، إذ كانت دمشق من دون حزب الله، ولم تكن إيران في الخلفية، وحماس لم تكن في غزة، بل كان هناك زعيم آخر في سوريا». ونفى باراك تقارير تحدثت عن أنه عارض مهاجمة الطائرات الحربية الإسرائيلية للمنشأة السورية في منطقة دير الزور في السادس من أيلول الماضي، لكنه رفض الخوض في هذا الموضوع. وقال إنه «ليس لدينا الامتياز بالتحدث علناً عن عمليات نفِّذت أو لا، لكني أكتفي بالقول إنه في دولة إسرائيل لا يمكن أي جندي أو وحدة عسكرية أو طائرة من أي نوع بالدخول إلى مجال دولة عدو من دون مصادقة دقيقة ومفصلة لوزير الدفاع». من جهة ثانية، طالب باراك باستخدام إسرائيل لقدراتها بحكمة في مقاربة الشأن الفلسطيني، مشدداً على أن إسرائيل «كانت من ذي قبل في القطاع، وكانت هناك صواريخ قسام، وكذلك بناء للقوة (الفلسطينية)، والأمر المحتمل أن نضطر للعودة إلى غزة في وقت لاحق، لذا علينا أن نكون جاهزين لذلك، وإذا قررنا التحرك، فلن يكون الأمر مشابهاً لما حصل في حرب لبنان الثانية»، مشيراً إلى أن «إسرائيل هي الدولة الأقوى في المنطقة كلها، وستبقى كذلك على المدى المنظور، لكن إلى جانب ذلك يجب عليها أن تستخدم قوتها بعقلانية، فالحرب ليست نزهة، ويجب منع الحروب، أما إذا فرضت علينا، فيجب أن نكون جاهزين لها وأن ننتصر بسرعة على أن يكون ذلك على أرض العدو، ومن دون إلحاق ضرر بجبهتنا الداخلية». ووعد باراك بإعادة الهدوء إلى المستوطنات الإسرائيلية الواقعة بالقرب من قطاع غزة، مشيراً إلى أنه «في نهاية المطاف لا اعتقد أن بالإمكان التوصل إلى حل من دون عبور طريق تفعيل القوة». وتطرق باراك إلى التهديد النووي الإيراني، مشيراً إلى أن اقتراب إيران من القنبلة النووية «ربما استغرق عامين آخرين وربما أربع سنوات، لكن ذلك غير هام، فالأمر سيان من الناحية التاريخية إن لم توقف المساعي الدولية هذه العملية». أما أن تترك إسرائيل وحدها في مواجهة المشكلة الإيرانية، فشدد باراك على أنه «ليس لدى وزير الدفاع في دولة إسرائيل، في وضعها المركب، امتياز للرد على سؤال كهذا، عدا ما قلته حتى الآن. وأنا أُعيدكم فقط لرد واحد قلته لكم: إسرائيل هي الدولة الأقوى في المنطقة كلها، حتى على مدى 1500 كيلومتر tayyar.org |
|
|
|
|
|
#163 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
اسرائيل تدفع بتعزيزات عسكرية على الحدود اللبنانية-الاسرائيلية
El nashra |
|
|
|
|
|
#164 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
جورج بوش رأى ان "حزب الله عدو للبنان الحر" ودعا لمساعدة اللبنانيين دعا الرئيس الأميركي جورج بوش إلى الوقوف بجانب اللبنانيين في سعيهم لإقامة دولة ديمقراطية ذات سيادة، مطالبا دول العالم بالوقوف في وجه "حزب الله" الذي "تموله إيران" والذي أظهر أطماعه بعد استعمال سلاحه في الداخل اللبناني. بوش، وفي كلمة خلال المنتدى الإقتصادي العالمي في شرم الشيخ-مصر، رآى أن "حزب لله" عدو لبنان الحر"، داعيا لمساعدة اللبنانيين كي ينتصروا. El Nashra la2 Isreal is a friend of Lebanon ma heik ![]() |
|
|
|
|
|
#165 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
إسرائيل قلقة من طائرات «حزب الله»
اليعزر شكيدي الذي أنهى مهامه الأسبوع الماضي، إن إسرائيل قلقة من صواريخ سوريا و«حزب الله» وحركة حماس، وإنه في حال نشوب حرب فإن الجبهة الداخلية الإسرائـيلية سـتتلقى ضربة قاسية. وأكد شكيدي للإذاعة الإسرائيلية العامة امس الأول أن «تعاظم قوة سوريا وحزب الله هو أمر مقلق للغاية وفي حال نشوب حرب قد تتلقى الجبهة الداخلية ضربة قوية جراء إطلاق حزب الله وحماس وسوريا قذائف صاروخية وصواريخ موجودة بحوزتها». وقال شكيدي انه خلال الحرب الاخيرة على لبنان اعترض سلاح الجو الإسرائيلي وأسقط طائرات مفخخة من دون طيار حاول «حزب الله» إطلاقها باتجاه إسرائيل. وتابع «هذا التهديد معقد الآن أيضا ومعالجته مركبة وذلك على الرغم من أن سلاح الجو حسّن قدراته لاكتشاف طائرات من دون طيار». وفي رده على سؤال حول الوضع في قطاع غزة، أكد شكيدي أنه «لا يوجد اليوم حل كامل لإيقاف إطلاق الصواريخ ويتم بذل جهود كبيرة لإيجاد طريقة لمواجهة هذا التهديد Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#166 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
Did Hezbollah Thwart a Bush/Olmert Attack on Beirut?
This week Israel's Military Intelligence Chief, Major General Amos Yadlin complained to the Israeli daily Haaretz that "Hezbollah proved that it was the strongest power in Lebanon... stronger than the Lebanese and it had wanted to take the government it could have done it," He said Hezbollah, continued to pose a "significant" threat to Israel as its rockets could reach a large part of Israeli territory." Yadlin was putting it mildly.
But what Intelligence Chief Yadlin did not reveal to the Israeli public was just how "significant" but also "immediate" the Hezbollah threat was on May 11. Nor was he willing to divulge the fact that he received information via US and French channels that if the planned attack on Lebanon's capitol went forward that Tel Aviv was subject, in the view of the US intelligence community to "approximately 600 Hezbollah rockets in the first 24 hours in retaliation and at least that number on the following day". The Israeli Intel Chief also declined to reveal that despite Israel's recent psyche-war camping about various claimed missile shields "the State of Israel is perfecting", that this claim is being ridiculed at the Pentagon. "Israel will not achieve an effective shield against the current generation of rockets, even assuming no technological improvements in the current rockets aimed at it, for another 20 years. And that assumes the US will continue to fund their research and development for the hoped for shields" according to Pentagon, US Senate Intelligence Committee, and very well informed Lebanese sources. The planned attack on Beirut According to US Senate Intelligence Committee sources, the Bush administration initially green lighted the intended May 11 Israel 'demonstration of solidarity with the pro-Bush administration militias, some with which Israel has maintained ties since the days of Bashir Gemayal and Ariel Sharon. In the end, "the Bush administration got cold feet", a Congressional source revealed. So did Israel. Israel was not willing to proceed with the original Bush Administration idea which was to have Bush attend the May 15 Israel anniversary celebrations following the Israeli attack meant to hit Hezbollah hard, and give Bush the credit for coming to the dangerous region. The message was to be that Bush comes to the rescue 'on horseback and leads the US Calvary charge straight out of a B western movie where the bugle would sound and flag would be unfurled and the white hat good guys would show their stuff before riding into the sunset and back to Texas, leaving the results to the likely Obama administration to sort out. The plan involved Israeli air strikes on South and West Beirut in support of forces it was assured would be able to surprise and resist Hezbollah and sustain a powerful offensive for 48 hours. Also presumably disturbing to Israel was the report it received that Hezbollah "had once again in all probability hacked its "secure" military intelligence communications and the fear that the information would be shared with others. The Hezbollah rout of the militias in West Beirut plus the fear of retaliation on Tel Aviv, ruining 60th anniversary celebrations, forced cancellation of the supportive attack. Israel limited its actions to sending two F-15's and two F-16's into as far North as Tyre, one more of literally hundreds of violations of Lebanese airspace, sovereignty and SCR 1701. Clearly frustrated, Cabinet Minister Meir Sheetrit said Israel should not yet take any action now, but warned" those things could change if Hezbollah takes over Lebanon." a few minutes earlier he had declared that Hezbollah had done just that and had treated the Lebanese army as a doormat. Later in the Sunday cabinet meeting, Minister Ami Ayalon called for an emergency meeting of the political-security cabinet to discuss "the ongoing crisis in Lebanon and why Israel was not assisting friendly forces." Minister Yitzhak Cohen (Shas) said that "Israel must immediately ask the [United Nations] Security Council to hold renewed discussions over resolution 1701." The minister was referring to the resolution that stopped the Israeli actions against Lebanon during the 34-day between in 2006, maintaining a fragile cease-fire. Finally Israeli Prime Minister Ehud Olmert informed Israeli supporters in Lebanon, through the media, and presumbly other means that" Israel was following the violence in Lebanon closely, but would refrain from intervening. Deputy Defense Minister Matan Vilnai told Army Radio Sunday that Israel was prepared for the possibility that the situation in Lebanon will deteriorate into another civil war (meaning future opportunities for Israeli influence and interventon in Lebanon) and that the current fighting could end with a Hezbollah takeover of the government. "We need to keep our eyes peeled and be especially sensitive regarding all that is happening there," Vilnai told Army Radio. The Bush administration, also disappointed, switched tactics and is opting for domination of the narrative of the fairly complicated events of the past week and using their media and confessional allies to launch a media blitz (minus Future TV for a few days} to flood the airways with: Hezbollah staged a coup d'état. Even Israel, if not the Bush administration, concedes Hezbollah has no interest in taking over the Government. (One observer, paraphrasing Winston Churchill's comment, deadpanned, "Some Hezbollah Coup! Some Hezbollah Etat!") Hezbollah brought it forces from the South and occupied West Beirut: Hezbollah not only did not bring their forces from the South to Beirut (rather they remained on alert for an Israel attack down South) Hezbollah broke its pledge not to use Resistance arms against Lebanese militias and shot up West Beirut. The facts are very different when viewed close up on the streets here. When the Lebanese Resistance took the decision during the early hours of Friday morning to engage in civil disobedience, it delayed its actions so as not to preempt the Labor movement strike for higher wages which it supported. When the marching Strikers were prevented from moving into West Beirut the Opposition extended its civil disobedience manifestation. Various militias, including the smartly outfitted Hariri "Secure Plus" with its distinctive maroon tee-shirts and beige trousers, (now know locally by some as "Secure Minus") a hoped for future Blackwater operation in Lebanon disintegrated surprisingly quickly because many of its green recruits brought down from Tripoli felt misled and betrayed regarding their job description as they were handed weapons an instructed to fight Hezbollah. Snipers from anti-Opposition factions killed civilians from rooftops in Beirut trying to ignite a civil war. Hezbollah, acting in self defense, according to various officials, quickly clamped down on the trouble makers, took control of the streets, within hours handed them over to the army, and virtually evacuated West Beirut, retaining one position near Bay Rocks manned by unarmed representatives. Meanwhile the Hariri influence has been greatly weekend in Akkar near the Palestinian Refugee camp of Nahr al Bared and in the Tripoli area. According to some political analysts, including, Fida'a Ittani, a regular columnist for the independent pro-opposition newspaper Al-Akhbar, wrote on May 14, the Future Movement, defeated in Beirut, no longer has any serious influence in the north. Several Salafi al Qaeda admiring movements are present in Lebanon and like Fatah Islam's declaration this week that they will fight for the Sunnis, they vary in their attitudes from silent opposition to Future leader Saad Al-Hariri to fully supporting him as the leader of the Sunnis. These groups are valued by certain 'leaders' in Lebanon because are the only ones with coherent structures at the ideological, political, technical, and field levels. Judging from Saad Hariri's confused statements at his subsequent news conference and statements by other parties, the bitterness of promised but unforthcoming assistance was evident. For two days following the debacle of his forces imploding the head of the Future Movement said nothing. Finally on the 14th he broke his silence. The Halba massacre, committed by Hariri's Mustakbal militiamen which brutally and barbarically murdered 11 people from the opposition did not seem worthy of discussion as he spoke. In a press conference on Tuesday, Hariri simply ignored what all the Lebanese had seen on TV from weapons, ammunition and alcohol found in Future movement offices, and instead listed a series of delusions. "We awaited an open war on Israel, and yet here is an open war on Beirut and its people" he stated. Some interpreted this rather odd statement either as a subconscious slip of the tongue on Hariri's part expressing his frustration that the Israelis help did not arrive or that his reported earlier incoherent state persisted. Hariri's original speech was so confused that the Saudi channel al-Arabiyya stopped broadcasting it and only read excerpts from what he said, without showing his recorded speech. When American criticism resumed, and Hezbollah fighters withdrew from the alleys surrounding his house, Hariri was urged to stand up and speak again, this time with a stronger tone, saying "This has been decided by the Iranian and Syrian regimes that wanted to play a political game in Lebanon's streets. For us nothing has changed. We will not negotiate with someone having a pistol pointed to our heads." Anger at the Bush administration and Israel by certain warlords in Lebanon must feel much like the frustration of Secure Minus personal who rushed from Tripoli and felt misled, abandoned and cheated. Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#167 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
إسـرائيل تحـمي قادتـها العسـكريين تحسـباً لـرد «حـزب اللـه» علـى اغتيـال مغنيـة
كشفت صحيفة «معاريف» امس ان السلطات الإسرائيلية اتخذت إجراءات أمنية خاصة لحماية عدد من قادتها العسكريين، تحسبا من عمليات ينفذها «حزب الله» ضدهم ردا على اغتيال القائد في المقاومة الحاج عماد مغنية. وأشار المراسل العسكري للصحيفة أمير بوحبوط، الى أنه في إطار هذه الإجراءات، فرضت حراسة مشددة حول منازل القادة العسكريين من رتبة عميد وما فوق، وأعطيت لهم تعليمات حول كيفية التصرف في أماكن عامة. وأوضحت «معاريف» أن التخوف الاساس هو ان يحاول «حزب الله»، عبر شبكة فلسطينية، المس بضباط كبار في الجيش الاسرائيلي انتقاما لتصفية مغنية. وعليه، فقد ارفق ببعض الجنرالات في الاشهر الاخيرة حراسة ملاصقة عند وصولهم الى مناسبات عامة، كما أقيم في بيت احدهم جدار ذكي يحذر من محاولة اقتحام منطقة البيت. وبحسب التقديرات، ففي دائرة استهداف «حزب الله» كل من قائد الفرقة 80 يوئيل ستريك، وقائد فرقة غزة شيكو تمير، وقائد الفرقة 91 عماد فارس، وقائد فرقة الضفة الغربية نوعام تيفون. وشددت الصحيفة على أن القرار بتشديد الحراسة على هؤلاء القادة العسكريين، اتخذ في اعقاب تقدير متجدد للوضع في جهاز الامن، في ضوء التهديدات العامة المتخذة. في المرحلة الاولى، زار ممثلون من وزارة الدفاع منازل قادة فرق في الجيش الاسرائيلي وضباط آخرين من رتب عميد، وفحصوا عن كثب هذه المنازل ومستوى التحصين الذي ينبغي ان يقام في كل بيت. وقال مصدر أمني أمس في هذا السياق انه «في المرحلة الاولى يفحصون مدى مستوى التحصين الذي ينبغي منحه للبيت، وهذا يتغير من مكان الى مكان. على المستوى الاساسي ينصبون إنارة، اذا كانت هناك حاجة لذلك، أجهزة تصوير، لكن الاهم هو اجهزة انذار ضد حالات اقتحام ساحة البيت وربطها بمركز مراقبة لشركة مدنية تدفع الى المكان بسيارات حراسة. وعند الحاجة سيحدث ربط بالشرطة وبالمركز الخاص لجهاز الامن». وقال مصدر آخر لـ«معاريف» ان «كل ضابط برتبة عميد هو شخصية رفيعة من ناحية منظمات الارهاب. ويمكن احيانا اقتحام البيت من دون المس الجسدي وهذا ايضا من شأنه أن يعتبر كردع. ثمة شبكة جنائية يمكنها أن تصل الى كل مكان ولا يعتزم احد المخاطرة». وماذا عن ابناء عائلات اولئك الضباط، الذين بحكم مناصبهم يكثرون من التغيب عن منازلهم؟ قال المصدر الامني نفسه ان هذا أيضا كان اعتبارا مركزيا في قرار تشديد الحراسة على المنازل، مضيفا ان المس بابناء العائلة هو السيناريو الخطير، لكن حالة اقل خطورة ايضا مثل سرقة وثائق سرية او وسائل مختلفة مثل كمبيوتر شخصي او سلاح، قد تصبح ذات أهمية. من جهته، قال متحدث باسم الجيش الاسرائيلي انه «لاعتبارات مفهومة يمتنع الجيش الاسرائيلي عن الدخول في تفاصيل مستوى الحراسة المقدمة للضباط في الرتب المختلفة Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#168 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
واشنطن تعلن انها استفسرت من اسرائيل عن نشر قنابلها العنقودية في لبنان
El nashra |
|
|
|
|
|
#169 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
إسرائيل واليونيفيل تشوّشان على اتّصالات مرجعيون وحاصبيا
الخلوية في منطقتي حاصبيا ومرجعيون، فانكفأ عدد كبير من السكان عن استعمال الهاتف الخلوي واستبدلوا وسائط اتصالاتهم من اللاسلكي إلى السلكي، أي من الهاتف الخلوي إلى الهاتف الثابت. إلا أن وزارة الاتصالات أوضحت أن شركات الخلوي «تُكافح» هذه الظاهرة عبر الاستثمار في تحسين الإرسال. لكن هل سترفع «اليونيفيل» قوتها التشويشيّة؟ إذ إن هذا الأمر سيزيد منسوب التحدي الأمني المتعلق بها مصدرا التشويش بعد طول انتظار، كشفت أمس وزارة الاتصالات عن مصادر التشويش من دون توضيحات إضافية، فأشارت إلى وجود مصدرين، إذ بيّنت التحقيقات الميدانية التي أجرتها الوزارة بالتعاون مع مشغّلي الهاتف الخلوي، أن أحدهما يأتي من الأراضي اللبنانية وتحديداً من الدوريات التابعة للقوة الدولية العاملة في الجنوب، والآخر من الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكانت القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان ترفض الاعتراف بأنها من يشوّش على الاتصالات الواردة والخارجة من هذه المنطقة، وقد تلقى سكان القرى والبلدات الموجودة ضمن نطاق قضاء حاصبيا ـــ مرجعيون ردوداً من القوات الإسبانية مفادها أنها ليست مصدر التشويش الحاصل في المنطقة. وما كان يدعم هذه النظرية هو أن نطاق التشويش واسع في هذه المنطقة، بينما هو منخفض في المناطق الغربية والوسطى من الجنوب. وتعتقد جهات أخرى بأن مصادر التشويش هي «جهات أخرى معروفة بسيطرتها القوية في الجنوب». لكن وزارة الاتصالات تلقت ردوداً من اليونيفيل على استفساراتها المتعلقة بالتشويش، فتبيّن أنه ضرورة أمنية لدورياتها المنتشرة في المناطق الشرقية من الجنوب، وأوضح مستشار وزير الاتصالات لشؤون الهاتف الخلوي جيلبير نجار لـ«الأخبار» أن الوزارة أجرت اتصالات مع المراجع الدولية فنصحونا بتغيير توجيه محطات الإرسال وأحرزنا بعض التقدم، لكن أي تغييرات إضافية تحتاج إلى ميزانية جديدة. وقال نجار إن المشكلة نفسها «كانت قائمة مع سوريا، ولكننا تقدمنا كثيراً في هذا الملف، لكن مع اليونيفيل الموضوع سياسي ـــ أمني ـــ فني، ومع إسرائيل الوضع مختلف استثمار يرفع التحدي التخفيف من سوء الخدمة، استثمرت شركة «أم تي سي تاتش» 4 ملايين دولار في التجهيزات الخاصة، وبحسب ما قال نجار إن هذا الاستثمار كان في مواقع الإرسال الخاصة بمنطقتي حاصبيا ومرجعيون لوحدهما، لافتاً إلى أنّ شركة «ألفا» بدأت تنفيذ مشروع مماثل باستثمار نحو مليوني دولار. ويُتوقع أن يرفع هذا الأمر من التحدي الأمني لدى اليونيفيل، إذ إن تحسين الإرسال يتطلب وجود أجهزة إضافية ومحطات تقوية وغيرها... لكنه في الوقت نفسه يرفع من نسبة نجاح «اختراق» أجهزة التشويش، ويعتبر نجار أن اليونيفيل ستضطر في هذه الحالة إلى زيادة قوة التشويش، ما يعني أن تحسين الإرسال وتقوية التشويش المضاد قد يستمر لفترة «لأنه لا حلول لهذه المشكلة». وعلى الرغم من هذا الأمر، فإن الأهالي استبدلوا وسيلة اتصالهم واستحصلوا على هاتف ثابت. وقالت مصادر أوجيرو في المنطقة إن سوء خدمة إرسال الهاتف الخلوي دفع الأهالي إلى تركيب خطوط هاتفية ثابتة، إذ تجاوز عدد الخطوط الهاتفية الجديدة في الفترة الأخيرة أكثر من 500 خط وهو رقم قياسي نسبة إلى عدد المقيمين في المنطقة. وتعترف الوزارة بأنها غير قادرة على عزل التشويش نهائياً، واعتبرت أن الإجراءات التي اتخذتها تهدف إلى «الحد قدر الإمكان من سوء الخدمة الناتج من التشويش». وشددت على أنها ستواصل اتخاذ التدابير التقنية التي من شأنها تخفيف هذا الأمر. ويفسّر تقنيّون عاملون في هذا المجال مدى التشويش القائم في هذه المناطق، فإما أن يكون مصدره أجهزة يطلق عليها اسم «جامر» مضادة للتفجيرات وظيفتها إرسال إشارات لاسلكية لها نفس شكل الإشارات التي يستقبلها الهاتف الخلوي المستعمل في عمليات التفجير عن بعد، أو أن يكون المصدر شبكة اتصالات خلوية موازية تبثّ إشارات شبيهة بالتي تبثّها الشبكة في لبنان، Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#170 |
|
Community Moderator
Last Online: 06-23-2013
Join Date: Dec 2006
Posts: 14,267
Thanks: 7,236
Thanked 8,442 Times in 4,889 Posts
Groans: 31
Groaned at 29 Times in 23 Posts
|
طائرتان حربيتان معاديتان اخترقتا الاجواء اللبنانية
lebfiles
__________________
If my smoking bothers you. Don't breathe. ![]() |
|
|
|
| The Following User Says Thank You to Jess For This Useful Post: | TAREK® (05-30-2008) |
![]() |
|
| Tags |
| approaching, war |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
|
|