|
|
|||||||
| Political Forum « Politics from lebanon and the world... » |
![]() |
|
|
Share | Thread Tools | Search this Thread |
|
|
#171 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
"أحرونوت": الوسيط الألماني رجح موت الجنديين الإسرائيليين لدى حزب الله el nashra hahahaha its killing them they want to find out
|
|
|
|
|
|
#172 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
باراك: حزب الله أقام تحصينات في القرى اللبنانية الواقعة على طول الحدود
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، خلال جولة قام بها على الحدود الشمالية مع لبنان، إن حزب الله أقام تحصينات في القرى اللبنانية الواقعة على طول الحدود وفي مئة وخمسين قرية في عمق لبنان. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن باراك قوله إن حزب الله مستمر في زيادة قوته العسكرية والتزود بالأسلحة، معتبراً أن هذا الأمر يمثِّل خرقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#173 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
الطيران الاسرائيلي يخرق الاجواء اللبنانية اخترقت طائرتان حربيتان اسرائيليتان أجواء البقاع الغربي حيث نفذتا تحليقاً دائرياً مكثفاً ومنخفضاً فوق المواقع الفلطسينية في لوسي وقوسايا، وتابعتا تحليقهما وصولاً إلى مدينة بعلبك. وسبق ذلك تحليق مماثل فوق مزارع شبعا ومناطق حاصبيا ومرجعيون. Tayyar.org
|
|
|
|
|
|
#174 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
حزب الله يُعد «استراتيجية هجومية» لمناقشة «الاستراتيجية الدفاعية»
الموالاة تراهن على المفاوضات السورية ـ الإسرائيلية لمحاصرة السلاح عماد مرمل - ينتظر فريق الموالاة تشكيل الحكومة الجديدة وإطلاق الحوار برعاية رئيس الجمهورية ميشال سليمان، لإثارة مسألة سلاح حزب الله على نطاق واسع والضغط في اتجاه تقييده قدر الامكان، استنادا الى طبيعة فهم هذا الفريق لما ورد في اتفاق الدوحة حول ضروة بسط سلطة الدولة على مختلف أراضيها وتحديد العلاقة بينها وبين التنظيمات. وبحسب المناخات السائدة في صفوف مسيحيي«الاكثرية»، يبدو ان موضوع السلاح سيكون بندا أساسيا على جدول أعمال الموالاة للمرحلة المقبلة. وفي حال ظل الخلاف بشأنه قائما، فإنه سيشكل ايضا عصب البرامج الانتخابية لمرشحي قوى14 آذار الى الانتخابات النيابية والذين سيدعون الناخبين الى الاختيار بين منطق الدولة اللبنانية وخيار «دويلة حزب الله»، كما يقول أحد مهندسي النظريات السياسية في هذه القوى، وصولا الى ترجيح كفة على أخرى في الانتخابات المقبلة، باعتبار ان الفترة الفاصلة عن تاريخ إجرائها لن تسمح بإعادة صياغة جذرية لوضعية سلاح حزب الله. وتبعا للقراءة السائدة لدى بعض أوساط «الاكثرية»، فإن المساكنة بين «الدولة» و«الدويلة» لم تعد جائزة، لأن الاختبارات الماضية أثبتت عبثية هذه المغامرة التي جُربت في عهد الرئيس الراحل سليمان فرنجية حين جرت محاولة لتنظيم التعايش بين الجمهورية اللبنانية و«دويلة ياسر عرفات» فانفجرت لاحقا حرب العام ,1975 ثم جُربت المساكنة ذاتها خلال عهد الرئيس الراحل الياس سركيس فكانت النتيجة الاجتياح الاسرائيلي عام ,1982 واليوم يتكرر السيناريو من حيث جوهر الصراع وفلسفته. وتتمة للقراءة ذاتها، هناك في فريق 14 آذار من يعتقد ان المعطيات الاستراتيجية التي وفرت الحماية لسلاح حزب الله خلال الحقبة الماضية هي الآن في طور إعادة التشكل، وخصوصا مع بدء المفاوضات السورية ـ الاسرائيلية التي سيتوقف على طبيعة مسارها مصير الحوار المنتظر حول مستقبل السلاح. ويرى «المنظّرون السياسيون» في الموالاة ان حزب الله يبني حساباته في هذه المرحلة على الاعتبارات الآتية: ـ الافتراض ان الادارة الاميركية دخلت في حالة«الغيبوبة» مع قرب انتهاء ولاية الرئيس جورج بوش. ـ الرهان على تعثر المفاوضات السورية ـ الاسرائيلية انطلاقا من ضعف أولمرت الذي سيجعله غير قادرعلى تقديم التنازلات الموجعة للرئيس الاسد. ـ الاعتقاد ان الولايات المتحدة وإيران لن تخوضا مواجهة عسكرية في المدى المنظور. وفي رأي هؤلاء، يسعى الحزب الى توظيف هذه العوامل في اتجاه فرض إيقاعه السياسي والامني على الاشهر الاولى من ولاية الرئيس ميشال سليمان، الى ان يمسك تماما بمفاصل القرار عبر الانتخابات النيابية التي يقدّر انها ستمنح المعارضة الاكثرية البرلمانية، ليتمكن حينــها من تعطيل الرئيس الجديد. وبعد هذه «السياحة» في عقل حزب الله، ينصحه «السائحون» بالتروي والتواضع في حساباته، وبالتالي عدم الاستخفاف بما يجري على الخط السوري ـ الاسرائيلي من مفاوضات قد تدفع في نهاية المطاف الرئيس الاسد الى التضحية بحزب الله على طاولة التسوية، إذا كان الثمن بحجم استعادة الجولان وفك الحصار العربي والدولي عن النظام السوري. وملف سلاح المقاومة كان موضع اهتمام من الوفود الاميركية التي زارت لبنان مؤخرا، وقد سمعت قيادات في الموالاة كلاما من أحد مسؤولي وزارة الخارجية مفاده ان البحث الجدي في هذا الملف لا يتم مع حزب الله، بل مع دمشق وطهران، لا سيما بعدما أعلن السيد حسن نصر الله عن انه يفتخر بكونه عنصرا في حزب ولاية الفقيه. وأبدى هذا المسؤول الاميركي سروره باتفاق الدوحة الذي أدى الى انتخاب رئيس الجمهورية ميشال سليمان بما يعزز مشروع بناء الدولة، مشيرا الى ان إدارته أدت دورا فاعلا في عملية إنتاج هذا الاتفاق. على الضفة الاخرى، تتم مقاربة موضوع السلاح وفق معايير مختلفة تماما. بالنسبة الى حزب الله، لم يتطرق اتفاق الدوحة أصلا لا من قريب ولا من بعيد الى سلاح المقاومة، بل تناول علاقة الدولة بالتنظيمات، وهو الامر الذي يرحب الحزب بمناقشته لان هناك الكثير ليقوله بصدد علاقة تيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي والقوات اللبنانية مع الدولة، وبالتالي فإنه سيكون في موقع المبادر وليس المتلقي عند اطلاق الحوار حول هذه النقطة التي أقرت بموافقته في قطر. أما الاستراتيجية الدفاعية، فهي من وجهة نظر الحزب شأن آخر يُناقش في إطار مختلف. مبدئيا، لا تبدو موازين القوى المحلية والاقليمية مؤاتية لممارسة أي ضغط على الحزب من أجل «تطويع» مقاومته او إجباره على ما ليس مقتنعا به: المشروع الاميركي في المنطقة يتقهقر تدريجيا، الجانب الاسرائيلي يترنح تحت وطأة الفضائح الاخلاقية التي تلاحق أولمرت والاخفاقات العسكرية في مواجهة حزب الله وحركة حماس. وفي الداخل اللبناني فرضت الاحداث الامنية الاخيرة واقعا جديدا لا يمكن تجاهله على مستوى تعديل التوازنات الداخلية التي كانت قائمة قبل 7 أيار. انطلاقا من هذه الوقائع، فإن النقاش حول الاستراتيجية الدفاعية سيتحرك ضمن الهوامش التي يحددها حزب الله، علما بأن الحزب يبدي استعدادا للانفتاح على أي نقاش ينطلق من مبدأ كيفية تأطير سلاح المقاومة وقدرات الدولة في توليفة متناغمة لحماية لبنان، بعيدا عن أي محاولة للالتفاف على هذ السلاح وتعطيله، كما ترغب أميركا وإسرائيل. أكثر من ذلك، لن يفسح الحزب المجال امام خصومه لحشره في «موقع دفاعي» متى بدأ هذا النقاش، بل انه يتجه الى الامساك بزمام المبادرة واعتماد «استراتيجية هجومية» في الطرح، عبر الطلب منهم عرض رؤيتهم لكيفية مساهمة الدولة في حماية لبنان من أي عدوان إسرائيلي، والاجابة عن أسئلة محددة حول ما يمكنها ان تقدمه لتحرير مزارع شبعا. وبمعنى آخر، فإن الحزب لن يقبل بان تُبنى الاستراتيجية الدفاعية على قاعدة ان ما له هو له وللآخرين، وإنما سيحرص اولا على معرفة نوعية الدور الذي يمكن ان تؤديه الدولة في إطار ممارسة واجباتها الوطنية وكيف تستطيع ان تتناغم مع المقاومة في تأمين أفضل «شبكة أمان» للبنان، ليبنى بعد ذلك على الشيء مقتضاه. وهناك في المعارضة من يقول ان قوى 14 آذار ستفاجَأ بما سيحمله حزب الله الى طاولة الحوار، وانها ستحتاج الى إجراء تمارين ذهنية حتى تستطيع مجاراته. Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#175 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
ولاية جديدة لليونيفيل تسمح لإسرائيل بخرق الـ 1701 شرعيّاً!
نيويورك ـ نزار عبود نجحت الولايات المتحدة وإسرائيل بمساعدة الحكومة اللبنانية في 5 حزيران الحالي في تغيير مهمة اليونيفيل وإضافة دور جديد لها يمنح إسرائيل الحق الدولي في خرق السيادة اللبنانية على كل الصعد. ففي قرار التجديد لقوات اليونيفيل لسنة 2008 ـــــ 2009 ، الذي تناولت «الأخبار» سابقاً الجانب المتعلق بمكتب تل أبيب منه، أُضيفت عبارة حساسة كانت قد رُفضت العام الماضي. وهي تتعلق بـ«الإنجاز المتوقع» لمهمة اليونيفيل، بحيث باتت تنص على تأمين «بيئة مستقرة وآمنة في جنوب لبنان». والبيئة المستقرة والآمنة، في جنوب لبنان كما حددها قرار الجمعية العمومية (751/ 2008) الذي صدر الخميس الماضي تشمل أربعة بنود: الأول، عدم حصول غارات جوية وبرية وبحرية وإطلاق نار عبر الحدود. الثاني، انتشار الجيش اللبناني في المنطقة الواقعة جنوبي الليطاني، بما في ذلك بلدة الغجر. الثالث، ضمان خلو المنطقة الواقعة جنوبي الليطاني من أي سلاح إلا سلاح الجيش واليونيفيل. الرابع، مشاركة الجيش واليونيفيل في اجتماعات فريق التنسيق الثلاثي وإقامة ترتيبات الاتصال والتنسيق. المفارقة أن القرار صدر قبل 25 يوماً من نهاية فترة الولاية الحالية لليونيفيل (آخر حزيران 2008). كما أن التجديد للجنة التحقيق الدولية من أسبوع في مجلس الأمن الدولي جرى قبل مدة مماثلة من نهاية ولايتها (في 15 حزيران 2008). وقال دبلوماسي لـ«الأخبار»، إنّ «هناك قلقاً وهلعاً لدى الدول الغربية في مجلس الأمن من إمكان أن تواجه عمليات التجديد شروطاً من أي حكومة لبنانية مقبلة تشارك فيها المعارضة، كما أن هناك فرصة في الزمن الرمادي القائم لإمرار ما يمكن إمراره». ويشير الدبلوماسي إلى وجود توجّه للاستفادة من الأيام الباقية من حكومة تصريف الأعمال لتحقيق كل مكسب ممكن، مثل إنشاء مكتب في تل أبيب ذي صلاحيات واسعة. كيف يحق لحكومة تصريف الأعمال وبعثة الأمم المتحدة قبول تعديلات بهذه الخطورة، سواء بالنسبة إلى فتح مكتب بصلاحيات استثنائية في تل أبيب، أو بتغيير الإنجاز المتوقع لليونيفيل؟ في تموز 2007 طلب لبنان التجديد لقوات اليونيفيل لعام آخر وإضافة عبارة «تهيئة بيئة مستقرة وآمنة في جنوب لبنان» على ولايتها كإنجاز متوقع. وأيدت هذا الطلب الولايات المتحدة وإسرائيل وأوستراليا. آنذاك رفضت دول عدة هذا الاقتراح بسبب إمكان تأويله، وبحسب تفسير مندوب سوريا، بشار الجعفري، إن «إعطاء حق ارتفاق أمني لإسرائيل داخل الأراضي اللبنانية مفتوح زمنياً ومكانياً، يبرر لإسرائيل الاستمرار في القيام بخروق لسيادة لبنان بذريعة عدم توافر بيئة مستقرة وآمنة في جنوب لبنان، وفقاً للشروط الإسرائيلية التي لا تتطابق ولا تحترم ولاية اليونيفيل ولا القرار 1701 كما هو معروف ومثبت». ويضيف الجعفري أنّ الهدف الحقيقي لنشر قوات اليونيفيل «مراقبة الاحترام التام للخط الأزرق بين الطرفين، ووقف الأعمال العدائية». وبررت بعثة لبنان العام الماضي موافقتها على العبارة الحساسة بوقوع الهجوم المثير للريبة الذي تعرضت له الوحدة الإسبانية في سهل الخيام. وشنّ المندوب الإسرائيلي دان غيلرمان هجوماً على المندوب السوري آنذاك لرفضه العبارة، فقال: «موقف سوريا يعرّض لبنان والمنطقة للخطر... لذلك تدعم إسرائيل بقوة الإنجاز المتوقع لأنه يمثل بيئة مستقرة وآمنة في جنوب لبنان». وبمراجعة قراءة الخارجية الإسرائيلية للقرار 1701 نجد أنها تطمح إلى تحقيق مثل هذاالإنجاز. أما الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، فيقول في رده على الاستفسارات المتعلقة بزيادة عبارة «البيئة المستقرة الآمنة» إن «الإنجازات المتوقعة تصف الحالة النهائية التي يرغب المجتمع الدولي في تحقيقها، أي الهدف العام المتمثل في إعادة السلام والأمن الدوليين إلى جنوب لبنان كما هو مبيّن في قرار مجلس الأمن 425 (1978)، وإن مؤشرات الإنجاز تستمر في قياس التقدم المحرز تجاه الإنجازات المتوقعة». ويضيف الأمين العام أيضاً في تقريره عن القوة الدولية أن استعراض الإنجازات المتوقعة ومؤشرات الإنجاز أكد أنها «تتفق تماماً مع الولاية التي حددها مجلس الأمن»، وهو قول غامض ينطوي على تعمية تعبر عن تهرب تام من التزام النص الحرفي لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالقرار 1701. بان كي مون سيبحث الوضع في لبنان عندما يقوم بجولة أوروبية الأسبوع المقبل قبل زيارة الرياض في 14 و15 حزيران الجاري. ويأتي التعديل وفتح المكتب في تل ابيب كـ«إنجاز يمهد لمرحلة مقبلة» حسب تعبير دبلوماسي في نيويورك Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#176 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
هآرتس": "حزب الله" يحاول تنفيذ عملية ردا على اغتيال مغنية
elnashra |
|
|
|
|
|
#177 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
باراك ينتقد إدارة حرب تموز: «حزب الله» يملك 42 ألف صاروخ
انتقد وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك أمس الطريقة التي أديرت بها الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، معتبرا أنّ «حزب الله» تأسس نتيجة غزو لبنان في العام .1982 واعتبر باراك، في كلمة في مقر حزب «العمل» الذي يترأسه في تل ابيب، أنّ حكومة إيهود أولمرت «اتخذت القرار وتلقت إطراءً واسعاً، لكنها أيضاً حددت أهدافاً مستحلية للعملية»، موضحاً أنّها «بقيت بمعزل عن الإقصاء لأنّ الجمهور لم يكن مستعداً لاستبدالها». ودافع باراك عن قراره الانسحاب من جنوب لبنان في العام ,2000 خلال توليه رئاسة الحكومة، قائلاً «أشعر بالفخر لقرار الانسحاب من لبنان، وكل من يظن أن حزب الله أصبح أقوى بسبب ذلك، فهو مخطئ». وأضاف أنّ «حزب الله تأسس، في الواقع، لأننا كنا في لبنان، واليوم، بحوزته 42 ألف صاروخ يمكن أن تصل إلى مناطق مثل يروهام وديمونا»، موضحاً «كلنا نعلم أنّ ذلك كان من نتائج قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701». Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#178 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
الاستخبارات الإسرائيلية: حزب الله ينوي «تصفية الحساب» قريباً في قضية مغنية
كتب محرر الشئون الإسرائيلية: تقدر الاستخبارات الإسرائيلية أن حزب الله ينوي قريبا «تصفية الحساب» في قضية اغتيال الشهيد عماد مغنية في العاصمة السورية في شباط الفائت. ونقلت «هآرتس» عن مصادر عسكرية إسرائيلية إحساسها بالقلق من احتمال أن يأتي رد حزب الله على شكل اغتيال شخصيات أمنية رفيعة المستوى. وأشارت «هآرتس» إلى أن إسرائيل تقدر أن سعي حزب الله لتصفية الحساب الآن بات أقوى من قبل بسبب حاجته للرد لصد الانتقادات ضده بأنه ابتعد عن محاربة إسرائيل ليوجه سلاحه للداخل اللبناني. وأوضحت أن أحد السيناريوهات الأشد إزعاجا للإسرائيليين والتي يجري التحسب لها هو المساس بشخصيات هامة، خصوصا من ذوي الخلفيات الأمنية. ويجري التركيز على وجه الخصوص على كبار الضباط العاملين والمتقاعدين. وكتب المراسل العسكري لـ«هآرتس» أنه رغم اختفاء موضوع مغنية عن عناوين الصحف إلا أن الاستخبارات الإسرائيلية تقدر أن حزب الله لا يزال يبحث عن الثأر لاغتياله. وشدد على أن حالة التأهب التي أعلنت في المؤسسة الأمنية في شباط الفائت لا تزال سارية المفعول وأنه في إطارها اتخذت خطوات حماية معززة على الحدود الشمالية وحول أهداف إسرائيلية في العديد من دول العالم. وأوضحت «هآرتس» أن الإنذارات بشأن عمليات من جانب حزب الله تزايدت رغم ما تحقق مؤخرا في الاتصالات غير المباشرة بوساطة ألمانية حول مسألة تبادل الأسرى. وقالت إن حزب الله حقق انتصارا في لبنان بانتخاب الرئيس ميشال سليمان وبحصولهم على حق الفيتو في الحكومة الجديدة المنوي تشكيلها. غير أن هذا الانتصار في نظر كبار قادة شعبة الاستخبارات العسكرية هو ما يعزز المخاوف الإسرائيلية بقرب تنفيذ عمليات ضد إسرائيل. وكشف المراسل العسكري للصحيفة عن أن مثل هذا الرأي عرض مؤخرا في العديد من المداولات الأمنية بما فيها استعراض استخباري أمام وزير الدفاع إيهود باراك. فاشتداد الانتقادات لحزب الله لاستخدامه السلاح في الداخل اللبناني مؤخرا سيحفزه على العمل ضد إسرائيل من الحدود الشمالية. ووفق الرؤية الإسرائيلية فإن هذا العمل من جانبه يسمح له بالعودة إلى أطروحته المركزية التي تقول بأن الهدف الأساس لامتلاكه السلاح هو محاربة إسرائيل. Tayyar.org |
|
|
|
|
|
#179 |
|
~ Golden Boy ~
Last Online: 06-14-2013
Join Date: Oct 2007
Posts: 11,464
Thanks: 11,906
Thanked 5,073 Times in 3,294 Posts
Groans: 190
Groaned at 82 Times in 72 Posts
|
مسؤول أميركي أسبق: "حزب الله" سيشن حربا ضد إسرائيل الصيف المقبل el nashra here we go again
|
|
|
|
![]() |
|
| Tags |
| approaching, war |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
|
|